الثلاثاء، 11 أغسطس 2015

الشاب عمر وزوجة اخيه

شاب عمري 23 عاما اعزب وعايش مع اهلي واخوتي المتزوجين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ببيت العائله.اخواني الاتنين متزوجين وماعندي اخوات بنات .اسمي عمر.كانت علاقتي مع مرت اخو ي كتير حلوه.وكانت اكبر مني باربع سنوات.انا كنت شاب هايج ليس لي خبره بالبنات ولا عمري جربت. بس كنت اشاهد افلام السكس واطالع البنات بالاسواق. وكذلك بنات الجيران. (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ومنذ زمن كنت مستعد ان اجامع مين ما كانت.كانت مرات اخوي هي اللي امامي وخاصه وهي جميله وكلها انوثه . كانت اشاهدها بطبيعتها.هي قدامي كانت تلبس لبس ضيق وكسها يبرز بالبنطلون الاسترتش واري مفاتنها.وما كانت تلبس منديل علي راسها .وبصراحه انا كنت اشتهيها وكل يوم بتزداد شهوتي ليها .وكنت اتعمد النظر لها وابدي اعجابي فيها.وكنت مراقب كل حركاتهاخصوصا انو كان الها طفل وبرضع وكنت انظر الي صدرها والبيبي بيرضع منه. وكان صدرها ابيض رقيق جميل. كنت بتمني اكون الطفل حتي ازوق حلمات صدرها الورديه. كانت شابه ناعمه ورقيقيه حركت كل احاسيسي الهايجه . بداخلي بركان سكس او جنس ممكن ينفجر باي لحظه . وكنت مراقب كل حركاتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). قعدتها ومشيتها وانوثتها وطريقه كلامها .كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلهاخصوصا انو جسمها مغري جدا. وخاصه ان اوصافها كالاتي ييضاء كتييييير نحيفه شوي صدرها وسططييزها عريضه زياده عن اللزوم ومبينه وبارزه للخلف كنت اتجنن فقط للنظر اليها .المهم كنت لما تكون لوحدها بالبيت احاول ما اطلعوكنت احاول اقترب منها.واعمل نفسي بحب اهلهاوبخاف عليها.كنت كل يوم بشتهيها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وكانت كل يوم بتحلو بنظري واخ من الانوثه والجمال .حاولت اغتصبها بدون ما تحس .ولكن بدون فايده كنت متردد وخايف من العواقب . بس شهوتي كل يوم بتزداد عاوز انيك فتاه باي طريقه وهي اللي امامي وهي جميله جدا نسيت انها زوجه اخي .متلا حاولت اعطيها منوم بس خوفت ياثر عليها لانها بترضع . خفت لحسن يجلها هبوط بالقلب او المنوم ياثر علي حياه الطفل .كل ما اشوفو مع امو اروح اوخدو منها بس عشان المس صدرها المغري. وكان ملمس صدرها لثانيه شئ رهيب كنت احس ان جسمي نار نار وكله كهرباء.المهم كنت دايما استغل فرصة انو ما حدا بالبيت وانزل عند دارها من الشباك وافتح الحمام بتاعها خصوصا انو الحمام مشترك وابحث عن غياراتها الداخليه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وامسكهم اشم بيهم والحسهم واشتهيهم وادعك بيهم زوبري .كنت دايما كل ما اشوفها بتشتغل في البيت اصير ابصلهاوالاحقها بنظراتي الشهوانيه. وهي لا تعرف معني نظراتي وما اخبي لها بقلبي.كانت حاسي انها بامان معي واني بخاف عليها وبحترمها وبحبهاكنت دايما اوقف عقبال شباك غرفة نومها واتعمد النظر خصوصا لانو الشباك شفاف واشاهدها ساعات وهي تغير ملابسها وكانت اري ظلال جسمها من خلف الزجاج اللي ممكن تشاهد منه خيالات بس لا تستطيع ان تري خلفه شئ.بليله خلص ولعت معي .صرت اربطلها علي السرير والعب مع ابنها بعد ما اوخذ كل احتياطاتي خصوصا انو زوجها بينام بالشغل.المهم بيوم من الايام اتخيلتها وراء الباب .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ورايتها عريانه تغير ملابسها نظرت من خرم الباب لقيتها فقط بالكيلوت وفجاه خلعت الكيلوت ورايت طيظها البيضاء الناعمه . زوبري شد وبقيت العب بيه وكل شويه ازداد هيجان .فتحت الباب ودفعتها وسكرت الباب ودخلت غرفتها وحطيت ايدي على فمها وكان البيبي علي السرير الصغير مستغرق بالنوم.كانت قد لبست بنطلون كتان اسود وجكيت بني وتحتيه بدي زرقا المهم حكتلي مالك مجنون ايه اللي بتعمله انا مرت اخوك اخرج بره عيب عليك لم اسمع لها .قلتلها اسمعي يا بتخليني افرشيك يا بفضحكصارت تصرخ وما حدا سامع لانو امي متوفيه وابوي عجوز نايم بغرفته والوقت متاخر.المهمشديتها ليا وبديت الصق فيها وهي تبكي ومرعوبه .قلتلها مفيش قدامك فرصه انا اليوم ياقاتل يامقتول .حطيت ايدي عن فمها ضربتني كف.نيمتها علي السرير طرحتها علي ظهرها. وهي تقاوم وتبكي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).ونمت فوقها وصرت ابعبص بكسها من بره البنطلون وهي تبكيوتقول انا مرات اخوك وانا لا اسمع اسمع فقط صوت شهوتي واجري وراء راس زوبري الهايج.المهمبدت مرحلة النياكه كل ما اقرب فمي من فمها تبعدوصرت الحس بفها وبوجها وبشفايفها.المهم خلعت الجكيت بتعها.وصارت بالبودي بس .وصرت العب بصدرها وهي تبكي.طبعا من بره الستيانه.المهمصرت احاول اشلحا البودي وهي تحاول تبعدني عنها قعدت خمس دقائق تقريبا لم اعرف اقلعاها البوديوكانت لابسه تحتيه ستيانه سوداء.وصارت تحكيلي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اذا بتكمل لاحكي لاخوك. وهي تبكي .بديت امص برقبتها وبشفايفها.واحرك بصدرها اللي ياما اتمنيتو وهي تبكي وهي مش مصدقه اللي بيحصلوبديت العب بصدرها. وطلعتو من الستيان وبديت امص فيه.والحس الحلمات وهي تبكي .ولحد هاللحظه كانت لابسه بنطلونها.اكلت صدرها اكلونزلت مصيت كل بطنها .وصرت ابعص فيها بكسهاومش عارف كيف سلمت للامر الواقع.ابتدات اعمل اللي اللي انا عاوزه عضيت صدرها اكلتو اكلت شفايفها.ما اخلتني الحس لسانها.نزلت عالبنلطون فكيتو.قلتلها البنطلون (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).شفت احلى كس بديت الحس باحلى كلسون واحلى ريحة كس صرت امص بالكلسونونيمتها على ظهرها ولفيتها علي بطنها واخيرا قلعتها البنطلون ومسكت طيظها وكانت رهيبه ناعمه . شعور غريب وعجيب .واخيرااااااااااااااااااااااا حصلت على اللي اغلى من عمريطيزها فتحت جريها ودخلت لساني بطييزها ولحست طيظها وكانت رهيبه وهي مستسلمه من التعب والارهاق والخوف . بس شعور غريب وعجيب.كنا احنا الاتنين عريانين زلط ملط . زوبري شادد شده رهيبه . حطيته عند فمها وهي بتبكي بكاء الاطفال.وانا لا احس باي شئ سوي بالنشوه والشهوه.وقعدت احط زوبري رايح جاي بكسها المنتوف وخرجت زوبري وصرت الحس شفرات كسها.قعدت نص ساعه وانا امص بس بكسها عشان تفتعل معي بدون جدوىودخلت زبي ثانيا ونزلت بكسها وافضيت لطيزهابديت امص واوكل بشهوة العمر وشد زوبري مره تانيه وانا لا اعرف لماذا كان بسرعه رهيبه يشد تانيا .وصرت انيك بطيزها و****(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) جبت طهرين بطيزهاالظهرين دخلو لجوات طيزها وكانت طيظها رهيبه .وقعدت انيك بطيزها و**** جبت مرتين بطيزهاوتركتها وروحت نمت.بعديها بساعنين حاولت ادخل كمان مره.كانت قافله الغرفه حكتلي مين حكيتلها انا عمرقالت عاوز ايه قلتلها سمعت صوت من عندك كنو ابنك مريض.سكتت وكانها ما سمعت شي.بعدها صارت تتغطى وما تخليني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) اشوف سانتي واحد من جسمها وصارت تتستر وما تقعد معي الا لما يكونو كل اهلي وصارت تقفل الباب بالمفتاح على نفسها!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق