الثلاثاء، 11 أغسطس 2015

حسن واخت مراته .. قصة رائعه

اسمي حسن وعمري 33 سنة أعمل في مصنع نسيج...زوجتي لها اخت ارملة تبلغ من العمر 41 سنة ولها بنت وحيدة تزوجت قبل سنة ...وتعيش اخت زوجتي فايزة لوحدها في البيت...فطلبت مني زوجتي ان اشغل اختها الارملة في مصنع النسيج الذي اعمل فيه...وكنت ارفض طلبها دائما لان المصنع ليس في حاجة لعمال جدد ..
وفي يوم من الايام الحت عليا زوجتي بان ادبر لها اي عمل لتخرج من وحدتها...فاوعدتها ان احاول...ومرت الايام واذا بواحدة من العاملات بالمصنع تطلب الاستقالة لانها ستتزوج وتسافر مع زوجها ...فانتهزتها فرصة وابلغت زوجتي ان تتصل باختها لتداوم بالمصنع...فرحت زوجتي وفرحت اختها وبالفعل جاءت الى المصنع وبدأت تشتغل بكل نشاط .....ومرت الايام...وفايزة تعمل بكل اخلاص...وتأتي في الموعد المحدد وتغادر عند انتهاء العمل...فعاتبتني زوجتي وتوسلت الي ان آخذ اختها فايزة من بيتها كل يوم بسيارتي لترتاح من أزمة المواصلات...وبعد تردد وافقت من أجل ارضاء زوجتي...وصارت فايزة تنتظرني كل يوم امام منزلها وتذهب معي الى المصنع ...وآخر النهار كانت تعود معي فاوصلها الى بيتها...وكانت علاقتي مع فايزة علاقة اخوية ....وكنت احترمها لانها أخت زوجتي ولانها من انشط العاملات بالمصنع...ومرت الأيام ونحن على هذا النظام...وكان المصنع يصرف لفايزة مبلغ محترم... ومكافئات ...فاصبحت فايزة انسانة أخرى...حيث كانت تلبس اجمل الملابس وتهتم بشكلها وبمكياجها وبأناقتها ..وكانت عندما تجلس بجواري بالسيارة اشعر بوجودها...واحست فايزة بذلك فصارت تهتم بي اكثر...وتنظر الي بنظرات تكاد تكشف أمرها لانها نظرات جديدة من نوعها...وصار الصمت يخيم علينا ونحن بالسيارة...وكلانا لا يتكلم وانما يختلس النظر الى الاخر....فاوصلتها الى بيتها..ونزلت دون كلام....واثناء رجوعي الي بيتي وجدت محمول فايزة على كرسي السيارة ...فقررت ان اذهب الى بيتها لارجاعه اليها...وقرعت جرس بيتها ...ففتحت الباب واطلت براسها ..فقلت لها انتي نسيتي محمولك بسيارتي...واعطيتها المحمول ....فشكرتني وكانت على شفاهها ابتسامة عريضة وعيونها تكاد ان تنطق...فقالت لي ادخل اشرب حاجة ساقعة...فقلت لها اريد ان ارجع الى البيت...فالحت عليا الطلب فقبلت دعوتها دون تردد...وعندما دخلت شقتها اصابتني دهشة كبيرة حيث كانت تلبس جلابية رقيقة نصف كم...وكانت ملتصقة بجسمها وتكاد ان تبين تفاصيل جسمها....اعطتني فايزة كأس العصير ...ولمست يدها يدي فشعرت بقشعريرة تسري بكل جسمي ولاحظت فايزة ذلك...جلست على الكرسي المقابل لي...كانت عيونها توحي بالحب والاحاسيس...تلعثمت بالكلام وعجزت عن نطق جملة مفيدة...وتركتني واسرعت الى غرفتها كي لا تضع نفسها في موقف محرج...بقيت انتظرها أكثر من عشرة دقائق وعندما لم تأتي ذهبت اليها لاستئذن منها بالإنصراف فوجدتها تجلس بغرفتها على حافة السرير ووجهها احمر...وعيونها ذابلة....وتكاد تخرج من عيونها الدموع...فتأثرت كثيرا عندما رأيتها...حيث كانت تنظر الى الارض...فرفعت وجهها بيدي وقلت لها...مالك ؟؟؟هل انتي مريضة....فلم تجبني....وكانت يدي ترتجف وانا المس وجهها....فلم ادري كيف امتدت يدي الى شعرها وصرت العب فيه وهي لا تنطق....وانتقلت بيدي من شعرها الى صدرها حيث كانت يدي تحوم على صدرها واستطعت ادخال يدي الى بزها ولم تكن تلبس حمالة صدر ...عندما لمست طرف بزها انتفضت فايزة وتغير لون وجهها...فمددت يدي الاخرى تحت ذراعها واوقفتها....وقفت فايزة امامي وصار جسمها امام جسمي....واقتربنا من بعضنا ....ولم ادري كيف ارتمت فايزة في حضني وبين ذراعي واصبحت اعتصرها وامص شفتيها وهي تحضنني بقوة ودخل صدرها في صدري من شدة الاحتضان....وصارت فايزة تمص لساني بعنف واحتراف لانها محرومة من الجنس منذ عدة سنين بعد ان توفي زوجها....ولم ادري كيف رفعت جلابية فايزة ونزعتها عن جسدها لارى جسمها العاري وكسها المنتوف والخالي من الشعر فجن جنوني لمنظر كسها وصدرها الذي جعل زبي يتمدد ويتصلب ويخترق البنطال....حملت فايزة ووضعتها على السرير وتجردت من جميع ملابسي ونمت على صدرها العاري والتص صدري بثديها واصبحت فايزة في عالم آخر حيث اغمضت عيونها وحضنتني بكلتا يديها وكنت ارضع حلمات صدرها وزبي يتجول بين اشفارها وعلى بظرها....فلم تستطع فايزة التحمل وشهقت شهقة قوية حيث جاءتها رعشتها وامسكت زبي باصابعها وادخلته في كسها فانزلق داخله وشعرت بسخونة ماء كسها الذي كان واضحا ومميزا......وكانت صرختي لا تقل عن شهقتها عندما جاءتني رعشتي وحاولت اخراج زبي من كسها لاقذفه على بطنها كي لا تحمل ولكنها امسكت يدي وضغطت على زبي بساقيها ومنعته من الخروج لينفجر داخل رحمها بقوة وغزارة ...وصارت تضغط على ظهري وتعتصرني وتتلوى مثل الثعبان من شدة اثارتها وقوة رعشتها.....اخرجت زبي من كسها بعد ان هدأت ثورتها وجريت مسرعا الى الحمام واغسلت زبي ولبست هدومي وخرجت مسرعا الى سيارتي ولم اعرف كيف وصلت البيت لاجد زوجتي واولادي ينتظرونني على طاولة السفرة ....فتاسفت لهم على التأخير وتحججت بان اطار السيارة انفجر معي وعملت له بنشر....وبدأنا نتناول طعام الغداء وكل تفكيري في كس فايزة.....صارت زوجتي تحادثني وتضع امامي الاكل وانا اتظاهر بانني منسجم معها وابتسم ابتسامة مصطنعة......وحل ****** ونمت بجوار زوجتي ومارست معها الجنس كالعادة ولم اشعرها انني تغيرت او انني غير طبيعي ....ونمت احلم بجسم فايزة اخت زوجتي وكنت انظر الى زوجتي واقول في نفسي انتي التي جنت على نفسها لان زوجتي هي السبب في وظيفة اختها فايزة بالمصنع....وفي الصباح ذهبت الى بيت فايزة قبل الوقت بنصف ساعة فوجدت الباب مفتوحا ...دخلت غرفتها وجدتها نائمة وتغطي نفسها بشرشف رقيق...رفعت عنها الشرشف لاجدها عارية كما ولدتها امها......لم استطع مسك اعصابي فتجردت من ملابسي واولجت زبي المنتصب في كس فايزة بلا رحمة فصارت تخرج انينا عاليا وارتعشنا سويا حيث انفجر زبي داخل رحمها ليشبعها ويروي ظمئها....وعلى الفور اخرجت زبي من كسها وغسلته بالحمام ولبست هدومي وقلت لها البسي بسرعة لنذهب الى الشغل فرفضت وقالت لي بصوت ضعيف تعبانة ...فتركتها واغلقت الباب خلفي وذهبت الى عملي...وصلت المصنع واخذت لفايزة اذن رسمي من الموظف المختص واخبرتهم انها مريضة...وحاولت العمل كالعادة ولكنني لم استطع....فقررت ان آخذ إذن وذهبت الى الموظف المسؤول وقلت له انني يجب ان اذهب الى المستشفى للإطمئنان على اخت زوجتي وعمل اللازم لها وبالفعل غادرت المصنع وتوجهت الى بيت فايزة ...ولم يكن الباب مقفلا بالمفتاح ..حيث دفعت الباب ودخلت وقفلته بالمفتاح لاجد فايزة نائمة عارية كما تركتها وكسها مغرقا بلبني وماء شهوتها.... فتجردت من جميع ملابسي والتحم جسمي بجسمها وبدات امص شفتيها وصدرها ورقبتها ونزلت الى بطنها ولحست شفرات كسها وبظرها وهي كالمتشنجة التي يصعب عليها التنفس من شدة اللذة والهيجان ثم اعطيتها زبي لتمصه فصارت تدخله كاملا بفمها ليصل الى بلعومها...ثم صارت تعض بيضاتي باسنانها فلم استطع السيطرة على زبي حيث انفجر بفمها وعلى وجهها وهي لا تكف عن مصه ولحس لبني الذي املأ فمها....وانقلبت على ظهرها فرايت طيزها البيضاء وصرت الحسها بلساني وعندما فتحتها باصابعي وجدتها واسعة نوعا ما فوضعت راس زبي على فتحة طيزها لينزلق كاملا حتى البيضتين وصارت تصرخ وتئن وانا ايضا اتوجع من شدة انحشار زبي داخل طيزها..وكانت مثل جمرة النار في سخونتها وانزلت لبني ليغسل قاع طيزها ويملأها....ولم تكتفي فايزة بذلك بل انقلبت على ظهرها ليدخل زبي في كسها من جديد ويتجول داخل كسها وهي تضغط عليه.......ارتعش زبي واملأ كسها ونمت فوق فايزة اكثر من ساعة كاملة وزبي داخل كسها....وايضا كانت فايزة في نوم عميق.......استيقظنا من النوم وذهبنا الى الحمام واغتسلنا سويا وكنت افرك لفايزة كل اعضائها بالليفة وهي ايضا ليفتني واحتضنتها داخل الحمام ثم نكتها اروع واجمل نيكة في البانيو حيث كان ممتلئا بالماء الساخن ...كانت فايزة في شدة الهيجان وارتعشنا سويا في البانيو وجسمنا مغطى بالماء الساخن....ثم خرجنا من الحمام نحتضن بعضنا...وجلسنا على الكراسي عراه...وعملت لي الافطار وهي عارية وافطرنا مع بعضنا ونحن عراه ثم ودعتها وقبلتها...وقلت لها جاء ميعاد عودتي الى البيت فصارت تنظر الي بحسرة وما زالت يدها متشابكة بيدي...وقبلتني و مصت لساني وودعتني لارجع الى زوجتي واولادي لنتناول الغداء...وأصبحت فايزة اخت مرتي جزء مني...حيث كنت انيكها قبل الدوام ثم نذهب الى العمل سويا وعندما نرجع من عملنا انيكها ....واحيانا ارجع لها بالليل لانيكها.....وما زلت اتلذذ بنيك فايزة اخت زوجتي التي تكبرني بحوالي 8 سنوات والتي كانت زوجتي هي السبب في علاقتي الجنسية مع اختها دون قصد.
هذه قصة حقيقية وليست من نسج الخيال وحصلت معي بالفعل.
أرجو ممن يقرأها وخاصة الصبايا أخذ الحيطة والحذر من اخواتهن والمقربات منهن...لان الكس لا يشاور ولا يرحم..ولا يعرف اخت او عمة او خالة...وانما يعرف الزب فقط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق