الاثنين، 10 أغسطس 2015

عادل وامانى زوجة اخيه


قصتي هذه حدثت معي قبل عدة سنوات أنا عادل عمري 23 سنه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )عندمت بدأت قصتي مع زوجة أخي أماني ، عندما تخرج أخي سعيد عمرة 24 سنه من الجامعة كان عمري 19 سنه وكان أخي سعيد أكبر مني بخمس سنوات وفي الجامعه تعرف أخي سعيد على أماني بنت من عائله هاي هاي وعندهم خير **** يزيدهم ****م لا لا حسد ثم عرض الوالد على أخي الزواج وقال له أبحث ياأبني عن بنت تكون بنت ناس وعلى خلق ، قال سعيد لوالدي ياأبي البنت موجودة وأسمها أماني ومن عائله معروفه بس المطلوب منك ان نذهب لخطبتها ولما سأل عنها والدي وعن عائلتها قال له يا أبني هؤلاء ناس وضعهم الأجتماعي أعلى منا بكثير وصعب عليك بعد ماتتزوج ويكون عندك أطفال تطالبك هذه الزوجه أريد أن اسافر لأوربا وأمريكا ومستلزماتها بسبب أنها متعودة على هذة الأموروترى صديقاتها وخواتها وأنت لا تستطيع توفير كل هذا فقال له سعيد يا أبي ناقشنا كل هذة المواضيع وهي لا تريد شيء وصحيح انها من عائله ذات دخل مادي عالي ولكن أعرفها جيداً لا تهتم لكل تلك الأمور وبعد مناقشات وعندما يأس والدي من أقناعة وافق والدي ، (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) علماً بأن أماني كانت تمر بنفس ظروف أخي سعيد بسبب عدم موافقة أهلها على سعيد وبعد الحاح منها تمت الموافقة وبدءت الخطبه وعقد ال**** ثم بعد فترة تم الزواج واستمر سعيد يسكن هو وزوجته أماني بنفس منزلنا وبعد تقريباً سنه أنتقل سعيد لمنزله الجديد وكانوا يزورننا باستمرار ثم تدريجياً خفت الزيارات ، ثم بدءوا ينقطعون تدريجياً ولا نشاهدهم إلا في يوم الجمعه ، ومضت على هذة الحاله تقريباً أربعة سنوات ، وبصراحه أنا أسكن مع أهلي بنفس المنزل ولكن كانت لي شقة مع بعض الشباب مشتركين فيها وكنا منظمينها على درجه عاليه جداً لشغل السرسره وطريقة الأضاءة وعزل الصوت والبار وبست الرقص طبعاً شكله يغري البنت ترقص خصوصاً إذا تمت أطفاء الأنوار وبدء ت أنارة البست من أرضيته الزجاجيه بحيث ترقص البنت وتكون كالؤلؤة عليه أي تكون متميزه على البست ، طبعاً الشقه تأسست من اجل الليالي الحمراء وكنا نسهر فيها تقريباً كل يومين يأتون الشباب الخاصين في الشقه وأنا من ضمنهم وعددنا خمسة شباب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )، كنا لنا علاقات مع بنات ولنا علاقات مع قوادات ، المهم نحن مبسوطين ، طبعاً غناء ورقص ونياكه من كلو.. ألخ ، وبدأ أخي سعيد يتطور مادياً وبدأ يدير شركة تم تاسيسها برأس مال منه ومن زوجته أماني ، بصراحه كانت اماني حلوة وضعيفة نوعاً ما بس جسم جميل جداً بس بصراحه لم أفكر فيها يوماً ما وأنا أعلم أنها تحب أخي سعيد كثير وبعد خمس سنوات تقريباً من الزواج وفي أحد الأيام أتصلوا علي الشباب وقالوا لي لا تغيب اليوم عن الشقه ترى فيه بنات جديدات علينا ، قلت أوكي قالوا لي بس روح أنت عند القوادة أم محمد الساعة 8 ثمانيه المساء فاتصلت بأم محمد وقلت لها شنو البنات اللي عندك تعرفينهم قالت انا اعرف هاله فقط بس البنتين نوال ونوره ما أعرفهم قلت أخاف انهن غيرموثق فيهن قالت مالك شغل هاله ثقه بس هاله تقول ترى نوال ونوره جديدات حاولوا أنكم لا تضايقونهن ولا تزعلونهن قلت أوكي راح أحضر عندك الساعة 730 سبعه ونصف ، ولكن نظراً لظرف حصل لي لم استطع أن أحضر فأتصلت بأحد الشباب لكي يحضرهم وفعلا أحضرهم الساعه 8 ثمانيه مساءً ودخلوا الشقه وأنا لا زلت لم أحضر إلا الساعة 9 التاسعه وفتحت الباب بالمفتاح الموجود معي وكان الجو عال العال (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت البنات يرتدن لباس اللباس الشرقي ولا توجد اناره إلا الأنارة الموجودة في البست ولا تستطيع الموجودة على البست ان ترى الموجودين بوضوح وهنا صعقت وإذا بالبنت التي ترقص وترتدي هذا اللباس تشبه أماني لحد كبير جداً وهنا انسحبت وذهبت للمطبخ وكان الشباب ينادونني بأبو فواز علماً بأني لم أتزوج ولا اماني تعرف منه ابو فواز فقلت لهم سأحضر بس خلوني أضبط رأس الشيشه ( النرجيله ) وكنت أراقبها وانا عند المطبخ وتقريباً 90% أنها أماني فهمست لأحد الشباب وقلت له قل لأم محمد ( القوادة ) تأتي لكي تساعدني وفعلا حضرت وسلمت عليها وسألتها البنات حلوات ويرقصن شرقي بفن قالت نعم قلت وما أسمائهن فقالت لي سبق وان قلت لك فقلت لا بس هل أسمائهن صحيحه 100% فقالت لا اعلم ولكن اسم هاله صحيح ثم قلت خلاص بس نريد تلك البنات باستمرار فقالت أوكي وهنا وأنا انظر إلى تلك البنت شبه أقتنعت أنها اماني زوجة أخي وأنا اعلم أن أخي سافر خارج البلاد ولن يأتي إلا بعد أسبوع ، بس كانت ترقص بفن ولباس سكسي لباس رقاصات عاري فقط مستور بالستيان والكلوت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )( لباس رقاصات شرقيه ) ثم انتهى الرقص ونزلن البنات من البست وذهبن لأحد الغرف لكي يقمن بتبديل ملابسهن ويرتدن لباس آخر ، كنت اتهرب أن لا تراني وفعلا لم تراني جيداً وأنتظرت اشيش النرجيله بالمطبخ خوفاً من رؤيتها لي أو ان تحصل فضيحه أو شيء وبعد قليل أشتغلت الموسيقى الهادئه ( سلو ) وتمت اطفاء الأنوار إلا على البست كان خفيف جداً ولا تتضح الصوره بسبب ****** إلا ملامح وجسم الأنسان وإذا هي ترقص ثم دخلت وصعدت البست ورقصت معها وضعت يدي على ظهرها ووضعت هي رأسها على صدري ولا تعرف من انا بسبب ****** وكنت أمسح على ظهرها وابوسها حتى وصلت إلى مؤخرتها وكنت اتلمس عليها وزبي يكاد يخترق ملابسها علماً بانها حست فيه وكانت تبعدة بيدها ثم الصقت فمي باذنها وقلت لها نوال شلونك فقالت زينه وانت قلت أنا زين قلت عليك جسم حلو قالت مشكور أنت من ما هو أسمك قلت انا أبو فواز قالت والنعم بس شنو أسمك قلت الحين اقولك بس أسمعيني عدل خليك طبيعيه ولا ترتبكين على شان لا تفضحين نفسك وهنا حاولت ترجع إلى الخلف وسحبتها ولم تراني وقلت خليك مثل ما اوصيتك قالت لي أنت منو قلت لا تخافين أنا أعرف ان أسمك مو نوال أنتي أماني هنا توقفت عن الرقص فقلت لها كملي الرقص لا تفضحين نفسك وأكملت الرقص ، ثم قالت لي طيب انت منو قلت لها أنا عادل أخو سعيد زوجك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وساعتها أنا كنت أمسح بيدي على مؤخرتها قلت بس خليكي طبيعيه بس بعد قليل حاولي أن تذهبي للبيت أدعي انك مريضه ولا تستطيعين الأستمرار وانصرفي إلى منزلكم حتى لو بتاكسي بس لا أحد يعلم فقالت زين وهي ترتعش ، فقلت لها مثل أبلغتك لا أحد يعلم غيري انا وأنت فقط وانا سوف أتدبر الأمر حتى القوادة أم محمد والبنات صديقاتك لا يعلمن إنك زوجت اخي وأريدك ان تخرجي وتذهبي إلى منزلكم ولا أحد يوصلك قالت أوكي وفعلا بعد أنتهاء الرقص تمت انارة المكان وجلسنا نضحك ونسولف فحاول أن يدخل مع أماني أحد الاصدقاء وهنا رفضت فقالت لا أنا أرقص فقط ثم قلت لها تعالي معاي داخل قالت لماذا قلت وانا أبتسم لكي نتزوج ؟ فقالت لا اسمح لي ابو فواز لا استطيع طبعاً هذا الكلام متفقين عليه ودخلت انا مع صديقتها وقمت بنيك صديقتها وجلسنا نتكلم ونضحك مع بعض وانا أنظر لأماني وكانت متوتره جداً وبعد قليل أدعت أماني أنها مريضه وتريد أن تذهب إلى البيت ، وكان أحد الأصدقاء يريد يوصلها فرفضت هي ، ثم قالت لها القوادة انا راح اوصلك وهنا قلت أنا ليش تروحون وتخربون علينا الجو أنا ساقوم بالأتصال بتاكسي لكي يوصلها واتفقنا على هذا ، وفعلا بعد قليل وصل التاكسي واخذها ، وبعد نصف ساعة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وإلا برنيين الموبايل تبعي ، لم اعرف رقم المتصل وعندها لم أرد عليه ، لا حظت أن الموبايل تبعي أشتغل بالرنيين بأستمرار من نفس الرقم ولم ارد حتى بعد قليل جاءني أتصال من منزل اخي عندها توقعت أن هذا الأتصال من أماني وفعلا رديت على الموبايل وإذا هي تكلمني وتبكي ، أنا كنت في الشقه ولا أريد أن أحد يستشعر شيئاً ، فقلت لها هلا أبو مبارك ( طبعاً تمويه ) انا راح أجيك بعد قليل ، وهي فهمت قالت لي إلا زلت عندهم في الشقه ، قلت لها نعم ياأبو مبارك مثل ما أتفقنا أنا راح أمر عليك واخبرك قالت لي أنا لن انام **** يخليك تعال وفهمني شراح يصير قلت ماعليك ياأبو مبارك مايصير إلا كل خيروبعد قليل أستأذنت من المجموعه الموجودة في الشقه وقالوا لي **** يلعنه صاحبك هذا أبو مبارك مادق عليك إلا الحين .. مع السلامه وذهبت بسيارتي إلى منزل أخي سعيد وقبل وصولي المنزل بخمس دقائق أتصلت على أماني وقلت أنا قريب من هنا في احد بالبيت قالت لا تعال بس لا تطرق الباب ولا ترن الجرس وفعلاً كانت تنتظرني عند الباب وفتحت الباب وإذا بها تلبس روب وتقول لي تعال تفضل ادخل وكان واضح عليها الخوف والبكاء ودخلنا صالة الأستقبال وتستاذن مني لكي تحضر عصير وقلت لها إلى أين أماني (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )قالت سوف أحضر لك عصير ، قلت لها بس مكان جلوسنا هنا غير مناسب ممكن يستيقظ أبنك أو الخادمه لكي يذهبوا إلى الحمام ، فقالت إذن تعال إلى الغرفة المجاوره ، فقلت لها لا اريد أن أجلس في غرفتك ، فقالت نعم قلت اريد أن أجلس في غرفتك وكانت تنظر لي بنظره غريبه وهي متخوفه فقالت تعال وأخذتني إلى غرفة نومها وجلست على الكرسي الموجود بها ، وبعد قليل أحضرت العصيروشربنا العصير وقلت لها أماني أريدك أن تصاريحنني فقالت و**** راح أقول لك كل شيء بس لازم تعرف أن السبب هو أخيك فقلت كيف ، قالت أخوك لا يعاشرني ولا يحب التفكير بالمعاشرة علماً بأنني أحبه وأموت فيه وهذة أول مره أذهب وذلك بسبب تحريض صديقتي نوره وهي التي شجعتني ، قلت وهل تفكرين أن تذهبي مره أخرى لتلك الأمور ، فقالت لا لن أذهب ثم قالت لي وأنت لم افكر يوماً أنك تفعل أو تذهب لشقق ، فقلت لها راح أكلمك بصراحه أنا أحب البنات وأحب معاشرتهن ، وأنتي لماذا لابسه تلك الملابس أنا لا أرغب برؤيتك بهذة الملابس أشلحي الروب وخليني أشوف الجواهرالمدفونه داخل الروب ثم ضحكت وشلحت الروب وإذا بجسمها الفتان المغري قلت الحين معقوله الواحد يتكلم معاك وهو مرتاح وضحكت وقالت كيف معاشرة نوره جنسياً فقلت لها رائعه فقالت هل تصدق أن نوره تمر بنفس الظروف مع زوجها ، ثم قلت لها بس أماني انتي كنتي ملكه في الشقه وخصوصاً لما كنتي ترقصين شرقي ، ضحكت هنا وبدءت ترتاح ، وقلت لها أماني ممكن ترقصين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )شرقي قالت الآن ، قلت نعم ثم قالت ملابسي في الدولاب في وشريط الكاست هنا في نفس الغرفه التي أنت جالس فيها ، قلت ماهي المشكله قالت سوف آخذ الملابس من الدولاب وراح أبدل في غرفة ثانيه واحضر إليك بس انت خذ هذا الشريط وجهزه وفعلا خرجت وبدلت ملابسها في غرفه مجاوره ودخلت بلباس الرقص الشرقي وانا مشغل الكاست واشتغل هز الوسط فكانت ملكه وجذابه كلها على بعضها وجهها ومكوتها وفخوذها المكشوفه وكنت أأشر لها بالأقتراب مني وفعلاً كانت تهز بالقرب مني وتدير مؤخرتها لي حتى أنني لم أتمالك نفسي وعندها مسكتها من الخلف من اردافها وقمت بتقبيل مؤخرتها ووضعت وجهي على طيزها وهنا تنظر إلي وتضحك ثم مسكتها وسحبتها إلى السرير وكنت أبوس فيها وملتصق فيها وفي مؤخرتها مثل البتكس وهنا قلت أنا ضيف عندك ياأماني ، قالت أحطك بعيوني قلت أنا سوف ابدل ملابسي قالت أوكي وفعلاً قمت بفصخ ملابسي جميعها عدا السروال فقط وهنا ضحكت أماني وهي تنظر إلي وتقول ما خليت شيء بعد ليش ماتفصخ مره ، وانا أضحك واقول راح افصخ السروال داخل الفراش ، أنتي ليش ما تبدلين قالت أنا راح اطفأ الأناره وابدل على النور الخفيف وفعلاً أطفأت النور وطلبت مني تشغيل النور الخافت ، وانا اراقبها وهي تقوم بتبديل ملابسها وتتعرى وتلبس ملابس شفافه جداً سكسيه واول ماا أنتهت من اللباس ، قلت لها انا لا أحب النور الخافت ولكن بما أنك أنتهيت من التبديل فسوف أقوم بتشغيل النور العالي لكي أراك جيداً وهنا ضحكت وقالت لك ماتشاء وأتت إلي بالفراش ، بصراحة كانت جذابه جداً ثم اشلحتها ملابسها ثم كيلوتها.. (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) اخذت كيلوتها وبدا افركه على وجهي..وبدءت أمص نهودها نهود فضيعه والعب بهن ثم نزلت على بطنها وكنت الحس بطنها حتى وصلت الى كسها وبدءت أشم رائحه عرق كس أماني بصراحه يعادل عندي عطور الدنيا كلها .. استلقت على ظهرها و باعدت ما بين افخاذها و، انتهضت انا ومسكت كيلوتها وقمت أفرك كيلوتها على وجهي ويدي تتحسس كسها وأسرق النظر بعيني إلى ذلك المنظر الرائع منظر كسها اللذيذ جدا ذو اللون الوردي وفتحته الزهريه صرت افرك أصبعي وألعب بشفرتيها وبزنبوركسها ثم فتحت رجليها اكثر وأكثر قلت ياأماني إنتي فضيعه ، وينك أنتي من خمس سنوات كان عشنا أحلى أيامنا ، ثم قالت لي وينك أنت مابينت لي أي تقارب فقلت لها لم أكن أتوقع أنك سوف توافقين على التقارب بيننا واستمرت الحاله على ماهي عليه لمدة خمسة ايام وكنت أنيكها كل يوم لا يقل عن ثلاث مرات وأكتشفت أن أماني من النوع اللي تحب النيك بجنون وبكافة الطرق ولكن لا يتضح عليها نهائياً ، وكل من يراها لا يتوقع أنها مهوسه بالجنس إلى هذا الحد وبصراحة حتى لما أتى أخي سعيد كنا نمارس الجنس (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) معاً طلبت مني ان استأجر شقه وتفرشها وتأثثها على حسابها حتى أنها قامت بشراء ملابس داخليه لها وأمتلأ الدولاب بملابسها لكي نلتقي ونمارس الجنس معاً وكنت اخذها للشقه وأنيكها في الشقه تقريباً يومياً او يوم بعد يوم بعض الأحيان وخصوصاً صباحاً وأنا لا زلت أنيك أماني حتى اليوم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق