الثلاثاء، 11 أغسطس 2015

الفرسه مرات عمى

هذة الفرسة بمعنى فرسة ،كانت فى حجم هياتم جسدا وصدرها زى فيفى عبدة وطيزها زى طيز شويكار وبطنها زى بطن ليلى علوى فى عزها وشعرها زى شعر غادة عبد الرازق اصفر زى الدهب وطويل يصل حتى طيزها ودراعتها بيض زى الحليب والحمد اللة نكتها ليلة بطولها وعملت معاها الى عمرى ماعرف هاعملة تانى ولو مع مراتى لاننى بصرحة فرمتها لدرجة انة جالها نزيف وظلت مش قادرة تمشى على رجليها يومين من طيزها والعض الى عضيتة فى بزازها لدرجة انهم تسلخوا تماما وظلت تعالجهم اسبوع بالمراهم .
وكانت اكبر منى بحوالى 20 عاما وجت عروسة بيتنا وانا طفل صغير وكانت تاخذنى فى حضنها وتحكى لى قصص بس ما كنتش بفهم فى الجنس لسة وشوية بشوية كبرت وبنوا شقة امامنا فى نفس البيت واول مرة انتبة لها كنت وانا فى تانية ثانوى لما شفتها فى يوم حر قائظ لبسة قميص نوم اسود من غير كلوت ولا سنتيانة وكان لحمها ابيض قشطة وبيلمع وعطشان للعض والركوب وشرقان للزبر الى يرد روحها وكنت انا وراء شباك غرفتى وكل اسرتى مسافرة للمدينة وانا مع شقيقى الاصغر بنذاكر يومها ظليت اراقبها من وراء الشباك وهى فاكرة ان مفيش حد فى شقتنا يومها دخلت نمت وصحيت على السرير غرقان لبن من احتلامى عليها طوال الليل ومن يومها كان الليل ينزل اتابعها من غرفتى من وراء الشباك وكانت كل يوم بتلبس قمصان نوم تظهر اكثر مما تخفى وكان شعر كسها الاسود باين من الكلوت وكانت مربياة طول فترة سفر عمى ، كنت بحس انها هايجة لان جوزها الى هو عمى دائما مسافر فى الكويت واوروبا بالشهور وفى مرة شوفتها بتنشر تنشر ملابسها الداخلية ليلا على حبل الغسيل المواجة لبلكونةغرفتى وبعد ان نشرت ودخلت واغلقت البلكونة واخذت كلوتاتها وهى لسة مبلولة واغرقها بحليبى وانشرها على الحبل مرة تانية وفى مساء اليوم التالى شاهدتها طبعا بقميص النوم بس المفاجئة انها لابسة كلوت من الى غرقتة بحليبى وكنت سعيد ان حليبى على كسها لحد ما يجيى اليوم الى ادخلة فيها بجد واركب عليها واخليها تحلف بزبرى ، وفى مرة عاد زوجها من الخارج بعد غياب شهر وكانت هاتموت من الفرح وكان راجع ليلا وشاهدت منها من وراء الشباك ما لم اشاهد من قبل كانت عريانة ملط مش لبسة اى حاجة وكان كسها زى الارنب الاسود الناعم الى عايز سكينة تذبحة وواوراكها وبطنها وصدرها وطيزها وعمى قلع هدومة وركبوا على بعض على الموكيت وكان صوتها من الغنج والشخير مسموع بس ماكنش فية حد فى البيت غيرهم وغيرى بدون ما يونوا عارفين ولاول مرة اشوف نيك حى كانت بتاكل اكل فى عمى وهو مش قادر يجاريها لمدة نصف ساعة وقاموا من على الارض وزبرة واقف وهى كسها بينزل لبن مش عارف من كسها ام من حليب عمى ودخلوا غرفة نومهم وقتها قررت نيكها اى كان الثمن ولو هاموت فيها ،قضيت شهر فى عادة سرية عليها حتى سافر عمى للخارج وكنت كبرت ورحت الكلية وهى كانت بتحلو كل يوم وتزداد جمال لدرجة ان رجالة كتير كانوا نفسهم فيها لو نظرة عين ،المهم سافرنا الاسكندرية بعد الامتحانات للصيف وفجأة عرفت انها جاية سوف تحضر لقضاء يومين معنا لان عمى سوف ياتى من الخارج على الاسكندرية عبر مطار برج العرب وكنت هاموت من الفرحة لاننى قررت نيكها وقد كان.
كنت انا ووالدتى واخى الصغير ووالدى متوفى وهى وكانت بتعاملنا زى ولادها الى لم تنجبهم حتى الان وكان عمرها 38 عاما وكانت مقيمة معنا فى شقتنا وكانت قمر 14 كل حتة فى جسمها عطشانة نياكة حتى عنيها ومرات عديدة ابقى عايز اقوم ادخل عليها شقتها واركبها على السرير والى يحصل يحصل واطفى نارى وابرد كسها بمية زوبرى ،المهم قررت تهيجها الاول واشتريت فياجرا 1500 ميلى وكنت اضع لها فى العصير ليلا او الشاى او اى اكل ربع قرص وكنت بحس بيها بتتقلب على السرير طوال الليل وفى اليوم الثالث سمعتها بتاخذ دش فى الحمام الفجر وتاكدت من انها فى نار شهوة ولعتهاالفياجرا ومرة بعد خروجها من الحمام ونزلوها السوق تشترى خضار دخلت الحمام فى شقتها لانها كانت بتسيب المفتاح تحت عتبة الباب لقيت لبسها غرقان سائل من شهوة كسها وعرفت انها خلاص هايجة وبتبرد كسها بالعادة السرية بس ماكنش باين عليها حاجة لنا وفى اليوم الرابع كانت بداء عليها التوتر واعصابها تعبانة وكنت عارف انها شرقانة للنيك من عمى وفى ليلة اليوم الرابع نطيت فى بلكونتها وبصيت عليها من فتحة شفاط الهواء وجدت مفاجئة انها نايمة عريانة ملط فى الضلمة وماسكة القط بتاعها حطاة بين كسها وبتدعك فية بفخادها وهو قط سيامى سمين وكنت هاموت من القط الى يا بختة نايم فى احلى كس المهم اتعزمنا على فرح بدو فى مدخل الاسكندرية وذهبنا هناك وظل الفرح مستمر وكانت زوجة عمى جاية بعباية خليجى واسعة وشعرها علية طرحة ورجلها فيها خلخال دهب ومونيكر احمر فى ظوافرها لدرجة ان الفرح كلة كان هايج عليها وكانت حتة من فيفى عبدةوهياتم .
كانت فرسة بمعنى فرسة وبتلمع زى الذهب ورابطة حول رقبتها اشارب احمر والسنتيانة كانت شدة صدرها شدة ومخلياة زى الرومان الى عايز يتمص قبل الاكل وهما بيوزعوا فى الفرح العصير اخذت لنا كلنا وفتحتة وبدون ما تاخد بالها حطيت لها قرص فياجرا كامل لاننى كنت ناويلها الليلة ولان عمى صابح جاى وشربت العصير ومفيش نصف ساعة حسيت بوشها الدم هايضرب منة وانها تعبانة وكسها بياكل فيها وكان فية حاجة غلط حصلت لها وكانت الساعة 3 فجرا والفرح للصبح ووالدتى سالتها مالك قالت لها انا مصدعة جدا وعايز ترجع البيت لاننها حاسة بدوخة وقتها والدتى قالت لها **** يكون حمل وكنت اردد فى بالى هايحصل الليلة وكانت والدتى عايزنا نمشى نروح كلنا الا ان صاحب الفرح رفض وصمم على جلوسنا وانة سوف يرسل سيارة توصلها للبيت فقلت لوالدتى اذهب اوصلها وهارجع تانى ولو ماجتش يبقى انا نمت لاننى خلاص مش قادر افتح عينى و تعالوا انتم على مهلكم المهم كنت هاموت من الفرحة اول مرة فى حياتى هانيك ومين فرسة عمى المهم وصلنا البيت واحنا نازلين من السيارة خبطت غصب عنى فى صدرها وحسيت اننى اتلسعت بنار كان جسمها كلة مولع نار لدرجة كانت طلعة السلم والسخونة تملىء المكان وانا معاها وفتحت الباب ودخلنا انا على غرفتى علشان اكلم ماما الى قالت لى ان صاحب الفرح مصمم على مبيتنا عندهم فى الفيلا ولانها قصر منيف وساحر والدتى وافقت وشكرت ربنا على الصدفة الجميلة بس كان لازم انيكها الليلة قلعت كل هدومى وبقيت بالشورط نص ركبة من غير لباس وخرجت الصالة لاجد زوجة عمى فى الصالة بالكلوت والسنتيان بس تبحث عن قميص نومها فى الصالة لانها كانت لسة بحذائها وشعرها مفكوك ووشها احمر وحينما فوجئت بى قالت اسفة واتجهت لغرفتها الا اننى لم اشعر الا وانا ادفعها لغرفتها بالقوة فسقطت على الارض ونظرت لى بشدة قائلة اية الى بتعملة دة يامجنون ،قلت لها الى نفسى ونفسك نعملة وما حسيتش بنفسى الا وان بشيلها من على الارض بذراعاتى ومعرفش جبت القوة دى كلها منين وادخل بها غرفتها وارميها على السرير وقبل وانام عليها قامت تجرى منى بالكلوت والسنتيان وتقولى انت اتجننت اية الى هاتعملة قولتلها مش ها سيبك الليلة دى ياقاتل يامقتول مش قادر امسك نفسى 20 سنة وان مستنى اللحظة دى وحاولت تجرى لغرفتى وتقفلها عليها الا اننى دفعت الباب بالعافية وقولتلها مش ها نركب على بعض الى على سريرى علشان ماتنشيس الليلة دى ، وشيلتها وهى بتضرب بيديها على صدرى بس ضرب فرسة الفياجرا مخدراها 50% ورميتها على سريرى وانا عليها ببوس فى بقها مسكت لسنها بسنانى علشان ما تصرخش وقلعت الشرط بتاعى مش عارف ازاى وكان زبرى لازق فى كسها من على الكلوت وبيديا بحاول اقلعلها الستيان الى كان ماسك لحد ما قطعتة الا انها دفعتنى بجسمها على السرير وقامت تجرى ناحية الصالة الى غرفة اخرى الا اننى لحقتها من كلوتها وقولتلها مهما تعملى الليلة دخلتى عليك وشديتها منة جامد الى ان قوتها مع قوتى قطعة استك كلوتها فاوقع من رجليها وشوفت احلى طيز من الخلف وسحبتها من شعرها الى غرفتى وقفلت الغرفة ورايا بالمفتاح بعد ما دفعتها على السرير وكانت بقت ملط وحاطة يديها على كسها مش عارف لية وكان مفيش فية شعرة واحدة لانها نظفتة تماما واصبح كانة لعروسة فى ليلة حنتها استعداد لعودتى عمى المهم ظلت تجرى منى فى غرفتى عريانة وانا وراها وتقولى ها صوت ولم الناس وان مش هاممنى واقولها فى عروسة ليلة دخلتها تعمل كدة طب دانا اول مرة اركب على نسوان يعنى انت هاتخدى اول قطفة وحلقت عليها لحد ما طلعت على السرير تجرى مسكتها من رجليها فوقعت على السرير على بطنها وكنت انا عليها من ورا وزبرى لازق فى طيزها وببويس وعض فى صنم ضهرها الى كان لحمة تتاكل اكل وكانت بتقاوم لحد ما عدلتها على ظهرها وونزلت بوس فى رقبتها وفمها واديا على بزازها بتعصر فيهم وزبرى على باب كسها مش عارف يدخل لانها كانت قفلة قفلة جامدة 10 دقايق لحد ما حسيت انها جابت من كسها وقلة مقاومتها وسابت اديها ساعة ما حسيتش بنفسى الا وان برضع فى صدرها زى المجنون وزبرى واقف زى سيخ الحديد وشوية بشوية بدات تفتح رجليها لحد ما لقيت نفسلى نازل بفمى علية الحس فية واخيرا اتكلمت وقالت كل دة وعمرك ما نكت نسوان حسيت انها خلاص جابت عسل من كسها وانا نزلت لبنى جوه كسها ومن ساعتها كل ما اشفها لازم انيكها لو الظروف تسمح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق