الاثنين، 10 أغسطس 2015

اتزنق فى نيكه راح لامه

في يوم حدثني احد الاصدقاء عن لحظة حاسمة غيرت حياته وعلاقته باسرته(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وقد وجدت انها تستحق ان يطلع عليها اعضاء المنتدى وقد قمت بكتابتها مستعينا بخيالي وبما جاء على لسان صاحبي ، حيث قال : في احد الامسيات الصيفبة و بعد ان انتهينا من العشاء وشرب الشاي غادرت خطيبتي واهلها الى منزلهم ودخلت امس الى غرفتها لتبدل ثيابها وتبداء بترتيب المنزل وتنظيف المطبخ . وكنت انا في الصالة في حالة يرثى لها فقد جعلتني الاثارة التي حصلت عليها من خطيبتي في حالة احتقان واشعر بمغص شديد في منطقة الخصية وكنت اضع يدي اسفل بطني واتلوى من الالم عندما فاجأتني امي وسألتني ما بك ؟ زلم اتمكن من اخفاء الامر عنها لقد كان جسدي يرتجف من الالم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) . فقالت هل تشعر بالم في بطنك؟ فاجبتها لا ولكن اسفل البطن ، عند الحالبين اه انه الم لا يحتمل . فاقترحت امي ان اذهب الى المستشفى فقد يكون الامر خطيرا ! ولكنني كنت اعلم ان ما يحدث لي هو بسبب الاثارة الجنسية لقد كنت طيلة اليوم وانا افكر بخطيبتي وجمالها الساحر وكانت افكاري كلها جنسية وهي التي سببت لي هذا الاحتقان المؤلم وانا اعلم ان علاج ذلك يتطلب ممارسة جنسية او على الاقل ان امارس العادة السرية وافرغ ما في داخلي من هياج جنسي . واقتربت مني امي تلح علي ان نذهب الى المستشفى وانا محرج منها ولا اعرف ماذا اقول لها . وكنا انا وامي وحدنا في البيت حيث ان ابي قد سافر منذ بضعة ايام لظروف تتعلق بعمله ولا يوجد في البيت سوانا انا وامي .واخيرا اضطررت ان اخبرها بانني اعرف سبب الالم(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولم اتمكن من التخلص من اسئلتها الا بعد ان اخبرتها ان ذلك هو احتقان بسبب الاثارة الجنسية . وكانت هذه اول مرة اتكلم بمثل هذه الجرأة مع امي التي سوف تبلغ الخمسين من عمرها بعد اسابيع قليلة وانا طبعا ابنها الوحيد وعمري 24 سنة . ومع ذكري لكلمة الاثارة الجنسية احسست بامي تتلعثم في كلامها معي وكانها تحس بالخجل او الارتباك وقد اثار عندي هذا الشعور رغبة غريبة لم تخطر ببالي قبل ذلك !!لقد خطر ببالي ان انظر الى امي التي لا تزال تحتفظ برشاقتها وجمالها وهي تبدو اصغر من سنها بكثير نظرت اليها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واحسست كانها فتاة صغيرة مرتبكة امام شاب يصارحها بغرامه فخطر لي ان استغل هذا الوضع الى ناحية اخرى قد تحق لي ما لم اكن احلم به. وجلست وانا امسك اسفل بطني والالم يزداد شدة وقلت لامي لا اعرف ماذا افعل ؟ ارجوك يا امي ساعديني . فقالت امي كيف اساعدك؟ فقلت لها انني بصراحة خائف جدا وان مثل هذه الاحتقانات حدثت عندي سابقا وهي تزداد حدتها في كل مرة وقد ذهبت قبل مدة الى الطبيب الذي قال لي انها سوف تزول بعد الزواج ولكنني يمكنني قبل الزواج ان امارس العادة السرية لتخفيف الاحتفان (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). فقالت امي وقد احمر خداها حسنا وما هي المشكلة؟ فجاءت الفكرة ببالي كانني قد رتبتها منذ زمن وقلت لها انني كلما حاولت ان امارس العادة السرية لا اتمكن من الوصول الى النهاية وانني يزداد توتري والمي ولا اعرف لماذا. وكنت طبعا اكذب في هذه النقطة حيث انني من اكثر الشباب الذين يحبون ممارسة العادة السرية . فقالت امي بحنان وارتباك حاول هذه المرة ، ادخل الى الحمام وحاول ان تسترخي وتفكر بحبيبتك وسوف تنجح . فقمت الى الحمام وبعد ان نزعت ثيابي فكرت ان انتظر دقائق(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) او اكثر الى ان تسأل امي عني لإاذا فعلت سوف اطلب منها المساعدة . وفعلا بعد عشرة دقائق اقتربت امي من الحمام ونادتني فاجبتها بصوت متقطع اه انني اتألم ساعديني يا امي.
ففتحت امي الباب ووجدتني اجلس امامها عاريا وزبري منتصبا والعرق يتصبب مني فقلت لها لا استطيع ارجوك ساعديني ان الالم يشتد علي . فتناولت امي منشفة ووضعتها على جسدي العاري وامسكت بيدي وقالت لي انهض الى فراشك وتمدد قليلا . واثناء سيرنا الى غرفتي تعمدت ان اجعل زبري المنتصب يخرج من المنشفة لكي تراه امي ، وتعمدت اسقاط المنشفة عندما تمددت على سريري .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجلست امي بجانبي وانا اعتذر منها لهذا المنظر الذي لم يكن ينبغي ان تراني فيه وهي تخفف عني وتقول لا تنسى انني *** وطالما ابدلت لك ثيابك وحممتك ولا داعي للخجل مني . وقد شجعني ذلك لاطلب منها المزيد فقلت لها امي ارجوك ساعديني وحاولي ان تفعلي ذلك بيدك . فقالت هل تريد ان اعمل لبطنك مساجا ؟ فأجبتها نعم وايضا اريد ان تفعلي مساجا لزبري . فابتسمت وهي تخفي ارتباكها ولكنها مدت يدها الدافئة تفرك اسفل بطني ومنطقة العانة ونزلت الى خصيتي المحتقنتين واخيرا امسكت زبري وبدأت تحرك يدها للاعلى والاسفل وانا لا اصدق ان خطتي نجحت وان امي تقوم بيدها بممارسة العادة السرية لي!
وكنت اتألم فعلا ولكنني في حالة من النشوة لم احس بها من قبل ولم اتأخر كثيرا حيث احسست انني سوف اقذف فبدأت اتلوى من اللذة وتعمدت ان اجعل زبري يقذف كل ما بداخله على امي ، فتناثرت البقع على ثوبها وعلى يديها وتطايرت بعض القطرات فوصلت شعرها ووجها !(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فقالت مبتسمة هل ارتحت الان ؟ انظر ماذا فعلت ب***! فامسكت بيدها اقبلها واشكرها واعتذر منها على ماسببته قائلا انه حدث بدون ارادتي ، وقالت لي انها تقدر ذلك والمهم انني ارتاح بعد كل هذا . ولم استطع ان اخفي عليها شعوري بالتحسن ولكنني لا اريد ان ينتهي الموقف هذه النهاية …
ذهبت امي الى الحمام مباشرة وبقيت لوحدي في السرير اتخيل الاحتمالات الممكنة الحدوث وفكرت بامي وماذا تفعل بالحمام الان ؟وهل ستعود الي ؟ام انها ستذهب الى فراشها مباشرة ؟ وقررت ان لا اتمادى مع امي اكثر مما فعلت ،ولكن اذا عادت هي الي فسوف يكون الامر مختلفا. وبعد اكثر من ساعة سمعت صوت امي تقترب من غرفتي ونادتني لتعرف هل انني نائم ام لا فاجبتها انني لا ازال صاحيا ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فدخلت الي ووجها مشرق ففكرت انها قد تكون داعبت نفسها وحصلت على بعض اللذة …وسألتني عن الالم الذي اعاني منه فقلت لها انني افضل ولكنني لا ازال احس ببعض الالم فقالت وماذا تعني بذلك فاجبتها مبتسما بتوسل : قد احتاج واحدة اخرى فقالت انتظر وحاول ان تسترخي فقد تنام ويختفي الالم تدريجيا واذا احتجتني سوف اكون مستعدة لمساعدتك
فرحت كثيرا للتجاوب الذي وجدته من امي والامل الذي اعطتني بانها مستعدة لمساعدتي .
وعادت الي بعد ان تركتني لنصف ساعة وسألتني عن حالي فقلت لها ان الالم يزداد فدخلت الغرفة واقتربت مني وكشفت الغطاء عني حيث كنت لا ازال عاريا وزبري منتصبا ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وصاحت مندهشة ماهذا؟ لماذا لا يزال منتصبا بهذه الشدة ؟ بالتاكيد هذا بسبب افكارك الجنسية!!!
فقلت لها اوه يا امي لا تلوميني فانا لا يمكنني التحكم به . فقالت حسنا هل انت بحاجة الى مساعدة ؟ فقلت لها بلهفة نعم يا امي . فتقدمت وجلست جنبي على السرير وابعدت الغطاء ونظرت قليلا الى جسدي العاري ثم امسكت زبري المنتصب واخذت تحرك قبضتها عليه الى الاعلى والاسفل .كنت في حالة نشوة شديدة وسعادة لا يمكن وصفها. وقطعت امي الصمت وسألتني كيف احس ؟ فاجبتها انه احساس عظيم باللذة ولكنني لا اريد ان يتكرر ما حدث على ثيابها. فقالت هل تريد ان ابقى بعيدة ؟ فقلت لها لا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وانما من الافضل لو تنزعي ثوبك. فقالت انها فكرة جيدة ولكنها لا ترتدي شيئا تحت ثوبها . ولم تتاخر امي حيث قامت على الفور واطفأت النور ولكنها لم تغلق الباب فبقي ضوء الممر ينير الغرفة ونزعت ثوبها ورمته على الارض ولاول مرة انتبه الى جمال جسد امي ونضارته …وجاءت الى سريري وهي عارية وامسكت زبري تحركه وتداعبه وكانها لا تريد ان انتهي بسرعة . وكنت اتحرك ببطء لافسح لها المجال لتتمدد جنبي ثم قلت لها قد تتاخر هذه المرة فارجوك تمددي جنبي ، وفعلا تمددت امي بجانبي حيث وضعت رأسها على يدي اليسرى ممسكة بيدها اليمنى زبري المنتصب وقمت بوضع يدي اليمنى على صدرها اداعبه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ووجدتها مستمتعة بمداعبتي فقمت بوضع رأسي على صدرها وقبلته وداعبت حلماتها بلساني وكانت تنتفض كلما قمت بحركة اضافية . وبعد قليل بدأت انزل بيدي الى الاسفل فمررت على بطنها ووصلت الى عانتها وقمت بفركها وانا ارقب امي وهي تفتح ساقيها كأنما تدعوني لانزل يدي الى كسها ، ولم اتأخر عليها كثيرا حيث وضعت اصابعي بين فتحتي كسها وبدأت بتحريكهما ومداعبة بظرها ، وكانت امي تكتم انفاسها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وكان جسدها يرتفع وينخفض وكانت تتلوى كالافعى !! وفجأة لم يعد ب***انها ان تكتم انفاسها فاطلقت صرخة احسست انها اسمعت الجيران واستمرت بالصراخ تقول اسرع …استمر …اه …لا تتوقف وجائتها رعشة قوية فامسكت برأسي بيدها اليسرى وسحبته الى فمها واخذت تقبلني بشراهة وهي تتوسل استمر اريد اكثر وكانت يدها الاخرى تهز زبري بشدة …هنا بدأت بادخال اصبعي بكسها وقد تعالى صراخها وتوسلها مطالبة بالمزيد وكانت قبضتها على زبري قد اشتدت وكانت تسحبه باتجاه كسها وكل ذلك اوحى لي بان اللحظة المناسبة قد حانت وانني يجب ان انيك امي الان ! وفعلا عدلت وضعي بحيث اصبحت فوقها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وسألتها هل تريدين ان ادخله بكسك؟ فقالت وماذا تنتظر ! ادخله بسرعة. وهكذا وجدت نفسي انيك امي بكل حماس وكانت هي تصرخ بي ان لا اتوقف وكانت تعتصرني بيديها ورجليها الى ان قذفت كل ما لدي بكسها في رعشة جاءتنا في وقت واحد ! بعدها تمددت جنب امي مسترخيا وهي كانها في نوم عميق !!!لا اعرف كم مر من الوقت ولكني انتبهت الى امي وهي تنهض من السرير وتذهب الى الحمام وسرعان ما عادت جنبي وهي لا تزال عارية وعندما تمددت جنبي قبلتها بخدها ، فهمست هل تحس بالارتياح الان؟ فقلت لها نعم ، فسألت وهل زال الالم ؟ فاجبتها نعم مع قبلة اخرى؟ ولكنها قالت لي انها تحس بان الالم انتقل اليها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهي تحس برحمها يتقلص بشدة وكأنه يريد جولة اخرى وقالت لي انها لم تحس بحياتها برعشة بهذه القوة ابدا !!! ولم اتأخر عن امي وقمت اقبلها واداعب نهديها ونكتها مرة اخرى بعدها نمنا كلانا نومة عميقة ولم نصحو الا عند الظهيرة وعندما ذهبت الى الحمام لاتبول واغتسل جاءت امي خلفي وقالت هل تمانع ان نستحم سوية؟ فقلت لها ان ذلك يسعدني وخاصة اذا كان في نهايته جولة اخرى من النيك. واثناء استحمامنا تبادلنا القبل وكلمتني امي عن شعورها واحساسها بالحاجة الى زبري بداخل كسها وشكرتني لانني منحتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )هذا القدر من المتعة واتفقنا ان يبقى الامر سرا بيننا بعدها نكتها مرة اخرى في الحمام …
وبعد ان انهى صاحبي حكايته مع امه اخبرني انه الان محتار بين حبه لخطيبته ورغبته بالزواج منها بسرعة وبين علاقته بامه التي جعلته ينتظر بلهفة الاوقات التي يختلي معها بها . فقلت له لا يوجد مشكلة يا صديقي ب***انك ان تجمع الاثنتين وتنيكهما سوية .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) فقال ولكن ذلك مستحيل . فقلت له انه ليس مستحيلا اذا تمكن من اقناع امه بان تقيم علاقة جنسية مع خطيبته وان تجعلها تتعلق بها وان يتفق مع امه على يوم يدخل عليهما وهما في وضع جنسي فاضح فيقوم بنيك خطيبته امام امه التي تتدخل تدريجيا بمساعدتهما ومن ثم ينتقل الى امه وينيكها امام خطيبته وبعد ان ينتهي منهما يلوم خطيبته بانها السبب في جعله ينيك امه،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهي بالتاكيد سوف تحاول ان تبرر الموقف مما يعطيه الفرصة لاعتبار علاقته الجنسية بامه امرا طبيعيا ومرغوبا من قبل خطيبته . ووجدت صاحبي يتحمس للفكرة وبدأ يضيف لها ثم وعدني انه لو نجح بذلك فانه سوف يدعوني لأنيك امه وخطيبته !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق