أختي جميلة من الجميلات صدرها الكبير الفتان وقوامها الممشوق وشعرها الأسود الداكن المنتشر على كتفيها، مؤخراً طلقها زوجها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omلأنها لا تنجب ورجعت عندنا في البيت الذي أسكن فيه مع والدتي وكنت متفرغاً لمشاهدة أفلام السكس ومواعدة الأصدقاء والصديقات. واليوم اختلف الحال رجعت أختي ريم على البيت. الأمر الذي أزعجني في البداية لكن بعد فترة رأيت ريم في المنام مع أني لم أفكر بها جنسيا قبل ذلك رأيتها تجلس على أيري وأنا نائم على ظهري وهي تعلو وتهبط، عندها صرت أفكر بها وأراقبها، كانت كثيرا ما تلبس القمصان الحريرية الرقيقة التي تشف عن طرف الستيانةsi(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وأحياناً تلبس البلوزة من غير ستيان وابزازها تتدلى من خلفها ... الأمر الذي يثيرني جداً ويجبر أيري على الانتصاب.
وفي يوم من الأيام ذهبت أختي ريم إلى العمل وكنت نائماً وحدي في البيت استيقظت فلم أجد أحداً وكانت الساعة العاشرة صباحاً فدخلت إلى غرفة ريم فلم أجدها لأنها كانت قد ذهبت إلى العمل ففتحت خزانة ملابسها وبدأت أتأمل فيها وألعب بملابسها الداخلية وقمصانها الحريرية والشفافة فأخذ زبي ينتفخ ويشتد فخلعت ملابسي كلها وأخذت واحداً من أجمل قمصانها لقد كان من الحرير لونه فضي فلبسته وزررت أزراره حتى يلمس جسمي مكان لمسه جسمها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوصرت أمسح صدري من فوق القميص وأتخيلها وفي غمرة ما أنا فيه فجأة فتح الباب فإذا هي أختي ريم قد عادت مبكرة لسبب ما وفوجئت بالمنظر فقد كان زبي منتصباً جداً فتحت ودخلت فجأة فصدمت بمنظري فأرادت الخروج مسرعة وهنا من غير شعور مني سحبتها من يدها لأدخلها إلى الغرفة وحاولت الامتناع فسحبتها بقوة حاولت التفلت ثانية وأدارت ظهرها محاولة الخروج فأمسكتها من الخلف فصار زبي على طيزها ويداي تمسك بثدييها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)cوتمكنت منها وشعرت بأن ثدييها الكبيرين من غير حمالات (ستيانة) الشيء الذي جعلني أهتاج بشدة وأسحبها بقوة لألقيها على السرير وجلست على بطنها حتى أخلع القميص من غير أن تهرب وهي لا تمل من التفلت ومحاولة الهرب والصراخ علي بقولها عيب أنا أختك لم ألتفت لهذا الكلام فخلعت القميص وتفرغت لها فقد كانت تلبس قميصها الحريري الذهبي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).cمن غير ستيانة وتنورة سوداء قصيرة تظهر منه أفخاذها وهي ملقاة أمامي على السرير فرفعت لها التنورة إلى أعلى وهي ترفس برجليها وأنزلت كلوتها حتى خلعته بالكامل فظهر لي كسها الجميل الكبير عليه بعض الشعر فبصقت عليه بصقة كبيرة جعلته يمتلئ باللعاب ثم قمت ورفعت رجليها على كتفي ووضعت زبي على كسها وهي تصرخ وتتمنع وأنا لا ألتفت لها فركت زبي بكسها قليلاً ثم أمسكت بثدييها وأدخلت أيري بقوة بين شفرات كسها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).mفدخل حتى آخره فصرخت وصارت تتأوه وبدأت أدخله وأخرجه ببطء فبدأت أعصابها بالارتخاء وصارت تتأوه وبعد قليل صارت تتأوه بأصوات سكسية مليئة بالنشوة والمحنة وفتحت أزرار قميصها فظهر ثدييها الكبيرين وهنا أنا ملئت بالنشوة وزادت سرعتي بالنيك c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وأبزازها تهتز وتخفق وشعرت باقتراب الانزال فزدت بالخفقان إلى أن فرغت كل منيي داخل كسها فقالت ألا تخاف أن أحبل منك فقلت لها أنت ليس فيك أولاد وهذا ما جعل زوجك يطلقك فقالت أنت زوجي من اليوم فصاعداً عندها عاد زبي للانتصاب فقلت لها: لنبدأ من جديد فخلعت جميع ملابسها وبدأنا بالنيك كزوجين سعيدين وصدرها الكبير يلامس صدري وفرغت كل ما في ظهري من مني بكسها مرة أخرى وتواعدنا أن نفعل ما نشاء عندما نشاء حقاً انها أخت لذيذة
وفي يوم من الأيام ذهبت أختي ريم إلى العمل وكنت نائماً وحدي في البيت استيقظت فلم أجد أحداً وكانت الساعة العاشرة صباحاً فدخلت إلى غرفة ريم فلم أجدها لأنها كانت قد ذهبت إلى العمل ففتحت خزانة ملابسها وبدأت أتأمل فيها وألعب بملابسها الداخلية وقمصانها الحريرية والشفافة فأخذ زبي ينتفخ ويشتد فخلعت ملابسي كلها وأخذت واحداً من أجمل قمصانها لقد كان من الحرير لونه فضي فلبسته وزررت أزراره حتى يلمس جسمي مكان لمسه جسمها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)omوصرت أمسح صدري من فوق القميص وأتخيلها وفي غمرة ما أنا فيه فجأة فتح الباب فإذا هي أختي ريم قد عادت مبكرة لسبب ما وفوجئت بالمنظر فقد كان زبي منتصباً جداً فتحت ودخلت فجأة فصدمت بمنظري فأرادت الخروج مسرعة وهنا من غير شعور مني سحبتها من يدها لأدخلها إلى الغرفة وحاولت الامتناع فسحبتها بقوة حاولت التفلت ثانية وأدارت ظهرها محاولة الخروج فأمسكتها من الخلف فصار زبي على طيزها ويداي تمسك بثدييها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)cوتمكنت منها وشعرت بأن ثدييها الكبيرين من غير حمالات (ستيانة) الشيء الذي جعلني أهتاج بشدة وأسحبها بقوة لألقيها على السرير وجلست على بطنها حتى أخلع القميص من غير أن تهرب وهي لا تمل من التفلت ومحاولة الهرب والصراخ علي بقولها عيب أنا أختك لم ألتفت لهذا الكلام فخلعت القميص وتفرغت لها فقد كانت تلبس قميصها الحريري الذهبي (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).cمن غير ستيانة وتنورة سوداء قصيرة تظهر منه أفخاذها وهي ملقاة أمامي على السرير فرفعت لها التنورة إلى أعلى وهي ترفس برجليها وأنزلت كلوتها حتى خلعته بالكامل فظهر لي كسها الجميل الكبير عليه بعض الشعر فبصقت عليه بصقة كبيرة جعلته يمتلئ باللعاب ثم قمت ورفعت رجليها على كتفي ووضعت زبي على كسها وهي تصرخ وتتمنع وأنا لا ألتفت لها فركت زبي بكسها قليلاً ثم أمسكت بثدييها وأدخلت أيري بقوة بين شفرات كسها (نهرالعطش لمن تشعربالحرمان).mفدخل حتى آخره فصرخت وصارت تتأوه وبدأت أدخله وأخرجه ببطء فبدأت أعصابها بالارتخاء وصارت تتأوه وبعد قليل صارت تتأوه بأصوات سكسية مليئة بالنشوة والمحنة وفتحت أزرار قميصها فظهر ثدييها الكبيرين وهنا أنا ملئت بالنشوة وزادت سرعتي بالنيك c(نهرالعطش لمن تشعربالحرمان)وأبزازها تهتز وتخفق وشعرت باقتراب الانزال فزدت بالخفقان إلى أن فرغت كل منيي داخل كسها فقالت ألا تخاف أن أحبل منك فقلت لها أنت ليس فيك أولاد وهذا ما جعل زوجك يطلقك فقالت أنت زوجي من اليوم فصاعداً عندها عاد زبي للانتصاب فقلت لها: لنبدأ من جديد فخلعت جميع ملابسها وبدأنا بالنيك كزوجين سعيدين وصدرها الكبير يلامس صدري وفرغت كل ما في ظهري من مني بكسها مرة أخرى وتواعدنا أن نفعل ما نشاء عندما نشاء حقاً انها أخت لذيذة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق