الثلاثاء، 11 أغسطس 2015

نهى والاغتصاب اللذيذ من اخوها

كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فىالكرسى
الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها
مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا
أحيانا واضحا وأحيانا غامضا .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر
والداها فى مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزى.....كان
رمزى يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته نهى
التى كانت قد بلغت السادسةعشر من عمرها .كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل
وعلى ما تعتقد .لم يكن لرمزى صديقات رغم أن كثرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه الخروج
معهم إلى أى مكان ..
كان رمزى يفضل أن يمضى أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة ويحب
البنات الصغار اللاتى فى مثل سن أخته. كل ذلك تغير بعد سفر والديه ... فبينما هو وأخته فى طريق العودة من المطار
بعد توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وأعطاها قبلة عميقة ساخنةفى
فمها .... كان رمزى يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية ...هذه
المرة لم تكن أخوية أبدا ... لقد أدخل لسانه فى فمها ... كانت قبلة ساخنةعميقة
غاب لسانه فيها داخل فمها ... تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأعينيها
... من فضلك يا رمزى بطل اللى بتعمله ده وضمها إلى صدره فى حنان قائلاإنما
أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبرفإنها
مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن القبلة
كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر والديهما
ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هى على كلام أخيها الذى تحبه ... وتداعت
الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )... بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلبمنها
عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أى إنسان بما يحدث ينهما
خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين .... لم تكن
نهى فى سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها
يلقى أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه... كان لرمزى طلباتأخرى
... أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة فى حديقة المنزل وهى عارية ... وجدت نهى
أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد هذا
طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام الشمس
لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب ....
وهنا هددها رمزى بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها لم تكن
تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التى وعداها بها إذا سمعت
كلام أخيها ولم تعصيه ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. ولم تجد زيزى أمامها إلا أن توافق على طلب أخيها
وإلا ستحرم من الهدية ... وسعد رمزى لموافقتها ....
فى هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتكها تخرج من المنزل أو ترى أى من صديقاتها
وقال لهن أنها مريضة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وفى هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى
ونظرتها لأخيها ...فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزى
يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل .... بعضها رقيقا وبعضها غريبا عليها ومنها مثلا
النيك وكانت المرة الأولى الذى ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندا أستعرض
زبه أمامها وقال لها ده أسمه الجامد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا
هابطا وبدأ رمزى يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك ... كان يشرح لها وزبه يقترب من
جسدها الصغير .... وكانت المرة الأولى التى تتطلع فيها نهى إلى جسدها البكر
... كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبى يتدلى حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين مثل
أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما صدرها
فهو فى أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع لون
جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها... وكانت ساقاها
طويلتان .... كانت نهى خائفة أن يضع رمزى زبه أو الجامد كما يسميه فى فمها أو
فى كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )... لكنه لم يفعل ذلك وكان
رقيقا معها حتى ذلك الوقت .....
وصلت نهى فى حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى فى حياتها ... كان رمزى
يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذى لم يلمسه أحد من
قبل ... كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفى حركات دائرية رقيقة ... شعرت نهى
بشئ غريب يسرى فى جسدها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة ...
بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى فى جميع أجزاء جسدها الصغير ...بدأ
رمزى يدخل إصبعه فيها .. آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب بإصبعه
بعيدا ... زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل ... قالت لأخيها وساقاها لم تعد
قادرة على حملها : هو أيه اللى بيحصل ......

- حاجات حلوة ... مبسوطه ؟

- آه مبسوطة قوى

- أنت وصلتى لشهوتك عايزه كمان؟

- أه

بدأ رمزى يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه ورعشاتها
تأتى واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة ...وعلمها
رمزى بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها ...
بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقى فى فراشه وباعد بين
فخذيها ....(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت اللذة فى جميع أنحاء جسدها .....
قضى رمزى ونهى بقية اليوم فى ترتيب البت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا لعبة
تعودا أن يلعباها من قبل ..
هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان آخر ثم
تحاول هى أن تفك قيدها ...
ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت واللباس
الذى ترتديه وأخذ يلعب لها فى كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة نشوتها
مرتين ... لم تعد تخاف من رمزى بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها ... وفى اليومين
التاليين كانت فى قمة سعادتها ... كان رمزى يحضر فى المساء أشرطة فيديو جنسية
كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة فى مثل سنها تبدو
أحيانا مع رجلين أو أكثر .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وكان رمزى يراقب أخته وهى تلعب بكسها وهى تشاهد
الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهى تنقل عينيها بينه
وبين ما تشاهده فى الشريط ... وشرح لها رمزى أن هناك أشياء تخرج من زب الراجل
عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل ....فى المرة الأولى التى قذف
فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها ... رفضت
فى أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها ... انه مالح شيئا ما
وحلو فى نفس الوقت ولا بأس بطعمه فى فمها ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). عندما قذف للمرة الثانية طلب منها
أن تلحسه من على جسده .. فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية على زبه
ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفى هذا الأن وطلب منها أن تذهب للفراش
- ولكن ...
- قلت لك أذهبى للفراش
وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهى تفكر فيما تفعله معه والذى لا
يمكن أن تفعله مع غيره ....
فى اليوم التالى أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده فى هذا
اليوم ... كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من المايوه له
فتحة من الأمام ومثلها من الخلف ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). بينما هى تتأمله دخل رمزى ودون أن ينطق بأى
كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها ... لقد عرفت ما
يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة ..... طلب منها بعد
ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدى ملابسها .... فعلت كل ذلك وعادت
بدأت فى أرتدائها بينما هو يشاهدها وهى تفعل ذلك ... دفعها إلى الفراش أخرج
حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت وضعه فى
فمها .... عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك فى شريط الفيديو
فى الليلة السابقة ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزى يخلع
بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقى بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله ويعمل
فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما سيحدث ...

- أنا حنيكك يا أختى أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر
والدينا ... أنت هيجتينى بما فيه الكفاية... وبدأ رمزى يدفع زبه فيها وأصدرت
أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذى يمنع صوتها من الوضوح ... شعرت كأنها تنال
عقوبة فى سجن على جريمة لم ترتكبها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. تركت رمزى يدفع بزبه فى أعماق كسها أكثر
مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها ... إنها حقا تتألم هذه
المرة ... كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل
عندما داعب كسها من السطح
وبين الأشفار ... إن أخوها ينيكها فى كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها فىحرية
إنه يغتصبها ...(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. إنها تتألم ... لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله داخلها
... جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها .... ظل
يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها ..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ).. وفجأة ورغم ماحدث لنهى منألم
فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسرى فى جسدها وبدأت حركات رمزى تقل فى
سرعتهاوبدا مجهدا....
كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عنالرغبة
قائلة أنه وقت النيك ...
وفتح رمزى فمه فى دهشة من تلميذته التى فهمت الدرس أكثر منه

الفرسه مرات عمى

هذة الفرسة بمعنى فرسة ،كانت فى حجم هياتم جسدا وصدرها زى فيفى عبدة وطيزها زى طيز شويكار وبطنها زى بطن ليلى علوى فى عزها وشعرها زى شعر غادة عبد الرازق اصفر زى الدهب وطويل يصل حتى طيزها ودراعتها بيض زى الحليب والحمد اللة نكتها ليلة بطولها وعملت معاها الى عمرى ماعرف هاعملة تانى ولو مع مراتى لاننى بصرحة فرمتها لدرجة انة جالها نزيف وظلت مش قادرة تمشى على رجليها يومين من طيزها والعض الى عضيتة فى بزازها لدرجة انهم تسلخوا تماما وظلت تعالجهم اسبوع بالمراهم .
وكانت اكبر منى بحوالى 20 عاما وجت عروسة بيتنا وانا طفل صغير وكانت تاخذنى فى حضنها وتحكى لى قصص بس ما كنتش بفهم فى الجنس لسة وشوية بشوية كبرت وبنوا شقة امامنا فى نفس البيت واول مرة انتبة لها كنت وانا فى تانية ثانوى لما شفتها فى يوم حر قائظ لبسة قميص نوم اسود من غير كلوت ولا سنتيانة وكان لحمها ابيض قشطة وبيلمع وعطشان للعض والركوب وشرقان للزبر الى يرد روحها وكنت انا وراء شباك غرفتى وكل اسرتى مسافرة للمدينة وانا مع شقيقى الاصغر بنذاكر يومها ظليت اراقبها من وراء الشباك وهى فاكرة ان مفيش حد فى شقتنا يومها دخلت نمت وصحيت على السرير غرقان لبن من احتلامى عليها طوال الليل ومن يومها كان الليل ينزل اتابعها من غرفتى من وراء الشباك وكانت كل يوم بتلبس قمصان نوم تظهر اكثر مما تخفى وكان شعر كسها الاسود باين من الكلوت وكانت مربياة طول فترة سفر عمى ، كنت بحس انها هايجة لان جوزها الى هو عمى دائما مسافر فى الكويت واوروبا بالشهور وفى مرة شوفتها بتنشر تنشر ملابسها الداخلية ليلا على حبل الغسيل المواجة لبلكونةغرفتى وبعد ان نشرت ودخلت واغلقت البلكونة واخذت كلوتاتها وهى لسة مبلولة واغرقها بحليبى وانشرها على الحبل مرة تانية وفى مساء اليوم التالى شاهدتها طبعا بقميص النوم بس المفاجئة انها لابسة كلوت من الى غرقتة بحليبى وكنت سعيد ان حليبى على كسها لحد ما يجيى اليوم الى ادخلة فيها بجد واركب عليها واخليها تحلف بزبرى ، وفى مرة عاد زوجها من الخارج بعد غياب شهر وكانت هاتموت من الفرح وكان راجع ليلا وشاهدت منها من وراء الشباك ما لم اشاهد من قبل كانت عريانة ملط مش لبسة اى حاجة وكان كسها زى الارنب الاسود الناعم الى عايز سكينة تذبحة وواوراكها وبطنها وصدرها وطيزها وعمى قلع هدومة وركبوا على بعض على الموكيت وكان صوتها من الغنج والشخير مسموع بس ماكنش فية حد فى البيت غيرهم وغيرى بدون ما يونوا عارفين ولاول مرة اشوف نيك حى كانت بتاكل اكل فى عمى وهو مش قادر يجاريها لمدة نصف ساعة وقاموا من على الارض وزبرة واقف وهى كسها بينزل لبن مش عارف من كسها ام من حليب عمى ودخلوا غرفة نومهم وقتها قررت نيكها اى كان الثمن ولو هاموت فيها ،قضيت شهر فى عادة سرية عليها حتى سافر عمى للخارج وكنت كبرت ورحت الكلية وهى كانت بتحلو كل يوم وتزداد جمال لدرجة ان رجالة كتير كانوا نفسهم فيها لو نظرة عين ،المهم سافرنا الاسكندرية بعد الامتحانات للصيف وفجأة عرفت انها جاية سوف تحضر لقضاء يومين معنا لان عمى سوف ياتى من الخارج على الاسكندرية عبر مطار برج العرب وكنت هاموت من الفرحة لاننى قررت نيكها وقد كان.
كنت انا ووالدتى واخى الصغير ووالدى متوفى وهى وكانت بتعاملنا زى ولادها الى لم تنجبهم حتى الان وكان عمرها 38 عاما وكانت مقيمة معنا فى شقتنا وكانت قمر 14 كل حتة فى جسمها عطشانة نياكة حتى عنيها ومرات عديدة ابقى عايز اقوم ادخل عليها شقتها واركبها على السرير والى يحصل يحصل واطفى نارى وابرد كسها بمية زوبرى ،المهم قررت تهيجها الاول واشتريت فياجرا 1500 ميلى وكنت اضع لها فى العصير ليلا او الشاى او اى اكل ربع قرص وكنت بحس بيها بتتقلب على السرير طوال الليل وفى اليوم الثالث سمعتها بتاخذ دش فى الحمام الفجر وتاكدت من انها فى نار شهوة ولعتهاالفياجرا ومرة بعد خروجها من الحمام ونزلوها السوق تشترى خضار دخلت الحمام فى شقتها لانها كانت بتسيب المفتاح تحت عتبة الباب لقيت لبسها غرقان سائل من شهوة كسها وعرفت انها خلاص هايجة وبتبرد كسها بالعادة السرية بس ماكنش باين عليها حاجة لنا وفى اليوم الرابع كانت بداء عليها التوتر واعصابها تعبانة وكنت عارف انها شرقانة للنيك من عمى وفى ليلة اليوم الرابع نطيت فى بلكونتها وبصيت عليها من فتحة شفاط الهواء وجدت مفاجئة انها نايمة عريانة ملط فى الضلمة وماسكة القط بتاعها حطاة بين كسها وبتدعك فية بفخادها وهو قط سيامى سمين وكنت هاموت من القط الى يا بختة نايم فى احلى كس المهم اتعزمنا على فرح بدو فى مدخل الاسكندرية وذهبنا هناك وظل الفرح مستمر وكانت زوجة عمى جاية بعباية خليجى واسعة وشعرها علية طرحة ورجلها فيها خلخال دهب ومونيكر احمر فى ظوافرها لدرجة ان الفرح كلة كان هايج عليها وكانت حتة من فيفى عبدةوهياتم .
كانت فرسة بمعنى فرسة وبتلمع زى الذهب ورابطة حول رقبتها اشارب احمر والسنتيانة كانت شدة صدرها شدة ومخلياة زى الرومان الى عايز يتمص قبل الاكل وهما بيوزعوا فى الفرح العصير اخذت لنا كلنا وفتحتة وبدون ما تاخد بالها حطيت لها قرص فياجرا كامل لاننى كنت ناويلها الليلة ولان عمى صابح جاى وشربت العصير ومفيش نصف ساعة حسيت بوشها الدم هايضرب منة وانها تعبانة وكسها بياكل فيها وكان فية حاجة غلط حصلت لها وكانت الساعة 3 فجرا والفرح للصبح ووالدتى سالتها مالك قالت لها انا مصدعة جدا وعايز ترجع البيت لاننها حاسة بدوخة وقتها والدتى قالت لها **** يكون حمل وكنت اردد فى بالى هايحصل الليلة وكانت والدتى عايزنا نمشى نروح كلنا الا ان صاحب الفرح رفض وصمم على جلوسنا وانة سوف يرسل سيارة توصلها للبيت فقلت لوالدتى اذهب اوصلها وهارجع تانى ولو ماجتش يبقى انا نمت لاننى خلاص مش قادر افتح عينى و تعالوا انتم على مهلكم المهم كنت هاموت من الفرحة اول مرة فى حياتى هانيك ومين فرسة عمى المهم وصلنا البيت واحنا نازلين من السيارة خبطت غصب عنى فى صدرها وحسيت اننى اتلسعت بنار كان جسمها كلة مولع نار لدرجة كانت طلعة السلم والسخونة تملىء المكان وانا معاها وفتحت الباب ودخلنا انا على غرفتى علشان اكلم ماما الى قالت لى ان صاحب الفرح مصمم على مبيتنا عندهم فى الفيلا ولانها قصر منيف وساحر والدتى وافقت وشكرت ربنا على الصدفة الجميلة بس كان لازم انيكها الليلة قلعت كل هدومى وبقيت بالشورط نص ركبة من غير لباس وخرجت الصالة لاجد زوجة عمى فى الصالة بالكلوت والسنتيان بس تبحث عن قميص نومها فى الصالة لانها كانت لسة بحذائها وشعرها مفكوك ووشها احمر وحينما فوجئت بى قالت اسفة واتجهت لغرفتها الا اننى لم اشعر الا وانا ادفعها لغرفتها بالقوة فسقطت على الارض ونظرت لى بشدة قائلة اية الى بتعملة دة يامجنون ،قلت لها الى نفسى ونفسك نعملة وما حسيتش بنفسى الا وان بشيلها من على الارض بذراعاتى ومعرفش جبت القوة دى كلها منين وادخل بها غرفتها وارميها على السرير وقبل وانام عليها قامت تجرى منى بالكلوت والسنتيان وتقولى انت اتجننت اية الى هاتعملة قولتلها مش ها سيبك الليلة دى ياقاتل يامقتول مش قادر امسك نفسى 20 سنة وان مستنى اللحظة دى وحاولت تجرى لغرفتى وتقفلها عليها الا اننى دفعت الباب بالعافية وقولتلها مش ها نركب على بعض الى على سريرى علشان ماتنشيس الليلة دى ، وشيلتها وهى بتضرب بيديها على صدرى بس ضرب فرسة الفياجرا مخدراها 50% ورميتها على سريرى وانا عليها ببوس فى بقها مسكت لسنها بسنانى علشان ما تصرخش وقلعت الشرط بتاعى مش عارف ازاى وكان زبرى لازق فى كسها من على الكلوت وبيديا بحاول اقلعلها الستيان الى كان ماسك لحد ما قطعتة الا انها دفعتنى بجسمها على السرير وقامت تجرى ناحية الصالة الى غرفة اخرى الا اننى لحقتها من كلوتها وقولتلها مهما تعملى الليلة دخلتى عليك وشديتها منة جامد الى ان قوتها مع قوتى قطعة استك كلوتها فاوقع من رجليها وشوفت احلى طيز من الخلف وسحبتها من شعرها الى غرفتى وقفلت الغرفة ورايا بالمفتاح بعد ما دفعتها على السرير وكانت بقت ملط وحاطة يديها على كسها مش عارف لية وكان مفيش فية شعرة واحدة لانها نظفتة تماما واصبح كانة لعروسة فى ليلة حنتها استعداد لعودتى عمى المهم ظلت تجرى منى فى غرفتى عريانة وانا وراها وتقولى ها صوت ولم الناس وان مش هاممنى واقولها فى عروسة ليلة دخلتها تعمل كدة طب دانا اول مرة اركب على نسوان يعنى انت هاتخدى اول قطفة وحلقت عليها لحد ما طلعت على السرير تجرى مسكتها من رجليها فوقعت على السرير على بطنها وكنت انا عليها من ورا وزبرى لازق فى طيزها وببويس وعض فى صنم ضهرها الى كان لحمة تتاكل اكل وكانت بتقاوم لحد ما عدلتها على ظهرها وونزلت بوس فى رقبتها وفمها واديا على بزازها بتعصر فيهم وزبرى على باب كسها مش عارف يدخل لانها كانت قفلة قفلة جامدة 10 دقايق لحد ما حسيت انها جابت من كسها وقلة مقاومتها وسابت اديها ساعة ما حسيتش بنفسى الا وان برضع فى صدرها زى المجنون وزبرى واقف زى سيخ الحديد وشوية بشوية بدات تفتح رجليها لحد ما لقيت نفسلى نازل بفمى علية الحس فية واخيرا اتكلمت وقالت كل دة وعمرك ما نكت نسوان حسيت انها خلاص جابت عسل من كسها وانا نزلت لبنى جوه كسها ومن ساعتها كل ما اشفها لازم انيكها لو الظروف تسمح

ابن العمه الفاجر

كنت فى السابعةعشره من عمرى-(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)-وكان ابن عمتى زميلى فى العمر-وكان دائما يأتينى البيت عندى فى المنصورة

علشان يقضى معايا الاجازة الصيفيه كاملة فى قريتنا بالمنصورة--وكنت اسكن انا وامى لوحدنا لان بابا مسافر يعمل

بالسعودية عاملا هناك--وكانت امى طويلة وجسمها كبير ومليانة وطيزها كبيرة وناعمة وطرية جدا-وكانت خمرية اللون


وكانت ديما تلبس قميص النوم(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فى البيت عشان حر الصيف صعب--وكانت طبعا تعتبر ابن عمتى زى ابنها

ولكن للعلم كان ابن عمتى رغم صغر سنه الا انه كان صعب ومش سهل وكان يعشق الحريم مووووت من صغره--وكان دائما يعلمنى هذه الاشياء وكان ذكيااااااااا جدااااااااااااااااااا

وكان قوى الشخصية وقوى البنية بالعكس منى انا حيث كنت ضعيف الشخصية وضعيف الجسمان رغم انى مليان وتخين

وكانت ماما تحبه كتييير--(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)-وديما كانت تقوللى انا عاوزاك تتعلم من ابن عمتك وتبقى مدردح زيه--وكانت ديما تقول له علمه ازاى يكون بيفهم وشاطر ومدردح زيك

وكنت الاحظ عليه انه دائم النظرات لماما خاصة وهى لابسه قميص النوم الشفاف فى البيت وكانه يريد التهامها

وكانت ماما دائمة الهزار معاه وتحبه جدا وتطلب منه انه يجلس معاها فى البلاكونه ويعدوا يهزروا وينكتوا ويضحكوا

وكانوا ديما يضحكوا عليا وع هطالتى وعبطى لانى كنت ع نياتى اوى وغلبان جدااااااااااااااااااااااااا

وفى يوم وانا نايم بليل جنب ابن عمتى رأيت ابن عمتى وبعد شوية سمعت ابن عمتى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) بينادى عليا عشان يتأكد انى نايم نعسان خصوصا انه عارف انى نومى تقيييييييييييييييييل جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

ولما تأكد انى نايم لكن فى الحقيقه انا كنت صاحى لانى لم ارد عليه وهو ظن انى نائم رايت يده تتسلل الى طيظى

وضع يده ع طيظى ولزق فيا واذا بى اشعر بلذة عارمه عندما احسست بزبة وسخونته على طيزى من فوق جلبيتى

وتمنيت ان لو يضع زبه هذا فى طيزى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) من الداخل--وهو يظن انى نائم---وبدأ يشلحنى فعلا ثم وضع يديه ع طيزى من تحت الكلوت فشعرت بنشوة رائعة ثم قام بوضع زبه داخل طيظى وظل ينيك فيا ويقبلنى فى وجهى ورقبتى وفمى

وكان يفعل ذلك كل يوم واحنا نايمين وهو يظن انى نائم

وفى يوم دخلت امى علينا فجأة فوجدته يفعل بى ذلك فلم تفعل شيئا وخرجت لانه سكن وهدأ عندما دخلت هى وكان لازق فيا بس وبعدما خرجت اكمل هو فعله وانا اشعر بنشوة عارمة

وتانى يوم بدئت ماما تحذرنى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وتقوللى خد بالك ياحمادة من ابن عمتك لانه شكله مش سهل وانا شفته وانت نايم مش حاسس بيلزق فيك

وفى يوم كانت ماما بتستحمى وكان ابن عمتى يظن انى نائم---فخرج يتفرج عليها من خرم الباب ولكنه لم يتحمل مارأى من طيظ ماما وكسها الدافئ وجسمها المليان فدخل عليها الحمام

وانا طبعا شايف وسامع كل شئ بس هم مش عارفين

واعد يحضنها ويبوس فيها وهى للامانه تحاول المقاومةوتقول له--ارجوك ارجوك حرام عليك سيبنى سيبنى ارجوك ارجوك
ارجوك ارحمنى وسيبنى فى حالى --- وهى تحاول المقاومه بشده-ولكنها مشعاوزة تعلى صوتها خوفا من الفضيحة

إلا انه تمكن منها لانه كان قويا جدا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ووضع زبه الساخن فى خرم طيظها الضيق والعجيب انه عندما وضعه فيها استسلمت
هى ولم تعد تقاومه بل اننى احسست واناأ تابعهما من خرم الباب انها بدأت تشعر بالنشوة وانها سعيدة وهى تقول له
اه أه أه اه أه أه أه أه أه أى أى أى أى اى أى أىىىىىىىىى تم وضع لبنه فى خرم طيظها الضيق وهو بفعص طيظها بيديه



ولكنها خرجت حزينة تبكى (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بعد ماحدث ورايتها تنظر اليا وكأنى صعبان عليها

ولكن بعد ذلك كان ينيكها فى اليوم الواحد اكثر من عشر مرات وكانت هى سعيده بذلك ولكن فى نفس الوقت كنت صعبان عليها واشعر بذلك فى عينها--لقد كانت لاتتمنى ذلك ولكن وسامته وجاذبيته وزبه الساخن كانوا اقوى منها

الزوجة النادرة

الزوج أسمه جلال عنده 41 سنه
الزوجه أسمها عفاف (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عندها 32 سنه
عفاف مطيعه لزوجها كان يسيىء معملتها وكان دائمآ يشرب الكوحول والمخدرات ويهتم بتناول أدوية الجس
مرات كثيره كان يقوم بضرب غفاف وطردها من البيت حتي في منتصف الليل ....
بعد فترة طويله من الذل قررت عفاف بأن لا تغادر البيت لأى سسب خاصه بعد وفاة والديها لم يكون لها أحد تلجأله
فكرت وقررت أن ترضى زوجها في كل شيىء حتي لا تترك البيت ...
غيرت عفاف طريقت حياتها مع جلال مما دفع جلال لتغير طريقته معاها ..
بدأت تشاركه شرب السجائر ودخلت معه في المخدرات والكوحول
كان جلال مهتم بمشاهدة الأفلام السكس على الدش وعلي الكمبيوتر وكان علطول بيحب ممارسة الجنس مع عفاف علي طريقة الأفلام
كانت عفاف لا تستطيع تلبيت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)رغبات جلال وكان هذا سبب الخلافات بينهم ولكن هى قررت أن ترضيه وبدأت في ذلك
العلاقه الجنسيه بينهم صارت أحسن
بدأ جلال في أحتراف الجنس مع عفاف في ظل طاعتها له
كل شيىء يطلبه كانت تنفزف كانت في بدية الحياة الزوجيه لا تستطيع أن يمارس معها في طزها وكان هذا الرفض يغضب جلال حتي أنه كان يشاهد الأفلام و يضر عشر من غير أن ينيك عفاف .. لكن الحال تبدل تمامآ الطاعه من عفاف هي أساس العلاقه الآن ...
طلبات جلال زادت مع شهوته(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)والأفلام كثيره
جلال.. مصي زوبري
عفاف . حاضر
جلال ..خدي في كسك
عفاف .. حاضر
جلال .أعملي الوضع الفرنساوي
عفاف .. من عيني يا روحي
جلال .. يخرج زوبرو من كسها ويخليها تمص
عفاف .. أمممممممممم طعمو حلو أوي يا حبيبي
النيك في الطيز والكس أصبح بأحتراف من الأثنين علي جميع جميع الأوضاع
طلبات جلال بدأت تزيد حتى أنهم في يوم يشاهدو فيلم علي الدش وكانت نيكه جماعيه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omأربع رجال مع أربع نساء
جلال هاج علي الفيلم وقال لعفاف تعالي ياشرموطه أنيكك
عفاف .. يا أبو زوبر كبير با نييك نكني
أثناء اليك عفاف في الوضع فرنساوى وجلال بينكها 2*1 يعني شويه في الكس وشويه في الطيز وهم يشاهدو النيك الجماعي
عفاف .. مالك اليوم فين لبنك
جلال .. أصل الفيلم حلو وأنا مش عايز أجيب
عفاف.. عاجبك النيك الجماعي لهذه الدرجه
جلال .. عاجبني أوي
عفاف .. عايز تعمل زيو (وكانت خطاء منها )
جلال .. نفسى أوي
عفاف .. يا راجل يا عرص عايز تجيب رجاله ونسوانهم ونتناك مع بعض الرجله يشوفوني عريانه ملط وأنا بتناك و أنت يا شرموط تشوف النسوان وهم بيتناكو .. نيك ياعرص ونزل
جلال .. نفسي بسممكن بدون رجاله ( جلال بعد الحوار المثير نزل لبنو علي طزها ..وأنتهت السهرة
في اليوم التالي جلال يفكر في النيك فقرر أن يقنع عفاف بالموضوع دون أن يعلم كيف
جلال .. عملتي أيه يا شرموطه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)في الموضوع
عفاف ..موضوع أيه
جلال ..النيكه يا معرصه
عفاف ..أزاي
جلال .. زي الناس يا كس أمك
عفاف علشان تنهى الحوار .. لما أشوف
جلسو يتناولو العشاء وبعدها قال جلال اليوم هرش علي زوبري أسبراي علشان عايز أعمل معكي فيلم سكس طويل
بعدها دخل جلال الحمام ياخد دش (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوخرج وجد عفاف عريانه ملط علي السرير وبتتكلم في التيليفون لم يهتم نشف جسم من الميه وأنتبه للمكلمه فعرف أنا بتكلم جارتها مني فخطر علي باله أن تكون هي خصوصآ أنها تتمتع بجسم يعجبه
أشار جلال لعفاف وقال تعلي عايزك
عفاف .. ثواي يا مني خليكي معايا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)كتمت الصوت وقلت عايز أيه
جلال ..عايز مني
عفاف .. أنتي مجنون
جلال .. بس أعرضي الأمر
عفاف ..أسكت يا خول هو أنا مش مكفياك
عادة عفاف للمكالمه وأنهتها..
جلال .. قولي لمني
عفاف .. يعني أنت بتتكلم بجد وعينك عليها ياعرص
جلال .. أسمعي الكلام ياكس أمك طلباتي تتنفز
عفاف .. يعني أيه أقول لها تعالي علشان جوزي عايز ينيكك أنت أتجننت
جلال .. مش أنتو أصحاب وبتتكلمو في النبك
عفاف ..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)بنتكلم بس مش معقول الكلام ده أزاي
جلال .. أسمعي كلامي .مش مني جوزها ظابط في الجيش
عفاف .. أيوه
جلال .. يعني كتير تكون لوحدها هي و الأولاد
عفاف .. تمام
جلال .. خلاص أتصلي بيها دلوقتي وقوليلها أني عايز زعلان معكي بسبب رفضك النيك في الطيظ لأنو بيوجع وأنتي مش عارفه
عفاف .. أنا بحكي لها عن ما يدور بنا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوهي تعرف أني بتناك في طيظى
جلال .. قولي لها أنك تعبانه من نيكت الأمس وكانت شديده عليكي وأنا عايز اليوم زي أمس
عفاف .. وبعدين
جلال .. لازم تكلميها عني وعن نيكى ليكي وحلوتو وتقولي لها عن زوبري أنو كبير و عريض يعني سخنيها والكلام هيجيب بعضو بس أفتحي ميكريفون التيليفون علشان أسمع وتفهميها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omأني مش موجود نزلت أشرب سجاره وقلتلك أم*** فرصه حتي أعود أجدك جاهزه لنيكة الطيظ
عفاف .. الو يامني معلش جلال أصلو متعب .. الراجل عايز يعمل تاني النهارده دى كانت السهره أمبارح صباحي
مني ..يعمل أيه
عفاف .. يعمل زي جوزك مابيعمل
مني .. بجد مش فاهمه
عفاف .. سيكو سيكو يا بت
مني .. ضحكت .. ومالو مايعمل
عفاف .. يابنتي ده أمبارح السهره(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)كانت صباحي من ورا ومن ادام مع بعض
مني .. مع بعض في وقت واحد
عفاف .. في وقت واحد
مني .. وأنتي استحملتيه
عفاف .. ده هراني وكان فيلم سكس شغال والنيكه جماعي وكان عايز وحده تانيه معايا
مني ..ده كلام نيك وهياجان ..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أنا من زمان لم أسهر مثل سهرة أمس الي كانت بينكم أنتي عارفه أن محسن بيبات فى الجيش كتير راضيه وأسمعي كلامه يابختك ..عمومآ عرفيه أنك مستعده للنيكه بس بشرط ..
يجيب زيت ويدلك طيازك وبحنيه يلعب فيها حتي تقدري وتهيجي
عفاف ..يابنتي ده كان عايز واحده تانيه معايا زوبرو جامد موت
مني .. وأيه يعني
عفاف .. زوبو طول بعرض(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أصلك مجربتيش
مني .. أنا بأتخيلو يبختك بيه المهم روحي أتناكى وبكره أحكيلى أو أنا هنزل أشرب شاى معكي وأسمع منك.سلام
جلال كان جالس بيسمع الحوار وعمال يشرب سجاير ويلعب في زوبرو وقال ..
بس دولقتى هي تعبانه بكره نكمل
وبداء جلال ينيك عفاف وبعد نصف ساعه التيليفن رن ظهر رقم مني
جلال.. ردي وكليها بسرعه بشوية شرمطه ولكن علي المداري علي أساس أني(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)لا أعرف حاجه
عفاف .. ألو يا مني
مني .. أظاهر أني أتصلت غلت كان أصدى أكلم محسن في الشغل
عفاف .. ولا يهمك اليله شغاله تمام
مني .. يخرب بيتك جلال سامع
عفاف .. مش واخد بالو ( عفاف بصوت منخفض أصلو محشش ونازل تحت بيلحس أأأأأأأأأأه)
مني .. طب سلام كملي حرام عليكي أنا تعبت أوى أوى
جلال يسمع المكالمه ويقول لعفاف وهو يهمس فى أذنها (قولي لها أفتحلك الميكرفون وتسمعينا .عفاف قالت
مني ..أزاى جلال هيعرف
عفاف ..ملكيش دعوه .(عفاف بصوت عالى جلال هتلي أشرب وقالت هو الآن خرج بره هحط السماعه و أفح الصوت بس أوعي الولاد يسمعو
مني .. الولاد نامو وأنا لحد علي سريري
عفاف .. تممام أقفلي باب الغرفه كويس وكنى عريان ملط وشاركيني النيكه أنا عزماكي
مني .. حاضر
جلال .. الميه
عفاف ..مرسي يلا نكمل
جلال ..بصوت عالي كسك(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)حلو اليوم
عفاف ..حلو كل يوم
جلال .. نامي علي وشك علشان الحس طيزك
عفاف .. بس براحه يا أبو زب جنان
جلال .. الفيلم يعاد اليوم تاني تيجي نتفرج عليه
عفاف.. وبعدين تهيج وتطلب مني واحده تانيه معايا
جلال .. من أن أهيج أنا نفسي أنيك واحده تانيه معاكى دا أنا زوبري كفأه
مني تتلوى وتتمحن ومش عارفه تعمل ايه
عفاف ..يعني لو جبت واحده معايا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omتعرف تنيك يا خول
جلال .. ضربها علي طيزها بالألم جامد بصوت عالي وقال يا كس أمك أنا مستعد دا أنا جلال ممكن أنيكك أنتي و أى حد معاكي حتي لو كانت أمك نفسها
بس أنتى تجيبى مين
عفاف .. بدون تفكير أيه رأيك في مني
جلال .. مني مين
عفاف .. جارتنا
جلال .. زوجة محسن
عفاف.. ياعرص ما أنتي عارفها أيه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)رأيك فيها
جلال.. جسمها ناااااااااار أنا حاسس أنها خدامة سلاير 100/100
عفاف ..طيب لو جبتهالك
جلال .. نفسي فيها موووووووووووووووت
مني هاجت أوي أوي اوي وقالت أنا معاكو وسمعاكو وحاسه أني شيفاكو
جلال ..زوبري عيزك يامني
مني .. أنا عارفه من عفاف أنك نيك وكمان عايز تنكها اليوم في طزها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)نكها يا جلال نكها يا جلال وسمعني صوتها الشرموطه دى معاها عمده النيك في مصر نكها وسمعني عايزه أجيب لبني علي صوتها المتناك
عفاف .. أيه يا كس أمك أنتي تجربي جلال أبو زوبر عال العال
مني ..نفسى .. ده أنا سمعاكو وهتجنن مش قادره
جلال .. طب تعالي أتفرجي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mوأنا أخلي عفاف تلحسلك وتريحك و مش هلمسك ماتخفيش
مني .. ده أنا نفسي أشوفكو و أشوف زبك عفاف حكتلي عنو
عفاف .. خلاص أنزلي
مني .. مش هاينفع حماتي نايمه مع الأولاد في غرغتهم علشان محسن بايت فى الشغل
جلال .. خلاص يا هيجه عفاف تطلع ليكي وتقول أنها زعلانه معايا وبعد شويه تزدنزلي معاها تصلحينا وتقلى كدة لحماتك ولو طولت حماتك في الكلام c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)حنكها معاكو
مني .. كل*** كلو نياكه وهيجان .. موافقه بس أدخل خد دش حتي نيجي لك
جلال ..خلصي يا كس أمك عايز أنيك
طلعت عفاف لمني حسب الأتفاق وسمعتهم أم محسن وقالت يا عفاف هنرجع لأيام ذمان وتسيبي بيتك .. بس لو كان محسن هنا كان نزل معاكى وحل المشكله
مني .. طب ما أنا ممكن أحاول يا طنط
أم محسن ..أزاي يا مني الساعه (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omدلوقتي 12 عيب يا بنتي
مني .. مش مهم دى عفاف أختي وجوزها الأستاذ جلال راجل محترم يمكن يتكسف مني
أم محسن .. روي يا بنتي
نزلو المتناكين علشان يعملو النيكه
فتحت عفاف الباب وقالت .... أدخلي يا عروسه
مني .. أنا خايفه
عفاف .. أدخلي خلاص مفيش كسوف بقينا شراميط علني
دخلت مني وجلست في الصالون (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mودخلت عفاف غرفتها .وخرجت بقميص النوم وجلست مع مني
جلال من غرفة النوم .. يا عفاف تعالو
مني لعفاف .. لأ لأ بلاش أنا همشى
عفاف ل جلال ..دى مني عايزه تمشي
جلال من غرفه النوم .. تمشى أذي طب ليه جت
عفاف .. خلاص تعالي شوف
مني في غاية الخوف(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)من المواجهه
يخرج جلال من غرفه النوم عريان ملط و زوبرو شادد خفيف
مني أدارت وجهها وقالت .. ياعفاف بلاش اليوم خليها مرة تنيه
عفاف .. خلاص بس أستني شويه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) معقول في 10 دقائق حليتي المشكله
جلال .. مني يا متناكه بصيلي شوفيني عمومآ أنتي مش هاتمشى دلوقتي أتفرجي علينا .. قفل جلال باب الشقه بالمفتاح وقال تعالي يا عفاف نكمل في سريرنا وهي تسمع وتتعب يكمن تغير رأيهاا
عفاف ..حاضر يا حبيبي يا أبو زوبر جنان (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omهي الخصرانه
بدأجلال يلحس لعفاف كسها وقلها خلي صوتك عالي علشلن مني تسمع
عفاف .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأخ.. أأأأأأأأأأأأأأأأأأه .. أف أح ..براحه زوبرك نار كسي كسي نازل نيك نيك أوي كسى نازل
وجلال كان قاسى أوى
مني عماله تلعب في بزازها وكسها وتتألم في صمت
خرج جلال و عفاف الى الصالون وقال يامني أنتي ليكي واجب الضيافه أتفرجي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)comعلي صحبتك وهي بتتناك في طيها
مني تشاهد من غير كلام
جلال لعفاف .. أنزلي يا كس *** علس الارض ومسك زوبرو وهو يفرش لعفاف على طزها وقال لمني
خلاص مش هلمسك بس ريحي نفسك ونزلي كسك
هل محسن ناكك علي الارض من قبل
مني ..أيوه
جلال .. بيفرش لعفاف طيزها .. بينكك كويس
مني .. أيوه
جلال .. بينيكك كل يوم
عفاف .. فين وفين ده مش معاها
جلال .. تعالي يا مني أمسكي زوبري شويه ( مني خايفه )
جلال لعفاف .. تعالي يا شرموطه نروح لها وندخلها معنا في الجو .. مش تريحيي صحبتك
مني قالت بس منغير ماتنكني
عفاف .. ماشى كل***
عفاف شدة مني جوارها وقالت لمني يا متناكه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أمسكي زوبرو و ساعديه يحطو في طيزي
منس مسكت زب جلال وقمت بالتفريش في طياز عفاف وقالت
أيه ده كل ده عندك حق لازم يوجعك ده سخن نار وناشف أوي ده عامل زى عمود النور ناشف أوي
عفاف .. أيوه كده أسخني
مني .. أنا زي *****
جلال .. يا مني مصيه علشان يدخل في طزها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أنا بنيك فى الطيز من غير زيت ( بصوت عالى.. فاهمه يا كس أمك )
بدأت مني في المص ونسيت طيز عفاف ومن دون أن تتمالك نفسها قالت ..
جلال ممكن تحطو فيا بس في طيزي متجيش عند كسي و ماتجبش لبن في طيزي من جوا
جلال .. لأ يا كس أمك لآزم أنتو الأثنين تتناكو مع بعض فى طيازكو
مني .. بس ممكن شويه زيت عليه
جلال لعفاف .. هاتى(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)الزيت يا معرصه بسرعه
مني قالت هنزل الكولت بس
جلال .. ماشى المره دي بس بعد كده لازم ملط يا شرموطة.وريني طيازك
جلال نزل لها الكلوت وقال طيز شرموطه أوي ولحس لمني طزها
دخلت عفاف قالت .ياعرص أنتي مبتشبعش لحس طياز
جلال .. طيزها حلوه اوي
عفاف .. مين أحلى
جلال .. انتو الأثنين شراميط وهتتناكو (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omفي طيازكو حالآ
جلال دلك زوبرو بالزيت مني و عفاف علملين الوضع الفرنساوي
جلال بيبعبص الأثنين في طيازهم لكن مهتم بمني شويه
مني .. دخلو
عفاف .. كسمك أنا الأول
جلال .. اسكتو يا متناكين مش عايز أسمع كلام عايز أسمع أهات وشرمطه
دخلو في مني الأول وخرجو منها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وقال لعفاف نامي تحتيها والحسي كسها
عفاف .. يعني مش هتنكني
جلال .. أسمعي الكلام دي ضيفه
مني .. يلا يا جلال أنا أتأخرت
جلال خخلو لمني في طزها وبعدين يطلعو ويحطو لعفاف تمصو سريعا مني تقول لعفاف الحسي أسرع شويه كسي نازل حالا
مني شد شويه يا جلال بيوجع بس حلو أوي
مني نزلت كسها على عفاف
جلال نزل لبنو علي طيز مني ووجه عفاف

اخته وزوجته00 اهداء للمثيرة زهرة11 من غزة

يقول صاحب القصة
00000000000
انا شاب من العراق اتمتع بجمال نوعا ما ومن الجسم المتناسق
ابلغ من العمر ستة وعشرون سنه ولي اخت التى هى الان
بطلة قصتي عمرها إثنى و عشرون سنه
كنت احاول فى حينها اتقرب منها وان امارس الجنس معها
وعندما كانت تدخل الى الحمام كنت اسرق النظر
اليها من ثقب الباب
ولكنى كنت لا اشاهد جسمها كاملا لانها فى
زاويه لا تسمح ان اراها
كاملا وعندما كنا نريد ان نذهب الى النوم
كنت احاول ان انام فى
الغرفة معها بقصد التكلم معها اخر الليل وكانت
محاولاتي دائما تنجح
وعندما تنام اختي كنت احاول ان اضع يدى فوق صدرها بحجة
انا نائم وحين اضع يدى فوق صدرها كانت يدى الاخرى
امارس بها العاده السريه
.
فى وقتها كنت اخاف ان تشعر اختى اننى
المس صدرها فى نومها
ولكن هذا الشئ لم يعد يفى بالغرض فتجرأت بالليله التاليه
ان اضع يدى فوق كسها دون احرك يدى ودون ان تتحرك هى
ولم ازل اسرق النظر اليها من الحمام وهى
تغتسل ولكن هذه المره
كانت هى التى تقوم بحركات سكسيه
داخل الحمام كأن تفرك صدرها وتحاول ان
تلحسه ومره تدخل اصبعها فى طيزها فراودنى
شعور منذ تلك الحظه
ان اختى كانت تشعر بى وانا اضع يدى فوق
كسها وكانت هى
تمثل دور النائمه
وفى الليله التاليه وكالمعتاد نمت معها
داخل الغرفه ولكن هذه المره
كانت لدى جرأه ان احاول نزع ستيانها واضع يدى فوق لحمها
وبالفعل تمت المحاوله بالنجاح وهى لم يصدر منها اى ردة فعل
فقد كنت اعرف انها ليست نائمه ولكن كانت هى مستمعه بالعمل
الذى اقوم به فاصبحت اقبل صدرها ومن حلماتها الورديه
حتى صدر منها تأوه وكانها ارادت ان تقذف مافى كسها
فعندها حاولت ان اسحب راسي من على صدرها
خوفا منها ولكنها امسكت براسى محاولة ان ابقيه فوق صدرها
وبالفعل استمريت الحس صدرها وهى تلعب في شعرى
دون ان اتكلم او تتكلم
وفى الليه التاليه عندما نام جميع من فى البيت الا انا وهى
وبداخل الغرفه المغلقه علينا تقربت منها وتقربت منى
حتى عانقتها وعانقتني وبدات اقبلها من فمها الذى بدى وكانه
كماشه يطبق على فمى كانت يدى تمتد الى كسها لكى العب فيه
وهى تلعب فى عيرى الذى لم يقاوم حتى قذفت من المنى
مايكفى لان يملا فمها ولم تكتفى اختي بهذا القدر من السكس
فى هذه الليله حتى طلبت منى ان الحس كسها الصغير المنتفخ
ولم اتردد فى تلبية طلبها فكانت تمسك براسى وتجذبه بقوه نحو
كسها وكانها تريد ان تضع رأسى داخل كسها
حتى قذفت داخل فمي
.

تطورت علاقتنا فبدانا نشاهد الافلام السكسيه
معا دون علم اى احد
من افراد اهلى ونطبق مانستطيع ان نطبقه داخل غرفتنا
استمرت علاقتنا على هذا المنوال حتى تزوجت انا من فتاة
كانت صديقتها فى المدرسه وعندما كنت اعود الى البيت كنت
اجد اختى مع زوجتى داخل غرفتى فبدا الشك يراودنى
ان اختى وزوجتى كانتا يعملن السحاق مع بعض
فلم اظهر اي شعور الى زوجتى واختى باننى اشك فيهما
.
وفى يوم من الايام طلبت زوجتي الذهاب الى بيت اهلها
فلم امانع من ذهابها وعندما عدت الى البيت دخلت غرفتى
فوجدت اختى تنتظرنى داخلها فضمتنى الى صدرها
وقبلتنى قبله كاد نفسي ان ينقطع من هذه القبله التى تعبر
عن احتقان جنسى داخل اختى فبدانا نمارس
ماكنا نمارسه قبل زواجى
وعندما انتهينا من النيك سألت اختي ماذا تعملن انت وزوجتي
داخل غرفتي مباشرة اجابتني انهن يعملن السحاق مع بعض
وكانت اختى تطلب من زوجتي ان نجتمع نحن الثلاثه
ونمارس الجنس فكانت زوجتى خائفه
من ان ارفض هذه الفكره فقلت الى اختى هذه فكره جيده
مباشرة ذهبت الى بيت اهل زوجتى لكى اعيدها الى البيت
فتفاجأت منى وهى التى لم يمض على بقائها فى بيت اهلها
الا ساعات قليله فقلت لها لقد وافقت على
الطلب الذى كنت منه تخافين
ففهمت ماكنت اقصد ورايت البسمه على شفاهها فعدنا
الى البيت وعندما جاء الليل دخلنا الى
غرفتى وتظاهرت اننى مريض
وانى نائم وان اختى جالسه مع زوجتي لكى لا يشك احد من اهلى
وبالفعل وعندما اغلقنا الباب علينا نهضت من فراشى
وطلبت من زوجتي واختى ان
تلحس كل واحده كس الاخرى ولم تتردد اى واحده وانا انظر
الى هذا المشهد الجميل
فعندها طلبت منهن ان يمصن عيرى فجاءت اختى
وكانها نمر انقض على فريسته
ووضعت عيرى داخل فمها وهى تهز براسها الى ناحية زوجتى
وكانها تريد ان تقول لها
انها الفائزه وكانت زوجتى تلحس بكس اختى
وبعدها تبادلن المواقع فاصبحت زوجتي
تمص عيري واختي تلحس كس زوجتي ولم ندع اى شى
ولم نعمله من اوضاع اوحركات حتى قذفت داخل طيز اختي
فاخرجت زوجتي عيري من طيز زوجتي
لكى تشرب ماتبقى من سائل

موظفة السنترال واخو زوجها

اسمى منى اعمل فى سنترال وكنت مخطوبة لياسر ذو جاذبية ولبق فى الكلام وجلستة موسلية لاتحس بالوقت معة ومرح جدا لكنة ضعيف الشخصية امام اخية الاكبر خالد جاد جدا وقوى الشخصية وكانو يعملان سويا فى النقاشة وتم تجديد شقتهم لزواج فيها الى ان يتزوج خالد من خطبتة رانيا وبعد زواجنا بيومين نزل ياسر العمل مع خالد الذى صمم ان ينزل العمل حيث كان خالد مقاول وياسريعمل معة وكانت رانيا تحضر باستمرار وتجلس مع خالد فى غرفتة اوقات كتيرة وقلت لياسر ولم يفعل شى اخبرنى ملناش دعوة هى خطبتة وهم احراركنت متاكدة انهم يمارسون الجنس وكلمت فى مرة مع رانيا ولقيت خالد يدخل علي غرفة نومى وانا بالقميص يخبرنى بان لااتكلم مع رانيا مرة تانية وكنت الاحظ انة بيفترسنى بنظراتة اوقات كتيرة نكون فى البيت لوحدينا وكان كتير يتحرش بية فى البداية كنت اهرب منة قبل ان يفعل شى وفى مرة كنت فى المطبخ وهو داخل الحمام بعد ان مارس الجنس مع رانيا وقف خلفى كانة يريد ان ياكل بعدت عنة واقولة فى اية مش كفاية اللى جوة ليضحك ويخبرنى انا ميكفنيش السهلة احب الصعب اموت فى المتوحشة ودخل الحمام وكنت خايفة من كلامة ونظراتة لى ومشيت رانيا وكنت قرفانة من طريقتة على الغداء رغم انة حرك شهوتى وهو يمص صوابعة ويلحسهم وبعد الشاى دخل نام الى ان جاء ياسرنتعشى معا واعطالة مصروفة ونزل خالد وانا وياسرنشاهد التلفزيون وجاء فى المساء خالد معة فاكهة واخبرنى ان اصحية بدرى ودخل ينام رغم انة جاد وعنيف فى كلامة الا انة كريم وحنين دخلنا غرفتنا وانا انظر لياسر الذى سرعان اخلد فى النوم تانى يوم دخلت لاصحى خالد لم اجدة ومشى ياسر لعملة وبعد انتهائى من الاكل وجاء ياسر ليتعشى ولم يحضر خالد ودخل ياسر لينام وانا اشاهد التليفزيون لااعرف لية كنت قلقانة وتانى يوم دخلت غرفة لم اجدة ومر يومين وكنت فى المطبخ وحسيت بانفاس خلفى لقيتة خالد لااعرف لية فرحت لعودتة ولقيت نفسى اتقدم الية واسالة بلهفة كنت فين ليمسك كتافى ويرد قلقتى علية وانزل راسى فى خجل ليرفع راسى لو خبيتى علية عينيك مش هتقدر تخبى لااعرف كيف ابتسمت لكلاماتة ولم اقدرامنعة وهويضمنى لصدرة ويضغط علي بقوة احسست بتكسير عظامى وخرجت منى الاة ليرفع راسى ويقبلنى قبلة طويلة ارتعش لها جسدى واتبل لباسى منها وجمعت قواى لاتراجع وابعد عنة لاكمل الاكل وقلبى يعلو بدقاتة لانظر خلفى ولم اجدة رحت اتجول فى الشقة فى كل مكان حتى غرفتة لم اجدة وسالت نفسى هل كنت احلم وكنت الوم نفسى واعاتبها على ترك الفرصة حتى لو كان حلم وكنت اسال نفسى لما كل هذا ورجع ياسرمن عملة وبدات احضر العشاءفرحت لما لقيت خالد جالس معنا للعشاء وبعد الشاى دخلت غرفتى اخبرنى ياسر ان احضر لة غيارات لانة فى مسافر الصبح حيث اتفق خالد على شقة لهذا سافروانة سيعمل فى هذة الشقة مع بعض الصنيعية كاد قلبى يطير من الفرح عندما علمت ان خالد سيبقى ليكمل العمل هنا وهو سيرجع بعد اسبوعين وظل يخبرنى ان ارعى خالد وعرفت ان خالد اراد ان يستفرض بية لوحدنا بعد ان فطرنا ومشى ياسر مع الصنيعية سالنى خالد تحبى اجيبلك اية وانا راجع اخبرتة اى شى وذهب لعملة ورتب البيت بسرعة وجهزت الاكل لادخل غرفتى وانا اسال نفسى لماذا بضع ميكياج ومحتارة فى اللبس انى كنت نسيت المكياج لعدم انتباة ياسر لى واتى خالد بفاكة واخذت منة الاشياء ولم يسقط عينة عنى طوال الغداء احسست بة ياكل جسمى الذى هاج علي وبل لباسى احضرت العشاء ولم يتكلم بكلمة نظراتة تفترسنى عكس ياسر الذى لايعطينى فرصة ليراودنى دائما على استعجال ولا يابة ان اتمتع واشبع رغباتى لكن خالد الذى لم يتكلم وظل هادى ولا يتحرك استطاع تحريك شهوتى اكتر من مرة جلست امامة لااعرف كيف استطاع جعلى ذليلة امامة بمجرد ان اشار الي باحدى صوابعة لاتى الية دون كلمة جريت الية ليشير باصبعة لاجلس بين قدمية وعرفت مايريد لاخرج زبرة من بنطلونة وامص فية وهو متلذذ بتذليلى وانا كاكلب المطيع لاصاحبة يكفى ان انظر لة لاعرف مايريدة دون كلمة منى او منة ويرمينى برجلية لينظر علي وانا مرمية على الارض ليظهر جسمى يشير بقدمية يرفع جلبابى لارمية بعيد عنى واظل بالقميص القصير ولباسى المبلل بمياة شهوتى ليقف ويدخل غرفتة مشير لى ان ازحف على يدى ورائة الى غرفتة ليرفعنى ويرمى بى على السرير لينقض علي يقبلنى بنشوة عارمة ترتعش لشفتية ولسانى كل جزء من جسدى فقد استطاع ان يسيطر علي وظل يعض حلمتى الوالواقفة ويداى تحاول الوصول لزبرة وهو يزيد رضاعة لبزى المنتصبة وصل بيدة يرمى لباسى وهو يدعك بظرى المنتصب وانا اتاوة ولا يابة بعضى على كتفة وهو يعض حلمتى باسنانة وينزل بلسانة يدغدى جسدى ويقبلة الى ان وصل لكسى ظل ينكنى بلسانة اخيرا يدى استطاعت الوصول لزبرة وصباعة غاس فى خرم طيزى وحسيت بنار تشب منها وهو يظغط على بظرى بلسانة ويدخل صبعة اكتر ويلفة بداخ طيزى ويخرجة ويدخل ظل ينكنى بلسانة فى كسى وصبعة فى طيزى لم اقدر ان اتماسك لتخرج من اول كلمة بتوسلات كنت اترجاة ان ينكنى ويريحنى واخيرا استجاب لندائى ليدخل زبرة ولكن فى طيزى احسست بانها تنشق نصفين وانا اصرخ وهو يزيد يدخلة ويخرجة لم يهداء الا عندما انزلهم فى طيزى نام بجوارى وهو يقبلنى دون اى كلمة لاجرى للحمام افضى ما بطيزى واحاول اطفى نارها ظل ينكنى بجميع الانواع والاشكال لا ولم اعرفة الا معة فقد كان حقا استاذ فى الجنس

الام المنقبة مع ولدها

يقول صاحب القصة
0000000000000
أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 14سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 32 سنة وبابا مات من وقت كان عمري 10 سنواتوكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاًأعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرجوطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراًوممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنانعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفةورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمامولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبيوقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحماممن خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانةومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى تدخل الحمام ولصلص عليها من الخرم وأحلب زبي عليها ومرةوأنا عم بصبص عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وصارت تلعب بكسها وببزازهاوتتلوى حتى ارتعشت، وحت على غرفتي وصرت اجلخ زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعببجسمها حتى ترتعش، وصرت ما انتظر حتى تروح الحمام لشوفها صرت الحقها بالبيت وخصوصاًلما تبدل هدومها واتلصلص عليها من غرفتي المقابلة لغرفة نومها وشوفها وهي نايمةوشبه عريانة، ومر الصيف وأنا على هالحال اتلصلص عليها بالحمام وبغرفة نومها ولماتوقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت شوفثنيات فخاذها وطيزها وروح على غرفتي ألعب بزبي واتخيل حالي عم نيك ماما، ودخلالشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين على بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها لتبدلهدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب غرفتي اتلصلص عليها خلعت كل هدومها حتى الكيلوتوالسوتيان ووقفت عريانة تماماً عالمراية وصارت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومنقدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وبعدين قعدت على طرف السرير وهي عريانة وصارتتلبس كولون شفاف لونه أسود ويالطيف على هالمنظر اللي عمري ما بنساه ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولون أسود شفاف منظر بياخد العقل وصار زبي واصللصرتي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بهالشكل كنت حموت من الشهوة مامابهالمنظر وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم بهالمنظر وخصوصا بزازها عاريةتماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعينيعم تمسح جسمها من ورا وعالمراية عم شوف كسها جوا الكولون وقربت من ورا ولمست طيزماما بزبي ولما خلصت شبك السوتيان بقيت معها بالغرفة اتفرج عليها ولما انتبهت عليقالتلي روح البس ثيابك ، رحت غرفتي وأنا رح موت من الرغبة أنو نيك ماما المهم رجعنامن السهرة عالبيت ودخلت ماما الحمام لتعمل دوش ونادتلي لأول مرة لأدخل ادلكلهاضهرها ولما دخلت عليه بالحمام كانت واقفة بشكل عادي وأنا شايف كل جسمها عريان ولماخلصت وطلعت على غرفتي نزلت 3 مرات وصرت فكر بطريقة أوصل لماما حتى نيكها خاصة وهيكل يوم بتلعب بكسها بغرفتها وبالحمام يعني هي حميانة ومو عارفة شو تعمل، انتظرت حتىطلعت من الحمام وراحت غرفتها وخلعت المنشفة وصارت عريانة ورحت داخل عالغرفة وسألتنيشو بتريد قلتلها ممكن بدك مساعدتي لشبك السوتيان فضحكت وقالتلي تعال شبكلي السوتيانوحسيت وقتها بس مو متأكد أنو عرفت أنا متمني شوفها عريانة وهي ما عندها مانع بس كنتخايف مو متأكد من هالشي وبعد ماشبكت لها السوتيان لبست ثوب نوم خفيف وبعدين الكيلوتوقالتلي تصبح على خير روح نام، رحت غرفتي واويت نفسي نايم وبعد ساعة تسللت علىغرفتها وهي نايمة وثوبها مرفوع وكل جسمها مكشوف وصرت اتفرج عليها وقربت منها وقربتانفي من طيزها وفخادها وصرت شم ريحة جسمها الحلو والعب بزبي لحد ما رميت الحليبورحت على غرفتي ونمت وتاني يوم كان يوم جمعة صحيت بكير وبقيت بغرفتي وكنت سامع صوتالتلفزيون وأصوات تأوهات طالعة فتسللت على غرفة الجلوس وشفت ويالهول ما شفت شفتماما عم تتفرج على فلم جنس وهي عارية وفاتحة رجليها وبيدها خيارة بتدخلها وبتطلعهامن كسها وعم تتأوه وهي مش حاسة إني واقف عم بشوفها ومن بعد مانزلت من كسها العسلانتبهت علي وسالتني من زمان انت واقف وأنا من حماوتي ما تحملت هجمت عليها وصرتبوسها من رجليها وفخادها وهي تمانع وتقوللي أنا ماما ما بيصير هذا الشي بس ما رديتعليها وصرت أبوس كل جسمها وأنا عم قلها أنا بحبك وبعبدك ولما حاولت حط فمي على كسهامانعت بس بعد شوي من الممانعة حسيت كأنها عم تشدني عكسها وصار فمي على كس ماما عميلحس العسل ولساني جوا فتحة كسها وصارت تتأوه وتقللي كمان كمان ومدت إيدها علىبنطلوني وشلحتني كل هدومي وصارت تمص زبي وتقللي بتحب ماما كتير طيب تعال نيك ماماوصرت فوق ماما وزبي بكسها ولما كنت حرمي الحليب قالتلي ارمي بره حتى ما احبل ورميتعلى بطنها وبين فخادها وصرت إحكيلها عن كل البصبصة والكولون وغرفة النوم والحمامفضحكت وقالتلي كنت عارفة إنك مشتهيني وعم تلاحقني بس ما كنت مصدقة لحتى هجمت عليواغتصبتني اليوم وأنا اليوم صرت مش ماما أنا مراتك ، ومن يومها صرت أنا وماما ننامبغرفتها سوى وبتعملي استعراضات بجسمها كل يوم قبل ما نيكها وصارت حبوب منع الحملدايما معاها وكل يوم أنا بقلعها هدومها وبمصلها جسمها وخصوصا بزازها وفتحة كسهاوفتحة طيزها وصرت نيكها من طيزها يوم تجيها الدورة الشهرية وصارت ماما مكتفيةبزوجها الجديد أنا ومش سائلة اذا طلعت من البيت أو لا ولليوم وأنا تخرجت من الجامعةوشفت كتير بنات ونكت كتير بنات ما شفت أحلى من طيز وكس وجسم ماما هذه السطور حقيقيةوصارت معي وما زالت مستمرة مو بس هيك صارت ماما تقللي من يعجبك من خالاتك حتى جيبهاوكانت وحدة من خالاتي متزوجة وزوجها عطول مسافر تعجبني وظلت ماما وراها حتى صرناننام نحنا الثلاثة مع بعض وبحكيلكم كيف صار هالشي الحقيقي بعد يومين

اخوها نادر عم ينيكها

انا فتاة بارعة الجمال ولا أسوق هذا الوصف من باب الغرور وتمجيد الذات فكل من رآني يعترف بجمالي دون تردد.
نشأت بيني وبين أخي نادرعلاقة عشق ساخنة وقد تجاوزت تلك العلاقة كل الأعراف والضوابط المتعارف عليها.
أخي نادر شاب وسيم في الرابعة والعشرين من عمره وأنا أصغره بسنتين تخرج من الجامعة وظل مساعدا لأبي في بعض أعماله التجارية.
كما أنه عازف عود متمكن وكنت أبدي إعجابي بمقطوعاته الموسيقية الرقيقة ودائما يعترف لي بأنني مصدر إلهامه في مجمل ألحانه.
كان أبي وأمي يعتقدان بأن عشقي لأخي نادر هو تعبيرعن أواصرالأخوة المتينة التي تربط عادة مابين أخت وأخيها ولم يعلما أنها ستصبح فيما بعدعلاقة جنسية ساخنة.
صارحني أخي بغرامه المستعر بجسدي الأبيض الممتليء وبنهدي النافرين وسط صدري الفسيح وبخصري المقدود ومؤخرتي الكبيرة الرجراجة وبادلته نفس الشعور وصارحته بهيامي وعشقي لوسامته وصدره المنبلج ذو الشعر الكثيف وكأنه غابة خضراء.
لم أستطع في بداية الأمر مصارحته بإشتهائي المفرط لقضيبه الكبير اذ أنني ذات يوم إختلست النظرعبرمزلاج باب غرفته ورأيته يمارس العادة السرية على صورتي وهو يقذف شهوته الغزيرة على وجهي في تلك الصورة التي التقطها لي في احد المناسبات العائلية ذهبت يومها مسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب وتعريت ثم تناولت الزب الصناعي الأسود المتين الذي تركته عندي صديقتي السحاقية فاتن وا لذي فتحت به بكارة مكوتي وهي تلحس كسي.
أدخلت الزب الصناعي لآخر طيزي وبدأت أداعب فرجي بيدي وتخيلت أن زب أخي نادرقد دخل بكسي وفض بكارتي صرخت من النشوة وانهمرت شهوتي وبللت فخذي.
وفي يوم من الأيام بحت لأخي نادر بأنني أعشقه جنسيا لدرجة الجنون وما كان من أخي الامبادلني نفس الشعور وأسر لي بأنه يحلم بمضاجعتي وطلبت منه بإلحاح أن نحقق حلمنا على الطبيعة بأقرب فرصة سانحة.
في ليلة من أجمل اليالي في حياتي وكان أبي وأمي وإخوتي الصغار يغطون في نوم عميق تسللت الى غرفة نادر حيث كان بإنتظاري ودخلت وأقفلت الغرفة حضنته بشوق عارم ثم تناول آلة العود وقال لي سأسمعك يا معشوقتي معزوفة فرغت منها لتوي بعنوان (دلال) ودلال طبعا هو اسمي الحقيقي وظل يعزف على عوده بمنتهى الشجن والعذوبة.
حضنني وأخذ يمص شفتي السفلى بشهوة عارمة وأدخلت لساني بفمه ثم عرى صدري وصار يرضع حلمتي نهدي بشبق نزعنا كل ملابسنا وصار يلحس فرجي وأنا أرضع قضيبه الهائج بجنون وخوفا على إزالة عذريتي طلب أن ينكحني من مكوتي قلبني على طيزى وبدا يداعب بقضيبه خاتم طيزي وأولج زبه الكبيرالى أعمق منطقة في مكوتي بدون صعوبة لأن طيزي وسيعة بفعل ممارستي للسحاق مع صديقتي فاتن.
فاتن تعشق الجنس بكل أنواعه وكانت تمارس معي السحاق كعشيقة لها وتدخل الزب الصناعي الأسود الضخم الى قاع مكوتي ثم تلحس كسي وهي تحرك الزب الصناعي الغائص في طيزي حتى أقذف ماء فرجي بفمها وتشربه وهي في غاية المتعة وقد لمست فاتن هوسي وحبي للأزبار ولكي ترضي رغبتي جلبت معها ذلك الزب الصناعي وصارت تدخله في مؤخرتي لإطفاء محنتي لكي تحضى بالحصول على متعتها وهي تلعق كسي المبلل بسائل شهوتي.
إقترب موعد زواجي من إبن خالتي وكان أخي نادر حزينا لأنه سيشاركه في جسدي رجل آخر ولكن ليست هناك خيارات عند ي ولا عند نادر فهذا الرجل الآخر هو زوجي.
توطدت علاقتي الجنسية بأخي نادر أكثر بعد زواجي من إبن خالتي وصار نادر يقضي معظم وقته عندي في شقتي المستقله التي استأجرها زوجي بعيدا عن بيت أهلي وكان زوجي يحب البقاء كثيرا في المنزل ولم نستطع انا وأخي ممارسة الجنس لكن من حسن حظي وحظ أخي نادر ان الإدارة التي يعمل بها زوجي قررت إنتدابه لمدة شهر في مهمة خارج المدينه.
كان أخي نادر قد رفض الزواج مرارا وتكرارا ويئست أمي من إقناعه وقد أكد لي أكثر من مرة انني أنا زوجته الحقيقية وبنفس الشعور أكدت لأخي نادربأنه هو زوجي الحقيقي وما إبن خالتي سوى زوج هامشي وغطاء أمام العرف.
قررت أنا وأخي نادر في اليوم التالي من سفرزوجي بأن نقيم حفلة زوجنا بدون مدعوين في شقتي وذهبت لصالون الحي لتصفيف شعري وعمل مكياج كأي عروسة سيتم زفافها في هذه اليلة البهيجة.
وجدت عريسي وعشيقي أخي نادربإ نتظاري داخل الشقة واستقبلني بحرارة وهو يقول :ايه كل الحلاوة يأجمل عروسة حضنته وأنا أقول له :اليلة ستتزوج على أختك دلال.
تناول العود وصار يعزف ألحان شرقية راقصة وأخذت أرقص أمامه وأنا عارية وأهز صدري وأستغرق بمتعة الرقص وأدعه يرى مكوتي البيضاء المدورة الكبيرة وهي تترجرج بحركاتي الراقصة ثم أستلقيت وفتحت كسي ألأحمر السمين أمامه هاج نادر وضمني الى صدره وهو يسألني متى يحين يازوجتي الحبيبة موعد الدخلة.
إرتديت بدون ملابس داخلية فستان زواجي الذي لازلت محتفظة به ودخلت أنا ونادر الى غرفة النوم وزغرطنا سوية إبتهاجا بزفافنا.
ضمني أخي نادر بقوة اليه وقبلني من شفتي وصار يداعب صدري ويرضع نهدي ثم نزل الى كسي وأخذ يلعقه بهياج ويدعك شاربه الكث على شفتي فرجي نهضت وأنا هائجة وصرت أمص قضيبه بقوة.
أولج ذكره العملاق لأول مره بكسي كنت متعطشة لهذه اللحظة الرئعة منذ سنوات طويلة وكان أخي نادر الذي أصبح الزوج الحقيقي بالنسبة لي يتأوه وهو يقول فرجك يادلال ساخن وممتع كم كنت محروما من حلاوته سنوات وسنوات.
كنت أرد عليه قائلة مزق كسي لاتشفق عليه إركبني الى الصباح وكان يرد قائلا انت يادلال أصبحت زوجتي وأنا زوجك ولا زلنا في اليوم الأول من شهر العسل.
كان أخي وزوجي نادر يجامعني من كسي بهياج وجنون طوال ليلة زفافنا ولم أخلع فستان الزواج طوال تلك اليلة لأني كنت أشعر انا ونادر بأن إرتداء هذا الفستان على جسدي يرمز الى زواج حقيقي بين أخت وأخيها

خالتى المدرسه

خالتي تبلغ من العمر
24 سنه تعمل مدرسة باحد مدارس الرياض(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وهي مطلقة وبعد طلاقها لم يكن لها من ماوى الا منزل اختها الكبرى التي تعيش لوحدها مع اخر العنقود كما يقولون ابنها الصغير الكبير الذي هو انا البالغ من العمر 24 اربع وعشرين سنه.بعد زواج الابناء الكبار والبنات وحيث ان زوج اختها الذي هوا والدي
متوفي منذ زمن فلا حرج من ان تاتي خالتي المطلقة للعيش معنا انا وامي وبالفعل هذا ما حصل وبحكم قرب السن نوعا ما فيما بيني ويبنها اصبحنا اكثر من اصدقاء .
وحقيقة هي على قدر كبير جدا جدا جدا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mمن الجمال وبحكم اختلاطي معها اصبحت احس بشي من الود تجاها فهي هادئة رومانسيةحنونه عاطفيه تحب الحياه .
المهم كان وضعي بالمنزل هو اني انسان منعزل نوعا ما عن البيت حيث ان لي ملحق خاص بكامله بفناء المنزل واذا ارادت امي شيء ليس عليها الا رفع سماعة الهاتف وطلبي في ملحقي الخاص حتى الشغالة لاترسلها الي بل الهاتف هو وسيلة الحديث بيننا في المنزل وبعد مجي خالتي (حبيبتي) بدأت تاتي الي بغرفتي او ملحقي لاني كنت دائما على جهاز الكمبيوتر في اوقات فراغي وبدات تتردد على في الملحق الى ان
الفت منها دخولها وخروجها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).علي حتى بدون اذن وكانت احيانا تطلب مني بعض الاوراق ان اعملها لها لحاجتها لهذه الاوراق بالمدرسة ولم يدم هذا الحال طويلا بل لثلاثة اشهر او تزيد حتى حصل شي زلزل كياني وغير حياتي واصبحت
اعرف طعم الدنيا الحقيقي احسست بالحب احسست بالمودة فقد حدث في يوم من الايام وفي ساعة متاخرة من الليل شي ما حوالي الساعة الثانيه عشر تقريباوكنت اتفرج بغرفتي على فيلم سكس وكان فيلما جديدا وصلني من احد
الاصدقاء وبالفعل كان فيلما اكثر من رائع وفيما انا منهمك مع الفيلم اذا بخالتي تدخل الغرفة علي(حسب قولها لي فيما بعد) ولم احس بها لاني كنت منفعلا ومنسجما مع الفيلم اسبح في بحر خيالي وهالها ماراته بالتلفاز وكان لدي تلفازا كبير جدا فلما رات ما اشاهده من افلام جنس اباحيه وقفت من باب الفضول كما تقول تتابع الفلم مرة وتتابع رد فعلي مع الفلم مرة اخرى وحينما رات انفعالي مع الفلم وتأوهي مع كل حركة
ساخنه كانت هي ايضا تتأوه مما احست به من الاثارة ومما تشاهدني عليه من حال كنت وبكل صراحة البس شورت فقط وقد انزلته الى ركبتي حينما اشتد الفيلم وسخنت معه وكنت اقبظ على زبي بيدي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوكان كبيرا جدا فكنت اضغط عليه تارة
ومسح على راسه تارة اخرى وكانت هي قد وصلت حرارة كسها مما تشاهد بالفلم وعلى الحقيقة ايضا قد وصلت المئة درجه مئويه فلم ادري الا بتلك اليد من خلفي تمسح على رقبتي وتلك الشفتان المرتجفتان تلحسان برقبتي حقيقة صعقت اول ما رايتها تتأوه فقلت لها خالتي مابكي قالت حبيبي لااستطيع الصبر ارجوك ارجوك دع السوال فيما بعد وبالفعل لم احس بنفسي الا قد خلعت ملابسها وصعدنا على سرير النوم بعد ان اقفلت ابواب الغرفة وجردتها من ملابسها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) تماما وبدأت الحس نهديها ووجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقه بالذات هي اهم
عندي من أي منطقه اخرى فقمت الحس كسها بشويش شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها تما فانا احب ان الحس الكس حتى يتبلل تماما ثم تنزل المراءة منيها على لساني واقوم بلحسه ولعقه بلساني واللعب بها على كسها وبطنها
وهذا ماعملته مع خالتي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فقد كانت تتاوه من الشبق الذي تحس به فهي تقول لي انها منذ طلاقها قبل حوالي الاربعة اشهر او تزيد قليلا وهي لم تذق طعم الجنس عموما بعد ان لحست كسها حتى انزلت منيها على فمي بدأت ادخل لساني والعق
المني الخارج من كسها والعب به بلساني على بطنها وفخذيها ثم بدات هي بتقبيلي ولحس رقبتي ثم نزلت على صدري ثم بطني ثم اخذت تلحس زبي قليلا وتدخله بفمها قليلا حتى احسست اني املك الدنيا كلها ثم قالت لي ارجوك اذا
تحبني دخل زبك بكسي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وبالفعل هذا ما كنت اريده واتمناه فقمت بفتح ارجلها ووضعت زبي على كسها المبلل تماما وكانما اخرجته من بحر ذاك الكس الوردي صاحب الشعر القليل فوقه الشعر المحنى ااااااااااااااه فبدأت احك زبي
ببظر كسها وهي تنتفظ تحتي من الرعشة ثم قمت بادخاله أي زبي قليللا بهدووووووووء فانا اتلذذ بعيني كل امرأة حينما اراهما لحظة دخول زبي بكسها فاتعمد التاخير بتدخيله حتى اتلذذ برؤيه عيونها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omحين دخوله واحس برغبه جاااااااااااامحة تلك اللحظة حيث ان عيون المراءة تلك اللحظة تحس بها
كانها تستعطغك وتسترحمك بادخال كل زبك بكسها وهذه هي المتعه عندما يحس الرجل بلهفة المراءة على زبه وايضا متعة المراءة حين يحسسها الرجل بمدى حاجة زبه لكسها .
المهم ادخلت زبي قليل بهدووووء.c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) حتى احسست بشعري قد علق بشعر كسها عندها أحسست آني قد أدخلت كل زبي بكسها فبدأت اجره وادخله بكسها ولمدة طويله حقيقة حتى احسست اني اريد ان انزل منيي فقالت ارجوك ان تنزل المني بفمي
اخشى من الحمل وبالفعل اخرجته ووضعته بفمها فقامت تمصه بهدوء جدا حتلى دفقت منيي بفمها وهي تلحسه بلسانهاوتتذوقه

ثم نزلت عليها انا ووضعت فمي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omبفمها واخذت امص لسانها بقوتي كلها حتى احسست اني قد انزلت من ظهري حملا ثقيييييييييييل جدا بعدها بدات تنظر الي وهي تقول لم اكن اعلم ان لديك كل هذه الخبرة المعرفة بالجنس يا.......... فقلت لها ان من يجد مثلك بجمالك وشبقك ومحنتك لابد ان يعرف
كل شي ومنذ ذالك اليوم اصبحت هي كل حياتي وكل دنياي وانا لها كذالك ايضا واصبحنا نمارس عملنا هذا مرة او مرتين كل اسبوع ولنا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omالان اكثر من سنه ونصف ونحن على هذا الحال حيث انها بدات تستعمل حبوب منع الحمل لكي ناخذ
راحتنا كاااااااملة بالجنس ولاكن حقيقة على انني قد مارسة الجنس مع فتيات كثيرا الا اني احس ان ممارستي مع خالتي لها مذاق خاص (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omونكهه خاصه وقد قال لي احدهم ان الجنس مع المحارم او الاقارب لذيذ جداجداجدا اكثر من الجنس مع انا غرباء واحس ان كلامه فعلا صحيح فقد بدأت احس ان جنس المحارم او الاقارب لذيذ جدا جدا جدا

الرغبة المجنونه

اول معشوق للفتاة اخوها لانه اول ذكر تقترب منه كان اخي وسيما و طويلا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) و كنت الاحظ انتفاخ قضيبه و كان يبدو كبيرا حلمت به لدرجةاننا اصبحنا نتكلم بصراحة في احد الايام كنا في البيت لوحدنا و كنت هائجة ذهبت اليه بروب النوم بدون كلسون و لا ستيانة و حلمات بزازي ظاهرة جلست امامه و تظاهرت انني انحني للامام لالتقط قوسي و اثناء نهوضي باعدت بين رجلي العاريتين ليظهر له كسي المحلوق و نظرت اليه بوقاحة لاجده يفتح فمه و يصفر فقلت و احسست نفسي اني عاهرة هل اعجبك فقال مندهشا من هو(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) فقلعت الروب لاكون عروسا و انتاك منه نيكة لن انساها و ظل ينيكني مرارا و مرارا الى ان تقدم لي عريسا اعجبني و يوم الدخلة -------------------------------------------------------------------------------- دخلنا سويا الى غرفة النوم وقف مقابلا الى وجهي .. لقد أصبحنا لوحدنا الأن .. لم أجبه فقد كنت خائفة كثيرا لأنه سيكتشف بأني مفتوحة ..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أخذ يقبلني ويخلع عني فستان الفرح ويخلع بدلته أيضا .. خلع صدريتي وأخذ يمصمص حلماتي .. لم يكن لدي الرغبة ولم تكن لدي أي شهوة بسبب الفضيحة القادمة .. خلع كلسوني .. واأخذ يلحس لي كسكوسي ويعضعض زنبوري .. أخرج قضيبه من تحت كلسونه .. فلعبت قليلا به .. وضع بعضا من لعابه عليه وأخذ يدخله بكسي شيئا فشيئا .. ويهدء من روعي على اعتقاده بأني خائفة لأنها اول مرة .. ولكنه لا يعلم بأن كسي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)معتاد على الكثير من الأزبار .. أدخله كله ولم تنزل اي قطرة من الدماء .. استمر يولجه يدخله ويخرجه يأخذه يمنة ويسارا .. ولكن الدماء لم ولن تسيل .. اخبرته بأن الغشاء ربما سميك حاول مرة أخرى .. لقد ناكني لست ساعات متتاليات جرب معي الكثير من الطرق الجنسية قذف بداخلي 5 مرات ولكن الدماء لم تسيل .. وأخيرا نظر الي وقال ان لم تخبريني الحقيقة سوف ارسلك غدا الى أهلك .. بكيت امامه وأخبرته(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)حادثة اغتصابي وانه ان أخبر أهلي فسوف يقتلوني .. لقد حضنني ومسع دموعي .. ثم قبلني على جبهتي .. ونام
جاء الأهل في اليوم التالي وجرت الأمور بشكل طبيعي .. لحق بي أخي ونييكي الى المطبخ يسألني عن ما حصل أخبرته كيف مرت لبلة البارحة .. ضحك وتمتم بكلمات مثل زوج مغفل .. ثم قال بأنه مشتاق لكسي .. خرجت ولم أجبه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)مستحقرتا هذا الأخ اللذي همه اشباع رغبات زبه فقط
مر شهر ونصف بشكل طبيعي الى ان جاء اخي الى البيت ليزورني وكان زوجي بعمله .. حاول مراوغتي ولكني لم استجب له .. الى ان أخرج ذكره امامي دون خجل .. لم استطع مقاومة ذالك الزب فانحنيت امامه مهزومة مكسورة أمتصه كعاهرة جائعة .. ناكني مرتين قبل أن يأتي زوجي
استمر أخي يأتي الي كل يوم(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)تقريبا في الصباح .. حتى انتهت تلك الزيارات بعد أن دخل زوجي البيت فجأة ورأى أخي فوقي .. لقد تشاجرا وهرب أخي وتركني مع زوجي اللذي ينظر الي باستحقار شديد .. ثم قال من اليوم ورايح رح تعملي كل شي بطلبو منك اوبخبر اهلك خليهم يقتلوكي وتنفضحي انتي واخوكي يا شرموطة .. وبعدها تركني وخرج
عاد في المساء ومعه رجال ونساء كثيرون .. راحو يسكرون ويمرحون وهو معهم وانا واقفة كالخادمة امامهم أصبحت حياتي مع زوجي كالجحيم .. وبدأت الأمور تتطور .. فلم يكن يخجل مني أو يحترمني .. كان يقبل احدى صديقاته احيانا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)على مرأاي وأيضا ياخذ فتاته الى فراشي ليضاجعها ..ولم يكن يهتم اذا لمسني احد أصدقائه السكارى
لم يلمسني زوجي منذ ان رأني مع أخي مرت أسابيع منذ تلك اللحظة .. اعتقدت بأنه سينتقم مني بأن يخونني بعلمي او ان يجعل بيتنا بيت دعارة بل تطرورت به الأمور الى ان جاء بفتاة وأدخلها الى غرفة نومنا ثم جعلني أنظر اليه وهو يغلق غرفة النوم على ثلاثتنا ويعاشرها امامي .. شعرت بغيرة كبيرة مصحوبة بشهوة عارمة أيقظت كسي خرج ومعه قحبته وأكملو سهرتهم مع أصدقائه .. وفي تمام الساعة الثالثة صباحا ولم يبقى بالبيت سوا زوجي وصديقته وأربعة من أصدقائه .. حيث دخلو جميعا غرفة نومنا وأنا معهم ..فعراني زوجي أمامهم وطلب منهم أن يخلعو ملابسهم .. حاولت الخروج .. فأيقظني زوجي بكلمات ألقاها في أذني .. شو بدك أحكي لاهلك
اقتربت تلك الأزبار من جسدي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)يتحسسونه الأربعة .. احدهم يمتص شفتاي والأخر بزي الأيسر والأخر بزي الأيمن والأخير ياكل كسي .. تلهلبت كثيرا ألقو بي الى الفراش .. وزوجي ينظر الي وصديقته تمص له زبه .. وضعت زبران بيدي أمص هذا قليلا وأنتقل الى الأخر .. وأحدهم يدخل زبه بكسي بقوة وأحدهم يأكل ثدياي أكلن (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)comكالجائع المهجون
قلبوني لأركع أمام ثلاثة منهم أمص لهم أزبارهم واحدا واحدا .. لقد كدت أختنق من تلك الأزبار .. أحسست بألم كبير من الخلف فصديقهم الرابع كان يدخل اصبعه في طيزي .. لم يتركو لي المجال لأتنفس .. هذا يخرج قضيبه من فمي فيدخل الأخر قضيبه فورا .. لقد بدأت أبكي من شدت الألم .. فقد بدأ زب صديقهم باختراق طيزي العذراء .. وأنا أمص ازبابهم mوألعب بكسي .. لقد منعوني من مسك أزبارهم بيدي حتى يدخلوهم الى بلعومي ..
لقد ناكوني بقوة متبادلين من فمي الى كسي الى طيزي غرقت بالمني والدموع على وجهي وطيزي امتلأت بالدماء وماء ريقهم عليها .. أما كسي فقد قذف ماءه أكثر من 6 مرات .. ناكوني أربعتهم لساعتين تقريبا .. حتى أنهكوني وأنهكتهم .. لبسو ملابسهم وخرجو .. وقبض زوجي منهم مبلغا كبيرا من المال .. فألقى علي بورقة طلاقي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).. فقد طلقني منذ أن رأني مع أخي دون علمي طلقني فقد لم يخبرني لينتقم مني ولكنه لا يعلم بأنه صنع لي معروفا كبيرا عندما ناكوني الأربعة .. مع اني بقيت ثلاثة أيام لا أستطيع دخول الحمام من ألم طيزي ولكني كنت مبسوطة كلما تذكرت ما فعلو بجسدي
عدت مطلقة الى قرف اهلي اسمع منهم كلمات كثيرة منها ان مصروف البيت قد زاد .. لقد أصبحو أهلي يبخلون علي بلقمة الطعام ..(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) أما أخي فلم يترك كسي أو طيزي الممحونة الان مثل كسي بحالهم فقد كان ينيكهم دائما ولكني لم أكتفي ودائما أطلب المزيد .. لم أستطع الصمود أمام اهانات ألقاها من والدي دائما فقررت العمل مع احدى العائلات في الزراعة او في قطف الثمار أنام وأأكل وأعمل معهم شهور دون أن يروني أهلي لأن مكان العمل بعيد عن قريتنا
عملت معهم موسم كامل لمدة 3 شهوروجدت لديهم الكثير من الأزبار فقد كانت الزوجة شرموطة تنتاك دون علم زوجها وزوجها كان ينيكني دون علمها وأولادهم أيضا ينيكوني دون علم كل منهم عن الأخر
عدت الى البيت بعد هذه المدة لأرى تغيرات كثيرة قد حدثت لدينا
لم يكن أخي موجودا فقد طرد من القرية بعد أن أمسكو به ينيك ابنت الجيران فقتلوها وطردوه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)اذن ذهب نييكي فماذا أفعل الأن استمريت شهرا كاملا ألعب بكسي دون أي زب فقد فقدت كل الأزبار وأخاف من البحث عن رجل يشبعني فأفتضح مثل أخي
كان كسي شعلة ملتهبة كعادته بل أكثر من المعتاد فقد كنت أرتعش أكثر من عشر مرات يوميا وأبلل أفخادي بمائي اللذي لا يلتفت اليه أحد
مر شهر كامل بعد عودتي من العمل الى أن جاء رجل من المدينة يطلبني للزواج (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), وافقت بسرعة مع أنه كان فقير الحال ويكبرني بعشرسنوات ولكنه يمتلك ما كنت أبحث عنه وهو الزب , تزوجنا ولكني لم أهنأ معه كثيرا , فكان يعطيني زبه بعد جهد جهيد أأخذ منه تلك النيكة وأكمل المشوار بيدي
لاحظت اختلافات كثيرة بين زوجي وباقي اخوته , فزوجي يعمل صانع أما أخوته فأحدهم طبيب والأخر صاحب متجر
بعد زواجي بشهرين بدأت أحسالتذمر من زوجي على وضعنا المادي وكان يلقي علي أحيانا بكلمات لوم مثل لو انك متعلمة مش كان اشتغلتي , انتهى هاذا التذمر من زوجي وبانت نواياه حين طلب مني العمل في عيادة أخيه الطبيب , وافقت لأني أريد الخروج من هذا البيت الكئيب , ذهبت الى اخيه بناءا على اتفاق مسبق بينهما وأرشدني(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ماهو عملي بالضبط
كان جسدي يحترق وطيزي تنتفخ وحلمتاتي تنتصب وصدري يشهق وكسي يتبلل من تلك النظرات نظرات الدكتور الي كلما دعاني اليه لأجلب له أوراق أو أساعده بأمر ما , ولكني لم أشك أبدا أنه يريد ممارسة الجنس معي
كنت دائما عند عودتي للبيت(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) أتخيل نظراته المميتة والميقظة بنفس الوقت وأدخل اصبعي بصميم أعماق كسي كان كريما معي ليس بنظراته فقد بل بهداياه ونقوده , فلو كنت حبيبته لما عاملني هكذا
أما زوجي فلم يكن يهتم الا بالمال اللذي أجلبه له كل اخر شهر وأعتقد اني ان أخبرته أن أخيه اغتصبني لن يهتم
كانت الساعة العاشرة ليلا كنت جالستا أنظر الى التلفاز وزوجي يشخر وينخر في سابع نومة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), دق الباب , كان الطبيب , أيقذت زوجي , قال له بانه سيجري عملية ولادة قيصرية في عيادته الان وأنه بحاجة الي ورمى عليه بورقة بقيمة 50دولار أجاب زوجي مافي أي مانع خذها ورجعها وقت ما بدك ,أخذ المال وعاد الى نومه
لقد راودتني الشكوك من هذه الطريقة ولكني لم أهتم كثبرا , وصلنا الى بيته وليس الى العيادة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان), أعطاني المفاتيح وقال زوجتي ليست بالبيت انها عند أمها ثم طلب مني الدخول الى غرفة نومه واحضار جهاز موجود بجانب السرير وأنه ينتظرني بالسيارة
وصلت الى سرير نومه وماهي الا لحظات حتى أحسست بشيء لم أشعر به منذ فترة طويلة لقد دخل اصبع شخص من تحت تنورتي ليدخل ويقتحم أبواب كسي وشيء صلب يرتطم بطيزي ويد من تحت بلوزتي تمسك ثديي , لقد غفوت ولم أشعر بنفسي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)الا وذالك المنديل يربطه شخص على عيني لم أستطع منعه ولا الالتفات اليه فقد غفوت في سكرت لم أشعر بها منذ زمن لقد رميت على السرير وأحسست بفم يلتهم كسي التهاما ثم ينتقل الى حلماتي وبعد أكثر من ساعة تقريبا وأشياء تشعل نيرانا في جسدي حتى أحسست بذالك القضيب يدخل كسيسسسسسيسسسيسسيس ويخترقه اختراقاs(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)lلقد كان ذالك الطبيب عرفته بعد أن شال عني ماكان يغطي به عيناي وبعد أن قذفت 3مرات , قبلني ودخلنا الحمام لنستحم ويكمل مسيرته في جسدي لقد استسلمت للطبيب يفعل بجسدي مايشاء ووقتما يشاء ولكني لم أستمر معه طويلا فقد دخلت زوجته في أحد الأيام الى العيادة لترانا في وضع جنسي ... تركت العيادة وخرجت لتفضحنا وتخبر زوجي وتخبر أهلها وأهلي أيضا
طلقت للمرة الثانية ولكني لم أعد الى البيت بعد طلاقي فأسرتي لن تستقبلني بعد هذه الفضيحة ... أضطررت للجوء الى أختي فاستقبلتني بحنان لم أشهد له مثيل وكان زوجها كريما أيضا ورحب بي .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)..قضيت عندهم بضع أيام بشكل طبيعي
جاء هذا اليوم اللذي ارد به الجميل لأختي ولكني ارده بصفعة لن تغفرها لي... دخل زوجها البيت وكانت هي عند جارتها ...دفعني الى الجدار دون مقدمات ... رفع فستاني وأدخل قضيبه بين فخدي.. اشتعلت المحنة لدي ولم استطع فعل شيء الا الاستسلام له ...أستدرت فأخذ يقبلني من فمي وعنقي ... رماني على الكنبة وفتح رجلاي .. أنزل كلسوني وناكني نيكة سريعة في خمس دقائق ... عادت أختي وجرت الأمور بشكل طبيعي ... أما أنا فقرفت من نفسي ولعنت جسدي لأنه هو السبب كيف فعلت بأختي ما فعلت ... بقيت طوال الليل أفكر ماذا علي أن أفعل؟
تذكرت ذالك الاعلان بأن هناك رسام (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)comيبحث عن فتيات ليرسمهن مقابل )ان يدفع لهن اجرا ذهبت اليه في الصباح ... دققت الباب ففتحت لي فتاة على قدر من الجمال... دخلتني البيت ... لأقابل رجل وسيم قلت له لقد جأت من أجل الاعلان المنشور ... نادى على الفتاة واسمها سعاد ... أبلغيها ماهو عملها ... لقد كان العمل مختلفا عما كنت اعتقد ... انه ينيك الفتيات ويعطيهن اجرا مقابل ذالك ...,افقت ان اعمل عنده شرموطة مقابل 100 دولار بالشهر وأخبرته انه لا يوجد لدي بيت فاجاب باني استطيع البقاء عنده ... بقيت عنده ليحفل كسي بما لم يذقه طيلة حياته ... لقد كنت انتاك معه ومع اصدقائه وامارس السحاق مع صديقاته(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) او من كن يعملن لديه ... عرفت بعدها بأنه قواد وهذا ليس بيت للرسم بل بيت دعارة ... ولكني هنئت عنده وما زلت عنده انتاك كل يوم ومن اكثر من شخص ... انه حنون ويعطي الحب مع الجنس

ابن اخى

أنا امرأة في الثامنة والثلاثون تزوجت وعمري 25 عاما من رجل متبلد المشاعر
سقيم القلب عديم الإحساس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) سخيف بخيل عشت معه في معاناة وعنت ثلاثة سنوات
عجاف كان يأكل وينيك بلا حس أو شعور وينام … كان سمينا متكرش نتن الرائحة
يعاملني بآلية مميتة لم أحس بلذة النيك معه ولم أجد رغبة حتى في محاورته إذ
أنه لا يفقه ألا في وظيفته وشراء الوجبات الجاهزة والنهم الشديد وحب الطعام
وحين ينام يعطر الغرفة بما يخرج من طيزه ومن فمه القذر … أقسى لحظات
العذاب حين يقبلني رغم أنه لا يفعل ذلك كثيرا… وبعد عذاب السنوات الثلاث
عدت إلى منزل أخي المتزوج (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وعشت مع أسرته المكونة منه وزوجته أبنه الوحيد.
في منزل أخي أصبحت سلوتي الوحيدة مشاهدة أفلام الجنس وزيارة مواقع الإثارة
على الانترنت …أشاهد أفلام السكس طوال الليل والعب في كسي وأداعبه حتى
يتبلل بمائي ثم أنام … كانت لي مجموعة من الصديقات أزورهن ويزرنني
ونتبادل أشرطة الجنس والسيدهات(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) وكانت لي علاقة خاصة مع أحداهن فرغم أنها
متزوجة فهي تحب الجنس المثلي حيث كنا نمارس السحاق والحب ونقضي وقتا ممتعا
متى ما أتيحت لنا الفرصة في منزلها أو في غرفتي. استمر هذا الروتين في
حياتي دون تغيير يذكر لسنوات وسنوات حتى وقع الزلزال الذي احدث تغيرا كبيرا
في حياتي كلها … ففي احد الأيام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم
الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت إن هناك من عبث به…
لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من
العمر 17 عاما وما أغضبني حقا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)إن هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي إن يراها
احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية… كتمت غيظي ولم اسأل أحدا ولكني
وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من إحدى صديقاتي … بحثت عنه
في كل إرجاء الغرفة دون جدوى فانتظرت إلى اليوم التالي وأثناء غياب وليد
دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فاشتعلت غضبا تركته مكانه
وأثناء تناولنا وجبة الغداء أنا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد
صعود الكل إلى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن أخي واتجهت مباشرة
نحو مكان شريطي وأخذته (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من
غرفتك فقلت له إلا تعرف إن شريطا كهذا لا يجب إن يشاهده شاب في عمرك فأجاب
بنفس البرود وأعرف أيضا انه لا يجب لأي إنسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في
أي سن… فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح إن
يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار إن يكونوا قدوة حسنة للصغار
فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك
فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من أفلام وما تفعلينه إثناء ذلك ــ
يبدو إن وليد كان يتلصص عليّ.c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ويراني وأنا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك
العارية التي يعج بها البومك… صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما
دمت تستطيعين الحصول على هذه الأفلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها
أشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد
عليه ووافقت بشرط إن لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من
أفلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت أعيره الأشرطة يشاهدها
ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الأوضاع الجنسية الغريبة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار إلى
مستوى لا يوجد إلاّ بين الأصدقاء أو الأزواج وكنت ألاحظ شبقا جنسيا قويا في
عينيه إثناء الكلام في السكس. في إحدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة
وكنت لحظتها أشاهد فلما مثيرا وإصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن
أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو
مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم أراه من قبل وجلس على طرف
السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على أرجلي وأفخاذي العارية وأنا
راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة … لاحظت أن زبه بدأ يرفع
البيجاما منتصبا وهو لايحاول مداراته عني بل يحاول ابراز زبه امام عيوني
مدعيا تركيزه على الشاشة يطلق إثناء ذلك تعليقات بذيئة على ما يعرض امامه
… أما أنا فقد غبت في تهويمات من الخيال الجنسي وقد غرق كسي بالبلل أصبحت
ابحلق في البيجاما المرتفعة غير مصدقة أن هذا الولد يملك آلة بهذا الحجم
خاصة وأنا لم أرى زبا حقيقيا منذ سنوات عديدة وحتى الزب الوحيد الذى تعاملت
معه لم يكن ممتعا… (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mتهيجت هياجا شديدا وعدت أداعب كسي وأنا تحت الغطاء
وكان ابن الكلب يراقب حركاتي بطرف عينيه وفاجأني بقوله عمتي ماذا تفعلين
ووضع يده على يدي من فوق الغطاء وكنت خارج السيطرة فاستغل الوضع وأقبل على
خدودي يقبلها بشغف شديد ثم تحول نحو عنقي وحلمة أذني ثم شفتي السفلى مصها
بنهم …لم يكن في استطاعتي سوى الاستسلام وتسليمه كافة مفاتيح جسدي
المتعطش فأخذت جسده النحيل في حضني بقوة وبدأنا نأكل شفايف بعضنا ونمص
ألسنتنا وأنا أتأوه بصوت واهن وهو يقول ( يا عمتي يا حبيبتي يا أحلى إمراة
في الدنيا من زمان وأنا أشتهيك وأحبك وأتمنى أن أنيكك ) ثم خلع ملابسه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ونزع
عني قميصي حيث لم أكن ارتدي سواه وأصبحنا عراة تماما … هنا تذكرت أن باب
الغرفة غير مغلق بالمفتاح فقمت لأغلقه وعندما رأى وليد مؤخرتي لم يصبر حتى
أعود إليه فلحق بي وضمني من الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وامسك نهودي
بيديه كان زبه دافئا ولذيذا على طيزي الكبير وبدأ يحك زبه با أطيازي ونحن
نئن من النشوة… أغلقنا الباب وعدنا إلى السرير وأخذت زب ابن أخي في فمي
ومصصته أدخلته حتى حلقي تم لحست بيوضه وعانته الخشنة وأعطيته كسي يلحسه وقد
استفاد الولد واكتسب خبرة من أفلام الجنس فها هو يلحس كسي أفضل من صديقتي
وأفضل مما أشاهده في الأفلام الأجنبية … لحس الولد الملعون كسي وعض بظري
وجعلني اكشف عن جوع السنين(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) والخواء العاطفي الذي عشته طوال عمري …رفعت
أفخاذي وفتحت كسي وطلبت منه أن ينيكني قائلة ( نيكني يا حبيبي نيك كس عمتك
يا ابن أخي كسي جائع أشبعه بزبك الكبير ) فبدأ يدخل زبه في كسي على مهل وهو
يقول ( يا عمتي الحبيبة ما أشهى كسك لن أدعك تشتاقين للنيك بعد الآن لن
يفارق زبي كسك أبدا ) أدخل زبه كله في كسي وتحرك فوقي ضاغطا صدره على صدري
ولف يديه حول عنقي يقبلني في كل مكان من وجهي وعنقي وزبه يدخل ويخرج في كسي
وأنا أئن وأتأوه حتى جاءت مائي وطلبت منه أن يصب في فمي لأني أحب أن اشرب
منيه وشربته بلذة ومتعه في تلك الليلة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ناكني وليد ثلاث نيكات وخرج من غرفتي
قرب الصباح . اليوم التالي انتظرت مجيء الليل بفارغ الصبر فقد تملكتني فكرة
أن اجعل وليد ينيكني في الطيز و يفض بكارته إذ لم يسبق لي أن دخل زب في
طيزي وجاء الليل أخيرا وجاءني نياكي حبيبي أخذته في حضني فضربني بزبه
المنتصب كالصخر على أفخاذي والتصق بي وقبلني وقال يا حبيبتي اشتقت اليك
وتمنيت أن انيكك نهارا ولكن لم أجد فرصة فأخبرته بأني أيضا اشتهيته طوال
ساعات النهار وبعد التقبيل والمص واللحس وضعت كريما على زبه وطيزي وسجدت في
وسط السرير وطلبت منه أن ينيكني في طيزي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omفأدخل رأسه وأخرجه عدة مرات حتى
إتسعت فتحة الطيز وأدخل زبه كاملا في طيزي صرخت ألما ولذة آه يا حبيبي فتحت
طيزي يا وليد يا نياكي أنا عمتك منيوكتك شرموطتك عذبني بزبك الكبير حك طيزى
حتى يتورم … ناكني بعنف وقوة وصب ماءه داخل طيزي ثم استلقى بجنابي فقمت
ومصيت الزب ودموعي في عيني من شدة الشهوة والمتعه الجنسية … يومها ناكني
مرتين في الطيز ومرة واحدة في الكس وغادرني قرب الصبح أيضا استمرت نياكتنا
أكثر من سنة وما زلنا نتنايك إلى الآن. في يوم من الأيام كنت مع زوجة شقيقي
في المطبخ حيث فاجأتني بضربة خفيفة على أطيازي وقالت يا شرموطة ماذا يفعل(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وليد في غرفتك كل ليلة؟ فوجئت تماما بسؤالها وارتبكت فأطلقت والدة وليد
ضحكة طويلة وفالت ارجوأن يكون مستوى أدائه جيدا وأن تكوني مستمتعة بزب ابن
أخيك وعندما أحست بحرجي طبطبت على مؤخرتي ثم أخذتني في حضنها وقبلتني حتى
أزالت خجلي وذهبت معي إلى غرفتي وهناك رويت لها تفاصيل ما يحدث بيني وابنها
وليد شعرت بأنها تناقش الموضوع بشهوانية كأنها ترغب في نيك ابنها وطلبت مني
أن أقول لوليد أن أمه تعرف كل شيء وانها سعيدة بأن ابنها اصبح رجلا ينيك
النساء وعندما أخبرت وليد لم يهتم كثيرا.
سافر شقيقي في رحلة عمل تستغرق اسبوعين وفي أول يوم طلبت مني زوجة أخي أن
لا أغلق باب الغرفة بالمفتاح تلك الليلة حتى تستطيع مشاهدة ما يجري داخل
الغرفة ودأبت على ذلك كل ليلة وعندما علم وليد أن أمه خلف الباب تشاهده
ينيك عمته أخذ يستعرض بزبه الكبير(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)أما أنا فقد طلبت منها الدخول ودخلت
وجلست على كرسي وأخذت تشاهد نيكنا وتشجع أبنها على المزيد من النيك وأنا
أردد ألفاظا بذيئة وأغنج وهو يصفني بالشرموطة المنيوكة وزوجة أخي تضع يديا
على كسها وبعد أن انتهت النيكة الاولى خرجت إلى غرفتها فقلت لوليد يبدو أن
أمك مشتهية النيك فقال لي دعيها تنتظر عودة أبي لينيكها أما أنا فلن أنيك
غير عمتي حبيبتي وشرموطتي المحببة. تقدم رجلا ميسور الحال يطلب يدي من أخي
وعندما علم وليد بالأمر أصيب برعب شديد خوفا من أن يفقدني خاصة وقد أصبح
مدمنا على كسي وطيزي وقال لي أنه سيقتل نفسه إن مكنت رجلا سواه من نفسي
وأنه لن يستطيع العيش بعيدا عني وعندما أخبرته بأنه يمكن أن ينيكني بعد
الزواج رفض فكرة أن ينالني رجل آخر(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) مهما كانت الاسباب فنزلت عند رغبته
وكانت دهشة أخي كبيرة من رفضي للعريس المناسب كما يظن هو ولم يفهم السبب
الحقيقي لرفضي العريس غير زوجة أخي … وبذلك أصبحت ملكا خالصا لأبن أخي
ينيكني كل ليلة وينام في حضني حتى الصباح حتى صديقتي السحاقية قطعت علاقتي
بها ومانزال حتى اليوم نعيش أنا وابن أخي

ماكنتش اعرف


هذه قصتي مع أخت زوجتي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) ، هي في مثل عمري (34 سنة)وهي متزوجة لمدة 16سنة ومتبنية طفل لإن زوجها ما بيخلف
جميلة ولها قد ممشوق شفايفها عريضة ووردية وعيونها روعة بس أجمل وأروع ما يهبلني فيها هو صدرها ثدييها كبيرة ونعمه(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)تحس لما تلمسا إنها وسادة حرير .
لما اتزوجت مراتي كنت ما أرى في أختها أي شيء يثيرني ، بس مع مرور الوقت ومع الاحتكاك والتعامل اليومي معا في العطل لأنها تسكن بمدينة أخرى حسيت إني بنجدب ليها بقوة وبقيت كلما تزورنا أبقى مرابط بالبيت وما أخرج إلا لقضاء شيء يخصها هي وبس . وكذلك لما أسافر أنا ومراتي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عندها كنت ما أنزل من البيت خصوصا إن زوجها كان ما ينام بالليل بالبيت لأنه يشتغل حارس الأمن ، كنت كل مرة تزورنا أو نزورها ما أرفع عيني عنها كنت بتفحص كل ركن في جسمها وأتحين الفرص لكي أعانقها بحجة إني بعزها زي أختي بس أنا كنت أتمتع بحطة صدري على صدرها وشد جسمها إلى جسمي ولصق ثدييها بصدري وأقبل خديها بالقرب من شفتيها حتى أحس بحراتهما في فمي ،كل هذا (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وهي ما تمانع ولا تتهرب وهو ما يصيبني بحيرة ويخليني أسأل نفسي سؤال كبير يحيرني : هل تعلم بشعوري نحيتها ؟ هل هي كمان عوزاني زي ما أنا عايزها ؟ خصوصا إنها بتعاني كثير من برودة زوجها ، إلي ما يعطيها حقها وما ينام معها إلا قليل ، وكما إنها دايما بتصرح لمراتي إني أنا مراعي زوجتي في كل شيء (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وتلاحظ إني بعانق زوجتي دايما وأقبلها وأراعيها في كل صغيرة وكبيرة ،
مرة كنت أنا ومراتي عند أمها وكانت أخت زوجتي عندها ، كنت ما أنزل عيني عليها وأمعن بصري في كسها وطيزها لما كانت تعطيني بخلفها وهي بتحاول تنظم مائدة الطعام حسيت ساعتها إنها كانت تعملها عمدا لإنها كانت ترمقني نظرة(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ممزوجة بابتسامة كأنها عايزة تقول لي إنها عرافة بحكايتي . لما تعشينا ونوينا نروح لبيتنا أنا وزوجتي نزلت معنا أختها للباب نضحك ونحكي ولما غلقت الباب ما حسيت إلا وأنا بقول لمراتي تنتظرني وعدت دقيت الباب ففتحت لي دخلت ورديت الباب علينا ورحت أعانقها وأقبلها في خدها وهي تعانقني بس ما كانت عندها الشجاعة عشان تقبلني .
حكاية العناق والتقبيل دي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان) كانت تتكرر مرات عديدة كلما اتلقينا ، بس إلي مازال حاز في نفسي هو لما سافرت عندها في المدينة إلي بتسكن فيها هي ، سافرت لوحدي وقضيت عندها أسبوع كامل مر بسرعة كان زوجها بيروح للشغل ويقضي فيه ساعات كثيرة ومرات كان يقضي الليل في الشغل وكنت أنا وهي وابنها بالتبني بس في البيت أبنها ده عمره 12 سنة
كنا في الصباح نضل نحكي ولما تقوم تنظف البيت كنت أعمل نفسي بقرأ الجريد و اسرق بصات من تحت الجردة على طيزها لما تنحني (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omعلى المنشفة كانت تلبس كلون ينزل على طيزها لما تنحني حتى يظهر منه الشق وتلبس على صدرها تشورت تبرز منه حلمات ثدييها الكبيرة كنت كلما أشوفو أدوخ ، في المساء كنا نروح أنا وهي وابنها بالتبني على مقهى نشرب مشروبات ونحكي . مرة واحنا في المقهى حسيت إنها تدعك رجلي برجلها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omبس ما قدرت أعمل شي لأني ماكنت متأكد إنها تعرف بشعوري نحيتها لما عدنا للبيت وكان زوجها نايم بالشغل ،ابنها راح ينام وبقيت أنا وهي لوحدنا بعدين راحت تنام وفضلت لوحدي أتفرج على التلفاز أخدت قناة xxl وأقول في نفسي إني لازم ألحقها في غرفة النوم بس ماكانت عندي الشجاعة خصوصا إن ابنها نايم قربها ، فجأة حسيت إن باب الغرفة انفتح بس ما خرج حدا بقيت مكاني ، كانت التلفزة مقابلة (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omلباب غرفتها بعد شوية لقيتها واقف علي إرؤتبكت وحاولت أغير القناة إلا أنها قالت لي سبها وجلست قربي
تتفرج ووضعت يدها على زبي وأخذت تدعك فيه حينها عرفت إني أخيرا نلت مرادي بدأت أخلع ملابسها و ألحس حلمة ثدييها وهي تإن وتتنهد وتتورد خديها نزلت لها كلسون وبدأت ألحس كسها لقيت فيه أحلى ريحة كنت أتصورها ، لأنها كانت عمله حساب للليله دي كانت حطة عطر على كسها ، كانت تدفع بلساني في كسها وتتلوى بس أنا كان بالي مع طيزها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)الناعم والكبير قلبتها على بطنها وخلتها تمسك زبي بيدها وتدخل في طيزها أه أه أه شعور لذيذ لما تنول مرادك وتخلي إلي كنت تحلم بها تعمل بك إلي هي تردوا مرت اليلة كلها نيك في نيك وسمر وحديث مطول بين كل نيكة أتريها كانت تعاتب علي عدم شجاعتي وخوفي لو تكون ماتبادلني نفس الشعور(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وإني ضيعت سنين وشهور بخوفي ده .
بقينا على الحال ده لمدة سنة بس جاء الوقت إلي زعلت مراتي واختها من بعض وبقيت أنا بين نارين نار شوقي لصباح حبيبتي ونار خوفي على زعل مراتي لو تعلم إني حكيت مع أختها لأنها مخصماها

لذة الاغتصاب

شاب عمري 23 عاما اعذب (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وعايش مع اهلي واخوتي المتزوجين ببيت العائله.اخواني الاتنين متزوجين وماعندي اخوات بنات(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).اسمي عمر.
كانت علاقتي مع مرت اخو ي كتير حلوه.وكانت اكبر مني باربع سنوات.انا كنت شاب هايج ليس لي خبره بالبنات ولا عمري جربت. بس كنت اشاهد افلام السكس واطالع البنات بالاسواق. وكذلك بنات الجيران. ومنذ زمن كنت مستعد ان اجامع مين ما كانت.
كانت مرات اخوي هي اللي امامي(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وخاصه وهي جميله وكلها انوثه . كنت اشاهدها بطبيعتها.هي امامي كانت تلبس لبس ضيق وكسها يبرز بالبنطلون الاسترتش واشاهد مفاتنها.
وما كانت تلبس منديل علي راسها .وبصراحه انا كنت اشتهيها وكل يوم بتزداد شهوتي ليها .وكنت اتعمد النظر لها وابدي اعجابي فيها.وكنت مراقب كل حركاتها
خصوصا انو كان الها طفل وبرضع وكنت انظر الي صدرها والبيبي بيرضع منه. وكان صدرها ابيض رقيق جميل. كنت بتمني اكون(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)الطفل حتي ازوق حلمات صدرها الورديه. كانت شابه ناعمه ورقيقيه حركت كل احاسيسي الهايجه . بداخلي بركان سكس او جنس ممكن ينفجر باي لحظه .
وكنت مراقب كل حركاتها . قعدتها ومشيتها وانوثتها وطريقه كلامها .
كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها
خصوصا انو جسمها مغري جدا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان). وخاصه ان اوصافها كالاتي ييضاء كتييييير نحيفه شوي صدرها وسط
طييزها عريضه زياده عن اللزوم ومبينه وبارزه للخلف كنت اتجنن فقط للنظر اليها .
المهم كنت لما تكون لوحدها بالبيت احاول ما اطلع
وكنت احاول اقترب منها.واعمل نفسي بحب اهلها
وبخاف عليها.
كنت كل يوم بشتهيها .(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وكانت كل يوم بتحلو بنظري واخ من الانوثه والجمال .
حاولت اغتصبها بدون ما تحس .ولكن بدون فايده كنت متردد وخايف من العواقب . بس شهوتي كل يوم بتزداد عاوز انيك فتاه باي طريقه وهي اللي امامي وهي جميله جدا نسيت انها زوجه اخي .
حاولت اعطيها منوم بس خشيت ياثر عليها لانها بترضع . خفت ممكن يجيها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)هبوط بالقلب او المنوم ياثر علي حياه الطفل .
كل ما اشوفو مع امو اذهي لها واحمله عنها بس عشان المس صدرها المغري. وكان ملمس صدرها لثانيه شئ رهيب كنت احس ان جسمي نار نار وكله كهرباء.

المهم كنت دايما استغل فرصة انو (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omما حدا بالبيت وانزل عند بيتها من الشباك وافتح الحمام بتاعها خصوصا انو الحمام مشترك وابحث عن غياراتها الداخليه وامسكهم اشم بيهم والحسهم واشتهيهم وادعك بيهم زبي .

كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلها
والاحقها بنظراتي الشهوانيه.(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وهي لا تعرف معني نظراتي وما اخبي لها بقلبي.
كانت حاسي انها بامان معي واني بخاف عليها وبحترمها وبحبهاكنت دايما اوقف مقابل شباك غرفة نومها واتعمد النظر خصوصا لانو الشباك شفاف واشاهدها ساعات وهي تغير ملابسها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وكنت اشاهد ظلال جسمها من خلف الزجاج اللي ممكن تشاهد منه خيالات بس لا تستطيع ان تري خلفه شئ.
وبيوم خلص ولعت معي .
صرت اربطلها علي السرير والعب مع ابنها بعد مااخذ كل احتياطاتي خصوصا انو زوجها بينام بالشغل.

المهم بيوم من الايام اتخيلتها وراء الباب . ورايتها عريانه تغير ملابسها نظرت من خرم الباب (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omلقيتها فقط بالكيلوت وفجاه خلعت الكيلوت ورايت طيظها البيضاء الناعمه . زبي شد وبقيت العب بيه وكل شويه ازداد هيجان .فتحت الباب ودفعتها وسكرت الباب ودخلت غرفتها
وحطيت ايدي على فمها وكان البيبي علي السرير الصغير مستغرق بالنوم.
كانت قد لبست بنطلون كتان اسود وجكيت بني وتحته بدي زرقا المهم حكتلي مالك مجنون ايه اللي بتعمله
انا مرت اخوك اخرج بره(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)عيب عليك لم اسمع لها .
قلتلها اسمعي يا بتخليني افرشيك يا بفضحك
صارت تصرخ وما حدا سامع لانو امي متوفيه وابوي عجوز نايم بغرفته والوقت متاخر.
المهم

شديتها ليا وبديت الصق فيها وهي تبكي ومرعوبه .
قلتلها مفيش قد*** فرصه انا اليوم(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)ياقاتل يامقتول .
حطيت ايدي عن فمها ضربتني كف.نيمتها علي السرير طرحتها على ظهرها. وهي تقاوم وتبكي .ونمت فوقها
وصرت ابعبص بكسها من بره البنطلون وهي تبكي
وتقول انا مرات اخوك وانا لا اسمع اسمع فقط صوت شهوتي واجري وراء (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omراس زبي الهايج.
المهم
بدت مرحلة النياكه كل ما اقرب فمي من فمها تبعدو
صرت الحس بفها وبوجها وبشفايفها.المهم خلعت الجاكيت .وصارت بالبودي بس .وصرت العب بصدرها وهي تبكي.طبعا من بره الستيانه.
المهم
صرت احاول اشلحا البودي وهي تحاول تبعدني عنها
قعدت خمس دقائق تقريبا(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)لم اعرف اقلعاها البودي
وكانت لابسه تحتيه ستيانه سوداء.وصارت تحكيلي اذا بتكمل لاحكي لاخوك. وهي تبكي .
بديت امص برقبتها وبشفايفها.واحرك بصدرها اللي ياما اتمنيتو وهي تبكي وهي مش مصدقه اللي بيحصل
وبديت العب بصدرها. وطلعتو من الستيان وبديت امص فيه.والحس الحلمات وهي تبكي .
ولحد هاللحظه كانت لابسه بنطلونها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).اكلت صدرها اكل
ونزلت مصيت كل بطنها .وصرت ابعص فيها بكسها
ومش عارف كيف سلمت للامر الواقع.
ابتدات اعمل اللي اللي انا عاوزه عضيت صدرها اكلتو اكلت شفايفها.ما اخلتني الحس لسانها.نزلت عالبنلطون فكيتو.شفت احلى كس بديت الحس باحلى كلسون واحلى ريحة كس صرت امص بالكلسون
ونيمتها على ظهرها ولفيتها علي بطنها(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)واخيرا قلعتها البنطلون ومسكت طيظها وكانت رهيبه ناعمه . شعور غريب وعجيب .

واخيراااااااااااااااااااا ااا حصلت على اللي اغلى من عمري
طيزها فتحت لها ارجلها ودخلت لساني بطييزها ولحست طيظها وكانت رهيبه وهي مستسلمه من التعب والارهاق والخوف . بس شعور غريب وعجيب.

كنا احنا الاتنين عريانين زلط ملط (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).ايري شادد شده رهيبه . حطيته عند فمها وهي بتبكي بكاء الاطفال.
وانا لا احس باي شئ غير بالنشوه والشهوه.

وقعدت احط بايري رايح جاي بكسها المنتوف وخرجت زبي وصرت الحس(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)شفرات كسها.
قعدت نص ساعه وانا امص بس بكسها عشان تتجاوب معي بدون جدوى
ودخلت زبي ثانيا ونزلت بكسها وافضيت لطيزها
بديت امص بشهوة العمر وشد زبي مره تانيه وانا لا اعرف لماذا كان بسرعه رهيبه يشد تانيا .
وصرت انيك بطيزها وكسها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mجبت ضهرين بطيزها
الظهرين دخلو لجوات طيزها وكانت طيظها رهيبه .

وقعدت انيك بطيزها وكسها جبت مرتين بطيزها
وتركتها ورحت نمت.
بعدها بساعنين حاولت ادخل ()كمان مره.
كانت قافله الغرفه حكتلي مين حكيتلها انا عمر
قالت عاوز ايه قلتلها سمعت صوت من عندك كنو ابنك مريض.سكتت وكانها ما سمعت شي.بعدها صارت تتغطى وما تخليني اشوف (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)mسانتي واحد من جسمها وصارت تتستر وما تقعد معي الا لما يكونو كل اهلي
وصارت تقفل الباب بالمفتاح على نفسها
وقلت بنيك فيها كل يوم بس مع الاسف حظي وحش ماعاد تكررت

حسن واخت مراته .. قصة رائعه

اسمي حسن وعمري 33 سنة أعمل في مصنع نسيج...زوجتي لها اخت ارملة تبلغ من العمر 41 سنة ولها بنت وحيدة تزوجت قبل سنة ...وتعيش اخت زوجتي فايزة لوحدها في البيت...فطلبت مني زوجتي ان اشغل اختها الارملة في مصنع النسيج الذي اعمل فيه...وكنت ارفض طلبها دائما لان المصنع ليس في حاجة لعمال جدد ..
وفي يوم من الايام الحت عليا زوجتي بان ادبر لها اي عمل لتخرج من وحدتها...فاوعدتها ان احاول...ومرت الايام واذا بواحدة من العاملات بالمصنع تطلب الاستقالة لانها ستتزوج وتسافر مع زوجها ...فانتهزتها فرصة وابلغت زوجتي ان تتصل باختها لتداوم بالمصنع...فرحت زوجتي وفرحت اختها وبالفعل جاءت الى المصنع وبدأت تشتغل بكل نشاط .....ومرت الايام...وفايزة تعمل بكل اخلاص...وتأتي في الموعد المحدد وتغادر عند انتهاء العمل...فعاتبتني زوجتي وتوسلت الي ان آخذ اختها فايزة من بيتها كل يوم بسيارتي لترتاح من أزمة المواصلات...وبعد تردد وافقت من أجل ارضاء زوجتي...وصارت فايزة تنتظرني كل يوم امام منزلها وتذهب معي الى المصنع ...وآخر النهار كانت تعود معي فاوصلها الى بيتها...وكانت علاقتي مع فايزة علاقة اخوية ....وكنت احترمها لانها أخت زوجتي ولانها من انشط العاملات بالمصنع...ومرت الأيام ونحن على هذا النظام...وكان المصنع يصرف لفايزة مبلغ محترم... ومكافئات ...فاصبحت فايزة انسانة أخرى...حيث كانت تلبس اجمل الملابس وتهتم بشكلها وبمكياجها وبأناقتها ..وكانت عندما تجلس بجواري بالسيارة اشعر بوجودها...واحست فايزة بذلك فصارت تهتم بي اكثر...وتنظر الي بنظرات تكاد تكشف أمرها لانها نظرات جديدة من نوعها...وصار الصمت يخيم علينا ونحن بالسيارة...وكلانا لا يتكلم وانما يختلس النظر الى الاخر....فاوصلتها الى بيتها..ونزلت دون كلام....واثناء رجوعي الي بيتي وجدت محمول فايزة على كرسي السيارة ...فقررت ان اذهب الى بيتها لارجاعه اليها...وقرعت جرس بيتها ...ففتحت الباب واطلت براسها ..فقلت لها انتي نسيتي محمولك بسيارتي...واعطيتها المحمول ....فشكرتني وكانت على شفاهها ابتسامة عريضة وعيونها تكاد ان تنطق...فقالت لي ادخل اشرب حاجة ساقعة...فقلت لها اريد ان ارجع الى البيت...فالحت عليا الطلب فقبلت دعوتها دون تردد...وعندما دخلت شقتها اصابتني دهشة كبيرة حيث كانت تلبس جلابية رقيقة نصف كم...وكانت ملتصقة بجسمها وتكاد ان تبين تفاصيل جسمها....اعطتني فايزة كأس العصير ...ولمست يدها يدي فشعرت بقشعريرة تسري بكل جسمي ولاحظت فايزة ذلك...جلست على الكرسي المقابل لي...كانت عيونها توحي بالحب والاحاسيس...تلعثمت بالكلام وعجزت عن نطق جملة مفيدة...وتركتني واسرعت الى غرفتها كي لا تضع نفسها في موقف محرج...بقيت انتظرها أكثر من عشرة دقائق وعندما لم تأتي ذهبت اليها لاستئذن منها بالإنصراف فوجدتها تجلس بغرفتها على حافة السرير ووجهها احمر...وعيونها ذابلة....وتكاد تخرج من عيونها الدموع...فتأثرت كثيرا عندما رأيتها...حيث كانت تنظر الى الارض...فرفعت وجهها بيدي وقلت لها...مالك ؟؟؟هل انتي مريضة....فلم تجبني....وكانت يدي ترتجف وانا المس وجهها....فلم ادري كيف امتدت يدي الى شعرها وصرت العب فيه وهي لا تنطق....وانتقلت بيدي من شعرها الى صدرها حيث كانت يدي تحوم على صدرها واستطعت ادخال يدي الى بزها ولم تكن تلبس حمالة صدر ...عندما لمست طرف بزها انتفضت فايزة وتغير لون وجهها...فمددت يدي الاخرى تحت ذراعها واوقفتها....وقفت فايزة امامي وصار جسمها امام جسمي....واقتربنا من بعضنا ....ولم ادري كيف ارتمت فايزة في حضني وبين ذراعي واصبحت اعتصرها وامص شفتيها وهي تحضنني بقوة ودخل صدرها في صدري من شدة الاحتضان....وصارت فايزة تمص لساني بعنف واحتراف لانها محرومة من الجنس منذ عدة سنين بعد ان توفي زوجها....ولم ادري كيف رفعت جلابية فايزة ونزعتها عن جسدها لارى جسمها العاري وكسها المنتوف والخالي من الشعر فجن جنوني لمنظر كسها وصدرها الذي جعل زبي يتمدد ويتصلب ويخترق البنطال....حملت فايزة ووضعتها على السرير وتجردت من جميع ملابسي ونمت على صدرها العاري والتص صدري بثديها واصبحت فايزة في عالم آخر حيث اغمضت عيونها وحضنتني بكلتا يديها وكنت ارضع حلمات صدرها وزبي يتجول بين اشفارها وعلى بظرها....فلم تستطع فايزة التحمل وشهقت شهقة قوية حيث جاءتها رعشتها وامسكت زبي باصابعها وادخلته في كسها فانزلق داخله وشعرت بسخونة ماء كسها الذي كان واضحا ومميزا......وكانت صرختي لا تقل عن شهقتها عندما جاءتني رعشتي وحاولت اخراج زبي من كسها لاقذفه على بطنها كي لا تحمل ولكنها امسكت يدي وضغطت على زبي بساقيها ومنعته من الخروج لينفجر داخل رحمها بقوة وغزارة ...وصارت تضغط على ظهري وتعتصرني وتتلوى مثل الثعبان من شدة اثارتها وقوة رعشتها.....اخرجت زبي من كسها بعد ان هدأت ثورتها وجريت مسرعا الى الحمام واغسلت زبي ولبست هدومي وخرجت مسرعا الى سيارتي ولم اعرف كيف وصلت البيت لاجد زوجتي واولادي ينتظرونني على طاولة السفرة ....فتاسفت لهم على التأخير وتحججت بان اطار السيارة انفجر معي وعملت له بنشر....وبدأنا نتناول طعام الغداء وكل تفكيري في كس فايزة.....صارت زوجتي تحادثني وتضع امامي الاكل وانا اتظاهر بانني منسجم معها وابتسم ابتسامة مصطنعة......وحل ****** ونمت بجوار زوجتي ومارست معها الجنس كالعادة ولم اشعرها انني تغيرت او انني غير طبيعي ....ونمت احلم بجسم فايزة اخت زوجتي وكنت انظر الى زوجتي واقول في نفسي انتي التي جنت على نفسها لان زوجتي هي السبب في وظيفة اختها فايزة بالمصنع....وفي الصباح ذهبت الى بيت فايزة قبل الوقت بنصف ساعة فوجدت الباب مفتوحا ...دخلت غرفتها وجدتها نائمة وتغطي نفسها بشرشف رقيق...رفعت عنها الشرشف لاجدها عارية كما ولدتها امها......لم استطع مسك اعصابي فتجردت من ملابسي واولجت زبي المنتصب في كس فايزة بلا رحمة فصارت تخرج انينا عاليا وارتعشنا سويا حيث انفجر زبي داخل رحمها ليشبعها ويروي ظمئها....وعلى الفور اخرجت زبي من كسها وغسلته بالحمام ولبست هدومي وقلت لها البسي بسرعة لنذهب الى الشغل فرفضت وقالت لي بصوت ضعيف تعبانة ...فتركتها واغلقت الباب خلفي وذهبت الى عملي...وصلت المصنع واخذت لفايزة اذن رسمي من الموظف المختص واخبرتهم انها مريضة...وحاولت العمل كالعادة ولكنني لم استطع....فقررت ان آخذ إذن وذهبت الى الموظف المسؤول وقلت له انني يجب ان اذهب الى المستشفى للإطمئنان على اخت زوجتي وعمل اللازم لها وبالفعل غادرت المصنع وتوجهت الى بيت فايزة ...ولم يكن الباب مقفلا بالمفتاح ..حيث دفعت الباب ودخلت وقفلته بالمفتاح لاجد فايزة نائمة عارية كما تركتها وكسها مغرقا بلبني وماء شهوتها.... فتجردت من جميع ملابسي والتحم جسمي بجسمها وبدات امص شفتيها وصدرها ورقبتها ونزلت الى بطنها ولحست شفرات كسها وبظرها وهي كالمتشنجة التي يصعب عليها التنفس من شدة اللذة والهيجان ثم اعطيتها زبي لتمصه فصارت تدخله كاملا بفمها ليصل الى بلعومها...ثم صارت تعض بيضاتي باسنانها فلم استطع السيطرة على زبي حيث انفجر بفمها وعلى وجهها وهي لا تكف عن مصه ولحس لبني الذي املأ فمها....وانقلبت على ظهرها فرايت طيزها البيضاء وصرت الحسها بلساني وعندما فتحتها باصابعي وجدتها واسعة نوعا ما فوضعت راس زبي على فتحة طيزها لينزلق كاملا حتى البيضتين وصارت تصرخ وتئن وانا ايضا اتوجع من شدة انحشار زبي داخل طيزها..وكانت مثل جمرة النار في سخونتها وانزلت لبني ليغسل قاع طيزها ويملأها....ولم تكتفي فايزة بذلك بل انقلبت على ظهرها ليدخل زبي في كسها من جديد ويتجول داخل كسها وهي تضغط عليه.......ارتعش زبي واملأ كسها ونمت فوق فايزة اكثر من ساعة كاملة وزبي داخل كسها....وايضا كانت فايزة في نوم عميق.......استيقظنا من النوم وذهبنا الى الحمام واغتسلنا سويا وكنت افرك لفايزة كل اعضائها بالليفة وهي ايضا ليفتني واحتضنتها داخل الحمام ثم نكتها اروع واجمل نيكة في البانيو حيث كان ممتلئا بالماء الساخن ...كانت فايزة في شدة الهيجان وارتعشنا سويا في البانيو وجسمنا مغطى بالماء الساخن....ثم خرجنا من الحمام نحتضن بعضنا...وجلسنا على الكراسي عراه...وعملت لي الافطار وهي عارية وافطرنا مع بعضنا ونحن عراه ثم ودعتها وقبلتها...وقلت لها جاء ميعاد عودتي الى البيت فصارت تنظر الي بحسرة وما زالت يدها متشابكة بيدي...وقبلتني و مصت لساني وودعتني لارجع الى زوجتي واولادي لنتناول الغداء...وأصبحت فايزة اخت مرتي جزء مني...حيث كنت انيكها قبل الدوام ثم نذهب الى العمل سويا وعندما نرجع من عملنا انيكها ....واحيانا ارجع لها بالليل لانيكها.....وما زلت اتلذذ بنيك فايزة اخت زوجتي التي تكبرني بحوالي 8 سنوات والتي كانت زوجتي هي السبب في علاقتي الجنسية مع اختها دون قصد.
هذه قصة حقيقية وليست من نسج الخيال وحصلت معي بالفعل.
أرجو ممن يقرأها وخاصة الصبايا أخذ الحيطة والحذر من اخواتهن والمقربات منهن...لان الكس لا يشاور ولا يرحم..ولا يعرف اخت او عمة او خالة...وانما يعرف الزب فقط

انا والشغاله وجدتى الممحونه

تبدأ قصتى مع النيك فى سن 15 سنة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حين بدأت البلوغ وكنت فى شدة الهيجان لدرجة الجنون حتى أنى مجرد أن أرى فخذ أنثى يظهر من أى فتاة أجرى على الحمام لأقوم بممارسة العادة السرية(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وبدأت التحرش بفتيات الجيران اللواتى كن أيضا فى حالة هيجان مستمرة بسبب البلوغ المبكر وكنا نجد الفرصة حين نذهب الى الشاطىْ وننزل البحر وننتهز الفرصة بحجة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لعب الكرة فى الماء ونمارس كل أنواع ألأحتكاك بأجسادهن العارية من الخلف وألأمام ونمسك بزازهن ونقبلهن وكانوايتركوننا نلعب باصابعنا فى أكساسهن من تحت الماء(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وكنا نخرج أزبارنا من المايوة (رداء البحر) وندسها فى فلقات أطيازهن ونظل نحك أزبارنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حتى ينزل اللبن الساخن ويندفع على أفخاذهن وطياذهن من الخلف وكانوا فى منتهى النشوة وكنت أشعر برعشة النشوة فى أجسادهن العارية فى البحر وكنا نظل لساعات نمارس التفريش وهو أحتكاك الزبر فى الكس من الخارج فوق المايوهات ولكننا كنا لانجرؤ على خلع ملابسنا خوفا من أن يرانا أحد(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ولكننا كنا مستمتعين بالنيك الخارجى لفترة ألى أن بدأنا لانكتفى بهذا وبدأت أفكارنا تطمح ألى تجربة النيك الفعلى الكامل وأن ندخل أزبارنا فى الكس ولكن هؤلاء الفتيات عذارى ويخشون على بكارتهن أن تفض فبدأنا نبحث عن نساء متزوجات(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لنمارس النيك الفعلى وسنحت لى الفرصة مع شوق وهى أمرأة جميلة أرملة عمرها 35 عاما ذات جسد جميل وقوام ممشوق متناسق وأفخاذ مرمرية وطيز مستديرة رائعة وكانت تأتى لمنزلنا لتقوم بغسل الملابس l(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وكنا فى زمن لم تظهر فية الغسالة الكهربائية وكانوا يغسلون بطريقة بدائية أن يضعوا الملابس فى أناء كبير وتجلس المرأة على كرسى منخفض أمام ألأناء وتقوم بصب الماء والصابون على الملابس وتقوم بدعكها بيديها وهذا الوضع كان يتطلب أن تكون المرأة شبة عارية حيث أنها تخلع ملابسها ماعدا الكومبليزون وأحيانا تخلع اللباس الداخلى (الكلسون)أيضا (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)حتى لاتبتل ملابسها وكنت أتلذذ بمنظر جسد شوق العارى وأفخاذها وكانت وهى منحنية على أناء الملابس تظهر أثدائها وحلمات بزازها وكانت الملابس الشفافة حين تبتل بالماء تلتصق بجسدها الممشوق وتظهر جميع مفاتنة فكنت أقف لأمارس العادة السري على منظر الجسد العارى الرائع ، وفى يوم سافرت أمى لزيارة أخيها ولم يكن معى بالمنزل سوى أختى وأبى وجدتى ، ووضعت خطة لنيك شوق وانتهاز فرصة أنفرادى بها فى غياب أمى وكانت تأتى فى الصباح الباكر فتصنعت المرض الليلة السابقة عن يوم حضورها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)mلأجد حجة عدم ذهاب للمدرسة ونزلت أختى للمدرسة وكانت جدتى نائمة فهى لاتستيقظ من نومها ألا ظهرا ، وحضرت شوق وفتحت لها الباب ودخلت لتجهز أدوات الغسيل وبدأت فى خلع ملابسها وكنت قد خلعت ملابسى الداخلية ومرتديا بنطلون البيجامة فقط أستعدادا للنيك وحين جلست شوق وبدأت الغسيل وقفت على باب الحمام وأخرجت زبرى من البنطلون(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وبدأت أدعك فية ونظرت شوق بطرف عينها وفوجئت بمنظر زبرى ولكنها تظاهرت عدم روئيتة وبدأت بممارسة العادة السرية وأخذت أدعك زبرى وتمدد زبرى حتى تصلب من الهيجان وكلما تنظر شوق الى زبرى وأشعر بنظرات الشبق والأثارة فى عيونها يزداد هياجى حتى تجرأت ودخلت اليها ووقفت أمام وجهها وبدأت أدعك زبرى فى خدودها ثم رقبتها وأحسست بسعادة شوق حين فعلت هذا فتشجعت(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وأمسكت بزاز شوق البضة بين يدى وأخذت أدعك حلماتها وأنا العب فى زبرى ثم وضعت زبرى بين بزازها وقبلتها فى فمها فتجاوبت معى فى القبلة وبدأت فى أدخال لسانى فى فمها وأخذت تمص لسانى ثم أمسكت زبرى وبدأت تقبلة ووضعتة فى فمها وهى تمصة وتلحسة وكانت هذة أول تجربة مص زبر لى فلم أتحمل سوى لحظات وأندفع بركان اللبن الساخن فى فم شوق ووجهها
وأخذتة شوق مرة أخرى ووضعتة فى فمها وظلت تمصة وترضعة وتلحسة (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)omوأنا أصرخ من النشوة حتى أفرغت كل مافية من لبن فى فمها ثم وضعتة بين بزازها البيضاء المكتنزة وأخذت تدعكة فى بزازها وتمصة وترضعة فزاد هياجى فرفعتها بيدى وأخذت أقبلها فى فمها وأمص لسانها وشددت الكومبليزون ومزقتة فأصبحت عارية بين يدى وكانت ترتدى كيلوت بيكينى ذو شرائط رفيعة فأدخلت أصبعى من الكيلوت فى كسها وأخذت أدخلة وأخرجة وشوق تصرخ من النشوة ثم قالت لى تعرف تلحس كسى فقلت لها لا لأعرف هذة أول مرة أرى كس عارى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) فقالت لى أرفعنى على الحوض فرفعتها من طيزها وأجلستها على الحوض فأزاحت طرف الكيلوت من كسها وقالت لى ضع لسانك فى فتحة كسى وحركة لأعلى وأسفل وبدأت فى وضع لسانى بحذر فى كسها وبدأت فى لحس كسها بطرف لسانى وكانت هذة الحركة تثيرها بشدة وتصرخ ألحس بقوة وضع لسانك كلة فى كسى وبدأت أشعر بلذة شديدة وأنا ألحس كسها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وزاد هذا من هياجى وبدأت امسك زبرى وألعب فية وأستحلبة وهو متصلب من شدة الهياج وبدأ كسها يفرز مائة ويزيد هذا من هياجى وأنا ألحس كسها وأمتص ماء كسها بشراهة وأستمتاع فقالت لى ضع زبرك فى كسى ونيكنى بقوة فأمسكتها من طيزها بيدى ألأثنتين ورفعت كسها وأدخلت زبرى بقوة وأندفاع دفعة واحدة فصرخت من النشوة وكان ماء كسها الغزير قد ألان الكس الصغير وساعد زبرى على الولوج لأخرة (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)mوشعرت ببيوضى تضرب فى شفرات كسها وأخذت أدخلة وأخرجة بسرعة فقالت لى أهدأ حتى نستمتع بالنيك ولاتتعجل فأنا معاك حتى المساء وأذا حبيت أنام معاك النهاردة أنا تحت أمرك وفعلا بدأت فى أدخال رأس زبرى بهدؤ ثم أدخال زبرى كلة وأخراجة حتى وصلت هى للذروة وأحسست بها ترتعش بين يدى وصرخت وهى تقول أدخلة كلة وأتركة فى الداخل وأخذت تقبلنى من فمى وتمص لسانى وهى ترتعش رعشة شديدة حتى هدأت ثم قالت لى تريد أن تنزل لبنك فى كسى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) ولا طيزى ولا فمى فقلت لها أريد أنزال لبن فى كل خرم من جسمك الجميل ولنبدأ بالكس فقالت لى لأ بلاش الكس النهاردة علشان أنا مش مستعدة بحبوب منع الحمل لأنى بقالى مدة طويلة مش باتناك وخايفة أحبل منك خلينا النهاردة فى الطيز والفم ثم سأتناول الحبوب ويكون كسى جاهز لأستقبال لبن زبرك الساخن ونزلت من على الحوض وأعطتنى طيزها ومالت على الحوض ورفعت رجلها فوق الكرسى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)m وقالت لى أدهن فتحة طيزى بالزيت أو الكريم ووجدت فى علبة ألأدوية كريم أخذت منة حفنة على أصبعى ألأوسط وأدخلتة فى طيزها وقالت لى أدخلة وأدعك طيزى من الداخل وضع كريم على راس زبرك ,ادخلة ببطء ففعلت هذا وبدأت فى أدخالة ولكن من شدة الهياج أندفع اللبن وزبرى على فتحة كسها فنزلت بسرع وأخذت زبرى فى فمها ترضعة وتبلع اللبن الساخن الذى أندفع فى وجهها وفوق بزازها وظلت تمص زبرى (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)حتى لعقت كل نقطة لبن ثم وقفت وقالت لى يلا ناخد دش ساخن يريحك شوية وينشطك وفعلا دخلنا تحت الدش الساخن وأخذنا نقبل بعض وأرضع بزازها وتمص زبرى تحت الماء حتى وقف زبرى وانتصب بشدة فطلبت منها أدخالة فى كسها وفعلا رفعت فخذها ومسكت زبرى ودفعتة فى كسها وانهمكنا فى نيك عنيف تحت الماء الساخن وفجأة وجدت جدتى أمامى وكانت فى الستين من عمرها ولكنها مشدودة القوام وجسدها رائع لها طيز مستديرة وبزاز مكتنزة مشدودة كبنت العشرين وكنت أختلس النظر(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) لأشاهد جسدها العارى وهى تستحم فقد كانت تستحم دائما والباب موارب وكنت اتمتع بممارسة العادة السرية على منظر جسدها العارى وكنت اتمنى أن انيكها ولكنى كنت خائف أن ترفض وتبلغ أبى بأى محاولة أعملها وصرخت فينا ماذا تفعلون وضربت شوق على وجهها وقالت لها كيف تفعلين هذا مع صبى صغير ، أخرجى برة فخرجت شوق وتركتنى مع جدتى فى الحمام ، فقالت لى جدتى تعالى أنظفك من الوساخة اللى كنت فيها ياخول رايح تنيك الشغالة عاوز تنيك(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)مانا بانام جنبك طول الليل وكسى وطيزى قدامك ماتورينى الشطارة بقالك زبر ياخول وعاوز تنيك تعالى وأدخلتنى مرة أخرى تحت الدش بحجة أنها تريد تنظيفى وبدأت تدعك فى جسمى من أعلى وتنزل بيدها على صدرى وبطنى ثم أمسكت زبرى وقالت لى هات أنظفة من كس الشرموطة المتناكة شوق وظلت تدعكة بيدها وهو يكبر ويكبر حتى أصبح كالعمود فى يدها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)omوكانت نظراتها لزبرى فى غاية الشرمطة والشبق فقلت لها كفاية دعك لاينزل اللبن فى أيدك قالت لى نزلهم وأرتاح وكانت قد خلعت قميص النوم ووقفت معى بجوار الدش بالقميص الداخلى فقط وكان رزاز الماء قد بلل القميص الشفاف وبرز جسدها عاريا أمامى وزاد هياجى فلصقت زبرى فى بطنها وأخذت أنيك صرتها وأرفعة وأنزلة على بطنها من فوق القميص الشفاف المبتل (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)omوبدأت هى فى رفع القميص ووضعت زبرى على بطنها ونزلت أمامى حتى أصبحت بزازها أمام زبرى ووضعت زبرى بين بزازها وظلت تدعكة فى بزازها وتتلقفة بلسانها حين يصعد أمام فمها ثم ألتقمتة بفمها وأدخلت كلة فى فمها وأخذت تمصة وترضعة حتى أنفجر فى فمها (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)لبنى للمرة الرابعة بعد نيك شوق ، وارتخى زبرى فى فمها بعد نزول اللبن فقالت لى هو انت لحقت تعمل حاجة وانا فين نصيبى من النيك ياشرموط ولا انت فالح تنيك الشغالات بس تعالى ، وأخرجتنى من الحمام وجففتنى بالفوطة وكانت شوق تراقبنا وتلعب فى كسها وهى تشاهد مناظر النيك مع جدتى فى الفم(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)ونادت عليها جدتى وأمرتها أن تحضر كوب لبن ساخن وأربع بيضات وخلطت البيض باللبن وسقتهم لى وأنامتنى على السرير وكانت قد خلعت قميصها المبتل وأصبحت عارية وفشخت أفخاذها وجلست فوق زبرى(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) وقالت لى سأقوم بتدليكك حتى تستعيد نشاطك وبدأت فى تدليك جسدى من أعلى ألى أسفل وقلبتنى على بطنى وظلت تدلك لى ظهرى وهى تستخدم زيت ذو رائحة عطرة وقالت لى هذا زيت من الهند يعيد لك حيويتك ويزيد الطاقة الجنسية ويخليك تنيك زى الحصان ، وطلبت من شوق أن تعد لى أفطارا دسما (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)وأخذت تغذينى بيدها وقالت لى بعد الفطار ترتاح قليلا ، ونعست قليلا وأستيقظت على أصوات غنج وأح وأوف بجوارى فنظرت وجدت شوق وجدتى كلا منهن نايمين عل بعض بالعكس فى وضع69 وعمالين يلحسوا أكساس بعض وكانت أول مرة أشاهد ممارسة النساء للسحاق وظللت أراقبهم وبدأ زبرى ينتصب (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).من شكلهن وأصواتهن وظلوا يلحسوا ويمصوا لبعض حتى صرخوا فى وقت واحد وأخذ جسدهن ينتفض ويعلو ويهبط من شدة الأنفعال وزادنى هذا أثارة وكانت جدتى هى التى فوق شوق وطيزها أمامى مفشوخة من شدة الشبق والأثارة وكان الزيت الذى دهنتنى بة جدتى على كل جسمى وزبرى غارقا فية(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)فقمت ونمت على جدتى وأدخلت زبرى فى فتحة طيزها وساعد الزيت على انزلاقة كلة الى الداخل فصرخت جدتى وقالت لى على مهلك على طيز جدتك فهى طيز عذراء لم يدخل فيها زبر أحد لأن جدك ماكانش يعرف نيك الطيز وزادتنى هذة الكلمات أثارة فدفعت زبرى أكثر الى داخل طيزها وظليت انيك طيزها(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)الى ان وسعت وأصبحت جدتى مستمتعة بدخول وخروج زبرى فى طيزهاوهى مستمرة فى لحس كس شوق وشوق تصرخ تحتنا من الأثارة والمتعة من لسان جدتى وطلبت منى جدتى أن أخرجة وأضعة فى فم شوق ونامت جدتى على ظهرها بجوار شوق وركبت أنا فوق بطن شوق ووضعت زبرى بين بزازها وفى فمها وأخذت شوق تمصة وتدعكة فى بزازها(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)ثم أخذتة جدتى من فم شوق وأدخلتة فى كسها وهى تتأوة من النشوة وقالت لى نيكنى جامد أنا محرومة من الزبر من سنين نيك جدتك وريح كسها المحروم وفعلا فضلت أنيك فىكسها وطيزها ونزلت لبنى عدة مرات فى كس جدتى وطيزها وكنت كل مرة بعد مانزل اللبن شوق تاخد زبرى فى فمها ترضعة وتحلب مافية (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)حتى أخر قطرة وكانت جدتى تأخذ زبرى من فم شوق تلحسة وتنظفة من اللبن ومن لعاب شوق ثم تأخذ فم شوق فى فمها ويضعان لسانهم فى فم بعض ويمصان اللبن من فم كلا الأخرى ثم يأخذون زبرى فى فمهم يتبادلان لحسة ومصة ، وظللنا على هذا الحال من النيك حتى سمعنا جرس الباب وكانت أختى عائدة من المدرسة فقمنا سريعا وأرتدينا ملابسنا ، (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان).وهمت شوق أن تذهب الى منزلها ولكن جدتى طلبت منها أن تنام معانا هذة الليلة وهى تنظر لها بغنج وشرمطة نظرات تقول لها سنكمل حفلة النيك مساء بعد نوم أختى