الاثنين، 10 أغسطس 2015

جودت وامه واخته الجزء الثانى

انتهت ماما من ارتداء ملابسها ونظرت الي وانا مازلت واضعاً يدي على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قالت: جودت... جودت...ايه مالك؟ أبعدت يدي من على زبري الذي كان منتصباً قالت: ايه يا جودت مالك؟ قلت: ما فيش قالت طيب انا خارجة ولن أتاخر خرجت وتركتنى مع خيالي، متى سيتمكّن زبري من ولوج كسها؟ هل إذا عرضت الفكرة على جارتنا سلمى أستطيع من خلالها أن انيكهما مع بعضهما كما يفعلن مع الشبان الأغراب؟ أعود وأقول لالا، الفكرة ليست مقبولة، فأمي من الممكن أن تنتاك مع كل البشر بمعرفة صاحبتها إلاّ مع إبنها، كما أن جارتنا سلمى لن تغامر بصداقتها لأمي حاملة أسرارها من أجل نيكة معي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). الفكرة غير موفقة. بصصت على أمي وجارتنا من النافذة فوجدتها تركب مع سلمى في سيارة زوجها وتنطلق مسرعة، فقلت في نفسي: كان عليّ أن الحقهن وأعرف أين يذهبن في هذا الوقت! وبينما كنت منغمساً في تلك الأفكار، ّ الهاتف فكانت على الطرف الآخر اختي نوال، قالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الو يا حبيبى اخبارك ايه؟ قلت لها: مش كويس! قالت ليه حبيبى لسه تعبان؟ قلت لها: جداً، دانتي دوقتيني طعم الحريم وسبتيني مش عارف أعمل ايه! قالت طيب أجي لك؟ قلت لها: ياريت قالت: فين ماما؟ قلت لها خرجت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفت منها حينها أنها في القاهرة وكانت على وشك ركوب القطار الى أسوان عندما اتصلت للإطمئنان، فقالت لي: كويس اني اتصلت بيك قبل ما سافر، عشر دقائق واكون عندك.يا ***ول! ما هذا النهار الرائع؟!! أأتمكن في غضون ساعات قليلة من الحصول على أجمل أختين في الدنيا وأنيكهن! إن رائحة ماء كس أختي منى مازالت تفوح حول زبري، لم أغسله بعد ولن أغسله قبل أن تتمتع أختي نوال برائحة كس أختها الكبرى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). سأجعل نوال تلحس كس منى بواسطة زبري، سيكون زبري واسطة خير بين الأختين الشهوانيتين اللتين لا ترتويان من النياكة. حقاً انها فكرة مثيرة لصدفة عظيمة!! بالفعل لم تمضِ عشر دقائق وكانت اختي نوال قد وصلت فاستقبلتها بحضن دافئ متشوّق لمهبلها الحار، حيث أني بلا أي مقدّمات كنت قد بدأت بعصرها بين ذراعيّ وامتص رحيق شفتيها بقبل عنيفة، فتملّصت مني بلطف وهي تقول: أيه يا جودت، مالك؟ دانت مهبب حاجة؟ سبني آخد نفس!! قلت لها: نفسي .....قالت: نفسك فيه ايه؟ قلت: نفسي أخش بيكي! قالت: حتخش يا حبيبي، انا جايه مخصوص علشانك، انا حاسه بيك ومش حاترك لعبة ما العبهاش واياك! تعال جوة عايزة أقولك على حاجة. دخلنا غرفتي، وبينما كنت أغلق باب الغرفة عليّ وعلى أختي الجاية مخصوص علشان تتناك وتنيك، قالت اختي: بص انا معايا من الوقت ساعة بالضبط علشان إلحق القطر... خليك حلو معايا واسمع الكلام، وانا حخليك عال العال! قلت لها: انا خدامك! (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)قالت: خلاص روح اعمل لى كباية ليمون وتعال. طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختي نائمة على السرير وترتدي قميص نوم اسود قصير جداً وبزازها طالعين للخارج قالت لي: ضع الكوب وتعالى هقولك على شيء. وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير قالت اطفئ النور علشان اقولك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وضحكت. اطفأت النور لم اجد الا يد اختي تشدّنى اليها بقوة، وتقبلني بحرارة ثم نيمتنى على السرير واخذت تقبلني ويداها تمسك بزبري من فوق بنطالي ثم احسست بها تقوم لتعمل على خلعي لبنطالي والكيلوت معاً فيتحرّر زبري من أوزاره فهجمت عليه تمصه وتقول لي: حبيبي إلعب بكسي بيدك. ارتعشت من هذه الكلمة، بحثت عن كسها بيدي فوجدته مليء بمائها الساخن قالت ولسانها في فمي: أنا عاوزاك تعمل بكسي زي ما عملت بيه المرة اللي فاتت، يعني عاوزاك تاكلو بشفايفك وتلحسو بلسانك برغبة قوية، إنما حاسب ما تقطع حتة منو، دا لو اصحاب! وضحكت بينما كانت تنقلب لتنام على ضهرها وقمت اتحسس بيدى ولساني جسمها الجميل حتى وصلت لكسها لحسته ادخلت لساني فى كسها الرطب وهي تنهز وتحرك تحت ضربات لساني الذي كان يخرج من كسها ليسرح ويمرح بين شفايف كسها ثم ليداعب برأسه بظرها المنتصب ليعود أدراجه بين الشفايف التي كنت أشدها من حين لآخر بشفايفي وهي تزداد ارتعاشاً وترتفع تأوّهاتها وتزداد كلماتها بذاءة وإباحية، حتى أحسست أنها تتقلّص وتنتفض قاذفة بفمي ماء شهوتها، كل ذلك وهي تلاعب زبري بأصابعها وتواصل تدليعه حيث انتصب في يدها إستعداداً للولوج في كسها وإطفاء شهوتها بالكامل.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حين قذفت أختي ماء شهوتها بفمي ورفعت رأسي من بين أفخاذها، قالت بصوت متهدّج: كفاية سيب كسي، كفاية، مش قادرة بقى... يالا حطه...حط زبرك فى كسى بقى...خلص ... مش قادرة أكتر من كدة. كانت هذه هى المره الاولى لي في حياتي تكون أمامي امرأة نايمة على ظهرها وأنيكها، فرفعت أرجلها الى الأعلى وفسحت ما بينهما ليطل كسها المنتفخ منادياً تعالى لي يازبر، وبينما كنت ممسكاً بأحد فخذيها بيدي، ألقيت الآخر على كتفي وأمسكت بزبرى ووجهته الى كسها لأدخله دفعة واحدة الى أعماقها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) سمعتهاااا اى اى ااح اح اووووووفف كمان كمان دخله كله ادخلته بالكامل .... اححح حلو اوى ياخويا، خليه جوه ولا تفعل شيء.أخذت تتحرك وتتلوى تحتي وكأنها هي التى تنيك، ترفع طيزها لتبلع زبري ثم تخفضها ليخرج قليلاً ثم يغوص في الأعماق. وبعد عدّة حركات على هذا النحو، قالت لي: إعمل انت زي ما كنت أعمل أنا، دخله انت جامد وخرجه بالراحة، فبدأت أعمل حسب توجيهاتها وهي تقول: زبرك حلو اوى اه اه اه اووووف حرام عليك زبرك جامد قوي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. انت فين من زمان؟ يالا بسرعة! وبدأت ارتعاشاتها تتوالى الواحدة تلو الأخرى، فقلت لها: سانزل! قالت: إمسك نفسك شوية، ثم قامت من تحتي ومسكت زبري بيدها واخذت تدلكه بمهارة وبسرعة فائقة، حتى قذفت. وجدتها تلتقط القذائف بفمها بتلذذ مثير وهى صامتة لا تحدث الا صوت انين جميل. اخذت تعصر زبري حتى افرغت ماءه فى فمها ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع رأسها على زبري تلحس كل ما تبقى من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى اهتجت مرة اخرى وقالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أيه مش عاوز تعمل تاني؟ قلت لها: آه ياريت! قالت: خليك زي ما انت. واخذت تمص زبري مرة أخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتني برجليها وجلست على زبري وادخلته فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع ثم انحت على فمي واخذت ترضع لساني وانا أحرك تحتها فيدخل زبري ويخرج من كسها على إيقاع آهاتها وشهيقها ذي الأنغام الشجية المثيرة، ثم استوت على وسطي جالسة بينما زبري في أحشائها بكامله، وأخذت ترقص السامبا عليه فأحسست أن نخاعات جسمي كله، وليس فقط نخاعات زبري، ستخرج وتتدفق في كسها. طالت هذه الحركة لمدة حتى أحسست بأني لم أعد قادراً على تأخير القذف والإستمرار في هذه المتعة، فقلت لها: سأقذف!!! فقامت مسرعة عن زبري ونزلت لتضع بزازها على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) واخذت تدلكه ببزازها الطرية الناعمة حتى قذفت على صدرها. قبلتني وقالت إياك ان تنير النور قبل ما اخرج. كل هذا في ******، خرجت الى الحمام ورجعت وهي تلف الفوطة حول جسمها. نظرت لي وقالت لي مالك قلت لها كان نفسي أشوفك! قالت لا تقلق الايام جايه كثير. ارتدت ملابسها امامي وقالت انا سأخرج للصالة انتظر امك وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتمددت على صدرها وهي تحسس على شعري وتقول لي: لازم تحاسب يا جودت تطلع منك كلمة كدة ولا كدة، دة تبقى كارثة، من هنا ورايح انا حبيبتك ومش حخللي يخس عليك حاجة أبداً..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فأكدت لها أن تطمئن لهذه الناحية بينما عقلي يحدّثني بأن أنيكها هي وأختي منى سوية، وحبذا لو كانت أمي معهما أبضاً.حان موعد مغادرة اختي نوال قبل أن تعود أمي الى البيت، فخرجت بعد أن حمّلتني السلام لأمي وهي تقول تعليقاً على رفض أمي للعريس الذي كانت نوال قد تكلمت عنه: يبدو ان امك يا جودت عاوزة تتجوز شاب يعوّضها السنين اللي فاتت، أكيد دا كسها بيضرب على نافوخها علشان تطلب راجل أصغر منها علشان تتجوزو، أنا بنصحك يا حبيبي ما تقفش بطريقها، الست لما كسها بيضرب على نافوخها ممكن تعمل أي حاجة خارجة عن المنطق! فطمأنتها على أني مقدّر الظرف الذي تعيشه أمي وأني فعلاً لن أقف في طريقها ولن أمنعها من تحقيق رغباتها، ثم خرجت أختي صاحبة الكس الذي حصل على مجد فض بكارة زبري.بعد حوالى ساعة على مغادرة اختي نوال المنزل، جاءت أمي وهي في أحسن حالات الإنشراح، وقد لاحظت بأنها لاتحمل بيدها سوى حقيبة اليد التي خرجت بها، فقد كان ذلك أول دليل لي بأنها لم تخرج للتسوّق مع جارتها سلمى كما ادّعت. فاستقبلتها ببشاشة خاصة وأني أحسست بأني لم أكن ظالماً لها بشكوكي حولها، وبينما كنت أقبلها على وجهها كالعادة عندما التقي بها، يبدو أنها انتبهت لملاحظتي بأنها لا تحمل شيئاً في يدها من السوق، فاستدركت على الفور محاولة تبرير ذلك قائلة: مش معقولة يا حبيبي يا جودت، بقينا الوقت دا كلو نلف وندور بالسوق علشان نلاقي الحاجات اللي احنا عاوزينها، ومع كدة ما فيش، كلها حاجات تقليد وماهياش بالجودة اللازمة. قلت لها: غريبة، مع انو البلد كلها حاجات مستوردة! ولكني خشيت أن تفهم كلامي وكأنه تكذيب لها، فاستدركت على الفور قائلاً: ولايهمك ماما، بكرا تتعوّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتبقو تلفّو لفّة تانية ولاّ تالتة وتجيبوا اللي انتو عاوزينو.وبينما كانت متجهة نحو غرفتها وانا ألحق بها أعلمتها بأن أختي نوال جاءت وانتظرتها لبعض الوقت، وكانت تريد ان تطمئن عليها ولكنها مضطرة للحاق بالقطار، فسألتني أمي إن كانت نوال تكلمت بموضوع العريس، فطمأنتها الى أننا تتكلمنا بهذا الموضوع من قبيل الإهتمام بشأنها وليس من قبيل التدخل بخياراتها، وأن نوال أكدت عليّ بأن نتساعد معك على إيجاد الشخص الذي يستحقك ويستطيع أن يعوض عليك عناء وحرمان السنوات الماضية. عندما أنهيت كلماتي كانت أمي قد دخلت غرفتها وأنا أتبعها، وعندما سمعت هذه الكلمات ظهرت على وجهها ابتسامة حاولت إخفائها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهي تقول: حرمان أيه يا ود؟! عندها خففت من وقع هذه الكلمة عليها فقلت: طبيعي يا ماما انت كنتي حارمة نفسك من حاجات كتيرة طول خمستعشر سنة من غير جواز، يعني زهرة عمرك، علشان تقدري تهتمي بي وبأخواتي البنات، وجا الوقت علشان تشوفي أمورك وطلبات نفسك، دا حقك يا ماما.كانت ماما قد باشرت خلع ملابسها، فخلعت السترة وباشرت بفك أزرار القميص، عندما تقدمت نحوي وألقت بقبلة على جبهتي وهي تقول: تسلمولي يا حبايبي، انا سعيدة قوي بحبكم ليّ! وعندما تابعت فك الأزرار ورأتني مهتماً بالنظر الى جسدها، يبدو أنها تذكرت بأنها لا ترتدي حمّالة صدر، فقد كان ذلك قد بدا واضحاً لي ما أن خلعت السترة، فأين هي حمّالة الصدر التي كنت قد شاهدت أمي ترتديها قبل خروجها؟حاولت أمي تدارك الأمر بأن أخذت من الدولاب جلباباً لها ودخلت الى حمام غرفتها لتتوارى فيه عن عيوني فتغيّر ملابسها، وذلك قبل أن تخلع تنورتها، فهي حتماً لا ترتدي كيلوتها أيضاً، وقبل أن تقفل باب الحمام وراءها قالت: انا آسفة حبيبي لازم استحم ضروري قبل ما البس هدوم البيت. وعندما قلت لها ان تاخد بالها من التنورة، تخلعها قبل ما تدخل الحمام، أجابتني: ماتشغلش بالك حبيبي، هي لازم تروح المكوجي! وحتى لا أكون ظالماً بشكوكي،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عملت ما لم أعمله حتى في طفولتي، فقد استرقت النظر من خرم باب الحمام لأرى بأن أمي فعلاً لا ترتدي شيئاً تحت تنورتها عندما خلعتها في الحمام. خرجت من غرفتها والأفكار تتسارع الى ذهني، فأمي لم تكن ترتدي أي شيء تحت ملابسها! أين خلعت ملابسها الداخلية اااااه أكيد أنها كانت تتناك بره يااااااه، الموضوع بالنسبة لي لم يعد موضوع شكوك، فالأمر أكيد ولايقبل أي التباس، ولكن هل كل واحدة تتناك تفقد ملابسها الداخلية حيث تتناك؟ لا بد أن يكون في الأمر ما هو مقلق. وأخذت الوساوس تفعل فعلها في رأسي: هل أن الذين تذهب إليهم أمي وجارتنا ليتناكوا معهم من الساديين الذين يهوون تعذيب المرأة أثناء النياكة؟ هل أنهم مزّقوا ملابس أمي الداخلية أثناء النياكة؟ نعم! إن هذا الإحتمال وارد وعندي ما يدفعني للإقتناع به، فهؤلاء الشبّان الثلاثة الذين سمعت أمي تتحدث عنهم مع جارتها سلمى وكيف أنهم غلاظ ويحملون أزبار ضخمة وأن إثنين منهم أولجوا أزبارهم بأمي في الوقت نفسه، حيث سمعت جارتنا تقول لأمي تسألها كيف استطاعت أن تتحمل مثل هذين الزبرين يخترقان كسها وطيزها في الوقت نفسه، طبعاً هذه الطريقة بالنياكة تدل على أنهم ساديين ومن الممكن أنهم يعمدون على تمزيق ملابس المرأة التي ينيكونها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أمّا إذا وضعت إحتمالاً آخر وهو أن تكون أمي وهي تتناك قد اتسخ كيلوتها فلم تعد تستطيع ارتدائه، فإذا كان الكيلوت قد اتّسخ من اللبن الذي يكون قد ملأ كسها فاضطرت الى خلعه فرمته أو أنها وضعته في حقيبة يدها، فلماذا لا تلبس حمّالة الصدر؟ كما يبقى احتمال آخر وهو أيضاً يثير القلق: هل أنها كانت تتناك فتفاجأت بأمر ما فاضطرت الى ارتداء ما تيسّر من الملابس وخرجت مسرعة أو هاربة؟ لو كان الأمر كذلك فلاشك أن الفضيحة على الأبواب! على الرغم من كل الأفكار التي راودتني، فأني لم أستطع الوصول الى فهم للأمر بشكل يهدّئ روعي وقلقي من تصرفات أمي، وأيقنت مدى صواب كلام أختي نوال عندما قالت أن كس أمك يضرب على نافوخها، وان المرأة عندما يضرب كسها على نافوخها تكون مستعدة للقيام بأمور رهيبة خارجة عن المنطق. فكّرت بأن أتكلم بالموضوع مع اختي الكبرى منى، ولكني خشيت أن أشغل بالها وتضطر الى مغادرة منزلها في هذا الوقت حيث العيال في البيت وزوجها في عمله، فقررت أن أتولّى الأمر بنفسي حتى أصل الى فهم ما يحصل مع أمي. فأنا لا أعارض من حيث المبدأ أن تعيش حياتها، ولكني أخشى من أن تتعرض لمكروه بسبب لهاثها وراء تلبية شهواتها ونزواتها، أو أن تتعرّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لفضيحة تلقي بظلالها على الأسرة بكاملها.كانت الأفكار على اختلافها لا تزال تراود بالي عندما سمعت صوت أمي تناديني أن أذهب الى غرفتها، وحين أصبحت على باب غرفتها وجدتها جالسة على كرسي التسريحة عارية تماماً إلاّ من كيلوت صغير يغطي كسها، وعندما سألتها ماذا تريد، قالت لي: ايه يا جودت، إنت مش عاوز تساعدني بتجفيف شعري؟ مش انت بتعمل العمل ديه من يوم ما أخواتك تجوزوا؟صحيح أني أقوم بهذا العمل بشكل يومي تقريباً، ولكنها المرة الأولى التي تكون من غير هدوم بالشكل ديه. وبينما كنت أحمل مجفّف الشعر بيد وخصلات من شعرها الذهبي الكثيف بين أصابع اليد الأخرى، سألتها باستغباء وقد تظاهرت بأني واخد على خاطري منها: ماما ممكن إسألك سؤال وتجاوبيني بصراحة تامة؟ فنظرت لي من خلال مرآة التسريحة وفي عينيها نوع من الارتياب لسؤالي: هو فيه أيه يا جودت؟ قول اللي انت عاوزو ياحبيبي! فقلت لها: هو انتي ليه داريت نفسك وما شلتيش هدومك قدامي زي العادة قبل ما تخشي الحمام؟ ارتاحت أساريرها لسؤالي وأجابت: اوووه ياجودت يا حبيبي، هو ممكن الست يجيها كسوف احياناً حتى من ابنها، وانا لاحظت انك انت شلت مني علشان الحركة البايخة ديه،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعلشان كدة انا ناديتلك تجفف لي شعري وانا من غير هدوم زي ما انت شايف!تظاهرت بأني رضيت بهذا الجواب غير المقنع وتابعت عملي المعتاد، ولكن على الرغم من انشغال تفكيري بالموضوع نفسه، فقد كان جلوس أمي أمامي بهذا الشكل قد أنساني أنها أمي، وبتّ أفكر بها كأنثى شهوانية تركض وراء الرجال ليس إلاّ، فقد أثارني *- هذا الوضع لأول مرة بحياتي، وشعرت بأن الحياة أخذت تدبّ في قضيبي وبدأ ينتصب شيئاً فشيئاً الى أن بات انتصابه واضحاً تحت ملابسي، ويبدو أن الماما شعرت بذلك عندما لكزها بكتفها فعمدت الى الإتيان بحركة ظهرت وكأنها عفوية، إذا حركت كوع يدها باتجاه الإنتفاخ في البنطال، فأصابت الهدف إصابة مباشرة، فقررت إبعادي عن الموضوع قائلة لي: متشكرة حبيبي كفاية كدة انا أقدر أكمل الباقي، ياريت تروح انت وتشوف اذا اختك نوال وصلت أسوان انا عاوزة أكلمها. تركتها وانا أقول لها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حاضر يا ماما. صحيح أنها بتوزعني، ولكن بلطف وفي الوقت المناسب، فأنا أبضاً وجدت أن بذلك مخرجاً لي من ورطة كنت أكاد أتورط بها، علماً بأني أنا وأمي على يقين بأنه مازال أمام نوال أكثر من ساعتين للوصول الى أسوان، ولذلك لم أتصل بها حتى لا أثير قلق زوجها، وحتى لا أضطر الى أن أقول له بأنها مرت علينا في القاهرة في الوقت الذي من الممكن أن تكون هي لا تريد أن تقول له شيئاً عن ذلك.كان لجلوس أمي عارية أمامي ما طمأنني الى حدٍّ ما لجهة تعرضها للتعذيب او ما شابه، فلو كان احتمال مضاجعتها للشبان الساديين هو وراء اختفاء ملابسها الداخلية، لكان حتماً قد ترك التعذيب آثاراً ملموسة على جسدها الأبيض النقي. فقد ألغيت هذا الإحتمال ولمن ازداد احتمال أن تكون غادرت المكان الذي تتناك فيه مسرعة وعلى عجل مما جعلها ترتدي ملابسها بدون الملابس الداخلية.استيقظت صباح اليوم التالي لأجد أختي منى جالسة في الصالة مع أمي، وعندما دخلت عليهما وسلّمت على اختي مع قبلة أخوية بريئة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قامت أمي لتحضّر لي الإقطار كالعادة، فوجدتها مناسبة لأتكلم معها بما يراودني من شكوك من جهة أمي، فقلت لأختي: ماما متغيرة كثيراً وأنا قلق عليها! قالت: كيف؟ حكيت لها سريعاً، ابتسمت وقالت: لا تشغل بالك سأرى الموضوع بنفسي. قلت لها: أنا لازم إطمّن بأسرع وقت، يعني لازم تكلميها دا لوقتي وتردّي عليّ! قالت: أاكيد المهم إنت ماتشلش همّ وانا مطّمنة، وانت لما تخش تاخد الفطار أنا حاتكلم معاها واطمنك اكتر واكتر. فطلبت منها أن تعرف منها ما يحصل دون أن تشير لها الى شكوكي نحوها أو أن تجعلها تشعر بأني أنا الذي طلب منها ذلك، فأكدت لي أختي حرصها على ذلك، في الوقت الذي عادت أمي لتخبرني بأن الفطار جاهز بالمطبخ، فاستأذنت من أختي وذهبت آخذ فطاري. بعد اكثر من نصف ساعة عدت الى الصالة، وما أن دخلت حتى طلبت منى مني أن أغيّر هدومي كي أوصلها الى بيتها. وفى الطريق سألتها عن حال ماما وايه اللى مغيرها قالت لي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لا تشغل بالك! قلت لها: يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع ملابسها وكانت لا ترتدي ملابسها الداخلية قالت: يا سيدي انت مالك؟ قلت: انا مالي كيف؟ قالت لي: سيب ماما فى حالها قلت لها: اوكي، أنا ممكن أسيبها لحالها بس بشرط إني كون متطمّن، وانا بالشكل ديه مش متطمّن عليها، وانتي بتحاولي تداري مش بتحاولي تعالجي الموضوع، انا اللي غلطان إني اعتمدت عليكي وكلمتك بالحكاية ديه... شعرت منى بأن الغضب قد تملّك مني، وبأنها قد أزّمت الوضع بدل تهدئته، فحاولت تلطيف الأجواء وكنّا قد وصلنا الى أمام العمارة التي تسكن بها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقالت لي: بشويش ياعم بشويش، دا انت راجل جدع وانا مش واخدة بالي، يقطّعني، أنا كان لازم أعرف انك راجل بجد من يوم ما خش زبرك بكسي وعمل العمايل فيه! ولما قلتلها بلاش تريقة، أقسمت بأنها مش بتتريق ودعتني الى النزول من السيارة ومتابعة الحديث عندها بالبيت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق