الثلاثاء، 11 أغسطس 2015

خديجة زوجة خالى المحرومه



كانت زوجة خالي من اشيك واجمل نساء العائلة، عاشت طول حياتها مع خالي في بلجيكا .
كان خالي يشتغل هناك مدة حصل على اثرها على تعويض كبير عن المرض الذي سببه له عمله في منجم للفحم الحجري.
اصيب خالي بمرض في القلب اجرى له عملية غير ناجحة مما جعله غير قادر على الحركة ويتحرك الان بصعوبة.
خلال العطلة السنوية اقلتهما من المطار(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لأتفرغ لهما كل الصيف وسخرت لهما سيارتي بعد ان تكلف خالي بكل المصاريف الخاصة بالبنزين والاكل والمبيت وغيرها.
كانت زوجة خالي (اسمها خديجة) متفتحة الا انها متذمرة شيئا ما خصوصا انها عاقر لاتلد ، واحتفظ بها خالي لطيبوبتها الا متناهية .
اخذتهما الى اجمل المناطق بالمغرب ، وكان اجمل مكان خلف اثرا كبيرا في قلبي هو ذهبنا الى حامة معذنية يقال انها ستفيد خالي في محنته.
بعد ان تكلف احد العاملين بالتدليك بخالي جلست انا وخديجة في مقهى نرشف العصير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، كانت نظراتي تلاحق شفتيها العسليتين كنحلة متعطشة للرحيق ، كنت احسد ذلك الكوب الذي يلامس تلك الشفاه التي زادها جمالا ذلك المسحوق الخفيف الذي وضعته، كانت تلاحظ كل حركاتي وسالتني لماذا الاحق الفتيات بعيني (لاني كلما مرت فتاة جميلة الاحقها بعيني اللتان تشعان نارا..قلت لها اني احب ان انظر الى الجمال واشتقت للفتيات . قالت لي وهل انت تملك صديقة ، قلت لها نعم إلا انني الان كجائع لا يملك رغيفا. قالت وهل تمارسان الجنس؟قلت نعم يا خديجة...قالت خديجة كده مرة واحدة ؟ قلت لها خديجة وخداجة واجمل مارات عيني..اتعرفين ان ممارسة الجنس السطحي مع صديقتي لا تعجيني؟ ما اجمل ممارسة الجنس في مكانه المخصص له والاحساس بذلك الدفء والسخونة وتبادل المتعة . طلبت مني ان اختشي لكني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) استمررت في الحديث بعد ان وجدت الفرصة سانحة وفلت لها ، انا محروم وممنوح بينما انت وزوجك تستمتعان بالممارسة وتنامان بنفردكما بعد ان ترموني في غرفة منفردة.
تنهدت تنهيدة استنتجت انها غير سعيدة وفلت لها مابك؟ قالت لاشئ ..لكني ترجيتها وقلت لها اني ناضج واعتبريني صديقا ، حكت انها لم تعد تمارس الجنس مع خالي بعد ان ساءت حالته كثيرا. قلت لها لم لا تطلبي الطلاق؟ قالت لا يمكن ، هو ضحى من اجلي ولن افعل سوى مثله. قلت لها لكن حرام امراة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)بجمالك تحرك من اجمل متعة في الدنيا، زهرة عطرو متفتحة ما دورها ان لم نستمتع بها؟
قلت لها يا خديجة لما لا تجربين معي وساسعدك كثيرا ، قاطعتني ونهرتني ووصفتني باني عديم الحياء عكس ما كان تتوقع وعكس ما كان يظنه خالك.
غيرنا الموضوع الا انها احسست انها بدات تهتم بنفسها وبدات تقترح على خالي اخذنا الى اماكن اخرى للاستمتاع بالعطلة فاقترحت الذهاب الى البحر . كان يوافق على كل شئ ولم يعد يسيطر على اي شئ، يل همه الوحيد من يعتني به ويقدم له دواءه .
ذهبنا الى شاطئ خاص بالاسر والعائلات ، وضعتنا مظلتنا في مكان بعيد دفنا ارجل خالي في الرمال ليستمتع بحرارة الشمس الدافئة ليتركني انا استمتع يدفء مشاعر خديجة التي اصرت على السباحة . لم ترتدي ملابس عارية الا انها تلبس ملابس البحر تحت عباءتها ووضعت خطتها ووضعت خطتي ايضا.
دخلنا الماء بعد ان ابتعدما عن انظار عمي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، كانت لاتجيد السباحة عكسي تماما ، اخذتها لاعلمها السباحة خوفا من غرقها إلا انني غرقت من فرط التفكير فيها. ازلت لها العباءة لتندهش عيوني مما رات ، امراة تجاوزت الاربعين تملك هذا الجسد الطفولي؟ نهدلن نافران رغم صغرهما ، جلد ابيض كالشمع يفيض بياضا ، افخاد ناصعة صافية لا سيلوليت فيها ابدا ، تكسوهما زغب خفيف اشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، احست باندهاشي وبدات التغزب يها ووصفت كل جمالها مما جعها تذوب .
كان جسمها صغيرا ومثيرا (تشبه روبي في جسدها)اخذتها لاعلمها السباحة ، لامست يديها فاحسست كاني مصعوق ، احست بارتباكي واحسست ايضا بارتجافها . تاتي الامواج عاتية كلما تقدمنا الى الامام ، خافت من الامواج لتلتصق بي ، تجرات قليلا وامسست نهديها ووجدت عندها رغبة ممزوجة بالتمنع وهددتني الا انني قلت لها، يا خديجة ماذا ستخسرين لو منحتيني هذا الجسد ؟ قالت وماذا ستربح انت؟ قلت لها ساربح متعة جنسية حلمت بها لسنين ، ساربح جسدا لم تمسسه الشمس يوما ، ساربح قلبا بكرا . قبلتها في عنقها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهي تحاول ان تتفادى موجة كبيرة ، اخيرا ذابت المراة وانسجمت مع الدور خصوصا بعد ان احست بي متحكما في زمامها ، كان زبي منتصبا الى غاية انه سيطير في السماء . صاروخ ارض ارض بنتظر الانفجار بينما كسها كقنبلة موقوتة تنتظر الانفجار . اخرجت زبي من الكيلوت ليلامس كسها ، احست باني سانيكها مهما كان الثمن إلا أنها خافت من أعين الناس إلا انني اصررت ان تاخذه بيدها ...اندهشت كثيرا لكبره وتناسقه التام ، لعبت به في الماء بيدها وقبلتها في فمها قبلة خفيفة حتى لا اثير نظر الناس ، اصررت ان امارس معها الجنس في الماء ، منعتني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقالت الايام جاية سنعمل كل ما بيدينا، لكنني اصررت ان اتذوقها فقط ..امرر اصابعي على كسها وهي ملتصقة بي خوفا من الغرق، اذجلت يدي الى بظرها ولعبت بزنبورها الذي يشبه حبة الفول . ادخلت زبي في كسها وتاوهت كثبرا وقالت انت مجنون؟ لم يلاجظ احد اني امارس معها الجنس في الماء ، كانت ملتصقة بي ، حاولت ان ادخل ماتبقى من زبي الا انه صعب في وضعنا هذا إلا انني انتشيت بالنصر اخيرا، زبي دخل كسها هذا اهم شئ ، لم اصل الى رعشتي لان الماء كان عائقا لنا، كما انها احست بالم في كسها من الملوحة التي توجد بالماء.كانت تلك بداية لمتعة حقيقة ، اخيرا فزت بكل ذلك الجمال البكر الذي لم يمسسه سوى خالي ، اعرف الان انها ستخوض معي متعة اكبر لاني ادخلت زبي في كسها.
لما حل اللليل ذهبت لانام في غرفة مجاورة بينما هي وزوجها في غرفة مزودوجة.
دقت علي الغرقة ودخلت ، كانت متزينة كعروس في ليلة الدخلة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، ترتدي ثيايا شفافة ...اخذتها بين ذراعي لارميها علي السرير لاشلح لها كل ملابسها ، وابدأ في تقبيل اجمل فم ، رشفت من رحيقها ومصصت لسانها لاهبط الى عالمي المفضل وهو نهديها الصغيرين كتفاحتين بارزتين. مصصت حلماتها الصغيرة ح=تى بدات تئن وتطلب مني ام ادخل زبي في كسها فورا..طلبت منها الانتظار حتى نعمل اشياء إلا انها كمن اغتصبني اخذت زبي بقوة لتسلما رهينة الى كسها الضيق الصغير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، ادخلته بصعوبة حيث ادخله شيئا فشيئا لانه كسها صغير وانشف . مارست الجنس بطريقتي إلا انها طلبتني ان اسرع في الممارسة لانها تحب ذلك النوع. ادخله بفوة وسرعة واحس به يشق كسها شقا . تئن من فرط الممارسة لترسل انينا يسمع من بعيد ، تدفعني بقوة حتي احسست بها قد ارفغت ماءها لتلصقني وتضمني ضما شديدا، تقول احبك احبك ، ما احلى ممارسة الجنس معك. ولاول مرة في حياتي امارس الجنس بطريقة افضل رغم اني متزوجة ، والان بعد ان افرغت ماءها وروت عطشها ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق