فيلم سوق المتعه
للكبار فقط
295 ميجا RMVB
عالميديافاير
295 ميجا RMVB
عالميديافاير
فيلم سوق المتعه لـ الهام شاهين للكبار فقط 295 ميجا عالميديافاير
بطولة
إلهام شاهين
محمود عبدالعزيز
فاروق الفيشاوى
حمدى أحمد
إبراهيم صالح
لورا
أحمد فؤاد سليم
سعيد طرابيك
سامى سرحان
نادر عبدالغني
محمد عتريس
منير مكرم
دعاء حجازى
عريان سيدهم
جمال شاهين
سيد الطيب
حلمي الغمراوي
ايزابيل كمال
كمال الألفى
سيد العربى
بطولة
إلهام شاهين
محمود عبدالعزيز
فاروق الفيشاوى
حمدى أحمد
إبراهيم صالح
لورا
أحمد فؤاد سليم
سعيد طرابيك
سامى سرحان
نادر عبدالغني
محمد عتريس
منير مكرم
دعاء حجازى
عريان سيدهم
جمال شاهين
سيد الطيب
حلمي الغمراوي
ايزابيل كمال
كمال الألفى
سيد العربى
قصة الفيلم
يخرج حبيب من السجن شخصاً غريب الأطوار ، يميل دائماً إلى ممارسة هواياته العجيبة بمتعة لا مثيل لها ، مثل تنظيف دورات المياة بكل سرور ، والحنين دوماً إلى رفقاء السجن "عشرة عمر" عشرين عاماً بالتمام والكمال ، وتتحقق له تلك الرغبات جميعاً وغيرها عندما يلتقي في حمام شعبي برسول العصابة التي سُجن كفارةً عنها ، حيث يفاجئه أنه باستثمار سنوات سجنه يتضح أن له مكافأة منهم تقدر بسبعة ملايين جنيه! ، ولكن بشرط واحد مرتبط ببقاؤه على قيد الحياة ، وهو عدم التفكير حتى في السؤال عما يخص تلك العصابة.
يخرج حبيب من السجن شخصاً غريب الأطوار ، يميل دائماً إلى ممارسة هواياته العجيبة بمتعة لا مثيل لها ، مثل تنظيف دورات المياة بكل سرور ، والحنين دوماً إلى رفقاء السجن "عشرة عمر" عشرين عاماً بالتمام والكمال ، وتتحقق له تلك الرغبات جميعاً وغيرها عندما يلتقي في حمام شعبي برسول العصابة التي سُجن كفارةً عنها ، حيث يفاجئه أنه باستثمار سنوات سجنه يتضح أن له مكافأة منهم تقدر بسبعة ملايين جنيه! ، ولكن بشرط واحد مرتبط ببقاؤه على قيد الحياة ، وهو عدم التفكير حتى في السؤال عما يخص تلك العصابة.
يبدأ أحمد حبيب في التعويض عما فاته من سنين عمره المُهدرة ، بالإستمتاع بكل ملذات الحياة التي يمكن أن تتوارد إلى بالكم ، من بذخ ومعاشرة لفتيات ليل ، وحتى التنفيس عن رغباته الغريبة - السابق ذكرها - حيث يقوم على سبيل المثال بشراء عزبة خصيصاً لجمع زملاء زنزانته ومأمور السجن لإعادة ممارسة طقوسه الشاذة والعجيبة معهم في سوق متعته الخاص ، حتى يدرك أحمد في النهاية أنه غريباً عن المجتمع الذي يحيا فيه بجسده فقط ، فيقرر الخروج عن المحظور ويفتح على نفسه أبواب جهنم بطلبه مقابلة "كبير" العصابة التي حولته إلى تلك الصورة الحيوانية ، فكيف سيكتب "المبدع" وحيد حامد مصير بطل فيلمه؟
[hide]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق